![]() |
* حمد الله على النعمة عند رؤية المصاب : أوسع من أن تحصر بمصائب الجسد الظاهرة ، فأمراض القلوب أعظم !
* أيها المتصدر قبل أن تكون مصلحًا : كن صالحًا. * قد تكون المواجهة بالخطأ : آخر حاجزٍ بينك وبين مجاهرته ، فلا تعجل بكشفه ؛ واجعل للتغافل مدخلًا. * يكفي أن تكتب عما يوافقه : لتكون عقلانيًا ، ويكفي أن تثني عليه : لتكون منصفًا. |
* على قدر الهمم تكون المهام.
* هناك الكثير في هذا العالم مما يستحق البحث ، فإن فقدت همة العمل ؛ فلا تحرم نفسك من مجالسة العاملين. * نتحدث عن منافع اللب كثيرًا ؛ ونحن نأكل القشر أكثر ! * العقل قبل العلم ؛ وأكثر من يحتاج إلى العقل : من يظن أنه في العلم قد كان شيئًا مذكورًا . |
* مهمة تعليق الجرس : هي الفيصل بين الواقع والأحلام .
* إذا أردت أن تسمع صوتك الداخلي ؛ فاعتزل الضجيج الخارجي حينًا من الدهر. * كلما ازداد قرب الإنسان من السطح : زاد عدد قوالب القطع التي ينزلها على الآراء. * حين يفكر الإنسان بالنتائج : تخف عليه وطأة المقدمات. * من يسعى لإرضاء الجميع : سيبوء بسخط الجميع. |
* ليس الإشكال في الفرح بثناء الناس على أمر حق؛ وإنما المشكل حينما يكون الثناء غاية تغر وليس إشارة تسر.
* بعضهم يوغل في التبطح ليس رغبة فيه ؛ وإنما نكاية في أهل القيام ! * النفس البشرية تميل إلى التطرف في أي شيء كان، والامتحان دائمًا يكمن في ردها إلى دائرة الوسط. * لا يلزم من انقداح الفكرة : نشرها ؛ فالاكتفاء بتقييدها كثيرًا ما يكون أصوب. * هناك من تمثل الكتابة كل جماله ، وآخر جزءًا من جماله ، وبينهما ثالث قد زيف عن طريقها أصل جماله. * إنما الطبع بالتطبع. * بعض الجراح لا تُشفى إلا بمزيد قطع. * الكلام والأفعال المتشابهة : أقرب لنا من المحكمة ؛ لأن الأولى تغذي الوهم وسوء الظن ، بينما الثانية تقطعهما. * ما دمت تفتش عن زلة قولي وسقطة فعلي ، فلن تستقيم لنا حال وإن دخلنا عالم الملائكة. * اللهم نصرا نصرا ! * عندما تصاب بخلل في قلبك ، فإن الموازين ستنقلب ؛ وسترى الإحسان من قبيل الخبث والأذى. * عندما تدخل العواطف بأحكام الدين : يبدأ العبث. * عندما تسيطر على المثقف : عقلية المنقذ ؛ فترقب حديثه السطحي في كل فن. * القراءة في أصلها وسيلة لا غاية. * الاهتمام بكثرة المقروء دون هضم : أمارة عقم لا فهم. * قد نسير أنا وإيّاك في نفس الطريق ؛ ولكننا نرى مشاهد مختلفة. * ليس بالضرورة أن يكون تصيد زلاتك : نابع من كره ، فبعضهم يحاول حفظ ماء وجهه ؛ من خلال قصورك. * وجه العاطفة عورة ؛ فاحرص على ستره حال حكمك على الآخرين. * نجاحك كأنفاسك ؛ كلاهما يحتاج إلى تحرك منك. * أنس الحياة الخاصة ألذ ؛ وإن بهرتك الحياة العامة ببعض ملذاتها. * كلما ارتفع صوت تطبيل الأتباع : ضعفت أصوات العقل والعلم والمنطق. * الإلحاح على البشر : من أسباب الإهانة ؛ بينما الإلحاح على رب البشر : من دواعي الإجابة. * الشرف يفيض من الداخل، ولا يستحلب من الخارج. * حين يسيطر الوهم على الإنسان ؛ فإنه ينقله للعيش في عوالم مختلفة من صنع يده. * لا تجعل ضغط واقعك : يوقعك. * مازال في الناس من كل صنف : صنف. * لو كان المطر رجلًا ؛ لتم اعتقاله ! * رفض الإذلال لا يعني جحود الإحسان، واختلاطهم بالنسبة لك دليل على أن اسمك قد سقط من قائمة أهل الفضل. * اقتصارك على ذكر عيوب سلع الآخرين ؛ لن يروج سلعتك. * نظرًا لأن الألفاظ مطاطة بما يكفي لتحوي أفهام المتلقين الواسعة ومقاصد المرسل الضيقة ؛ كانت الاستعانة بالقرائن واجبة. * ويبقى الحب زادًا لمن رام حياةً نبيلةً. * امدحني كي أرى محاسنك. * في زمن الاحتراف والتخصصات ؛ ينبغي أن تغادر القراءة نطاق التسلية والهوايات. * لا تلاز بين التبسط في الحديث والتفاني في العطاء ، وبين احتلال مكانة في القلب ؛ فبعض الناس قد أدمن الإحسان لذاته. * إن كان ثمة امرأة سترضى تمامًا عن رجل؛ فاعلم أنها قد أنجبته. * من علامات العقول الضعيفة أنها لا تفرق بين الوصية والوصاية. * اختلاف الأماكن وزوايا النظر؛ تجعل للشيء الواحد أكثر من صورة. * أكثر الناس ممن تؤثر فيه الكلمة الحسنة، بينما (قلة) لايستقيم حالها إلا بالتعنيف والموعظة الخشنة. * من رام السلامة بالحول الذاتي : فقد أخطأ. * النفس: صعبة المراس والتقييد، وشديدة التأثر والتجديد، لذا كان من جملة دعاء النبي عليه السلام: "ولا تكلني إلى نفسي طرفة عين" * وجود الأدوات وحدها لا يؤدي الغرض؛ فلا بد من توفر أشياء أُخر لتعمل ! |
شكرًا لكل من قرأ أو عقب أو نقل أو صحح شكرًا للجميع.
وصلى الله وسلم على نبينا محمد. |
أمنية بأن لا تنتهي هذه التغاريد الفريدة ! جميلٌ أن نقراء لكَ بـِ استمرار . الدعوات والشُكر لـِ سموكَ الكريم . |
اقتباس:
شكرًا وأكثر. |
الساعة الآن +4: 05:43 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.