![]() |
|
صُناع التاريخ لا يقبلون المُساومة على مشروع العَقيدة الإسلامِية ، ولا يَرتضون الضِياع في دُروب الحياة الطويلة ، ولا يتخلّفون عن لحَظة يتألق مَجدُها في مَيدان النّصرة ! |
اقتباس:
أين هم ..! + أبدعتي (h) |
طمووووح ..
|
اقتباس:
في مواطن قد غُيبت خلف حجاب المصطلحات ! اقتباس:
زادكم الله نوراً ! |
حينما يتحدث المرء وصاحب الحقِّ عن المرأة حديثاً يميط اللثام عن جادة الصواب يكون قد تجلى بها كثيراً من الحقائق المُغيبة ، ودفع بها كثيراً من الأوهام والقناعات الخاطئة الراسية في الأذهان ! |
إذا أردت صناعة الخيال الحقيقي في نصوصك .. فعليك أن تصف الوقائع السحرية بطرائق وأساليب واقعية ، لا أن تنفتح على عالم مظلم متعلق بالمستحيل " غير الواقعي " ؛ فتنزع الألفة الظاهرة في المجتمعٍ القارئ ، والأمان المرتبط فيه ‘ فتدفعه شيئاً فشيئاً نحو معالم غريبة تكون الإحتمالات فيها وثيقة الصلة بسحر مرتبط بالنظر خارجه ! |
الكتابة فنّ لا يعترف بالتقسيمات ، والصَوت الإبداعي صوت واحد ،غير أنّ هُناك من يبقَى طيلة حياته في دائرة واحدة وهناك من يريد أن يصنع تاريخا ! |
شُعور عظيم يرفُّ في قلب كلِّ مسلم متفائل ، فرحٌ في النفس واستبشارٌ في المشاعر وأمل كبير يتمازج في داخل قلوب الميار من أمة الإسلام ثقةً ونصراً بنصر الله رغم الألم ! كل رمضَان والأعمال الصالحات مِضمَار نَستبق فيه ! |
رمضان .. ميزان عمل يميل مع العزيمة حيث تميل ! |
حقد السلطة على الشعب السوري جعل اللص يعين رب البيت لكي يتمكن من اقتحامه ؛ فهناك رؤساء الفرس يشاركون الذبح بكل سرور ورغبة ويساعدون أنصارهم بكل إسراف وحماس ونحن ما زلنا في عادة الصمت الحاكمة نؤمن إيمان الخفاء في الإستسلام ونوقن يقين الإظهار في السلام ! |
إذا سلكت شريعة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر في اسلوب " الترهيب " سلك فاعل المنكر بالرد عليك بأن أمثال هذه الأساليب لا توزن في ميزان تعديل السلوك إلى جادة الصواب ، بل تزيده غلظة في القول وجلادة في الفعل ، ولو تأملنا في قول الله جلَّ وعلا " ويحذركم الله نفسه والله رءوف بالعباد " لعلمنا أن " الترهيب " صفة مُلازمة للرحمة والرأفة ! |
تُطـمئننا هـذه الأيـة : .. ( وَلاَ يَحْسَبَنَّ الَّذِينَ كَفَرُواْ أَنَّمَا نُمْلِي لَهُمْ خَيْرٌ لِّأَنفُسِهِمْ إِنَّمَا نُمْلِي لَهُمْ لِيَزْدَادُواْ إِثْماً وَلَهْمُ عَذَابٌ مُّهِينٌ ) .. بأنّ أشدَّ إيـلام الجُموع الكَـافرة في الآخـرة في مِيزان مـا يمـلكون إيقاعه بِنـا من الآلام ! |
اقتباس:
آآآآ خ بس وسوف يستمر الصمت المقيت مادمنا عشقنا الراحة والدعة ، فلك الله يا اسلامنا . أما أولائك المجوس أحفاد بن العلقمي سوف يأتي يوم تشبع سكاكيننا من ذبحهم ذبحاً . كما ذاق اللذة شقيقي بذبح الأمريكان حتى لقى ربه جلا وعلا .. لاحرمك الله الأجر وزيدينا زادك الله ثباتاً على الحق . |
اقتباس:
لا راحة تُرتجى في دنيا تُبتلى ! كتبه الله في منازل الشهداء وجمعكم به في جنّته حيث لا جمّع أبقى ! |
الساعة الآن +4: 05:51 PM. |
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.