|
|
فَليقولوا ما يَقولوا , أنتَ يا اللهُ مَن أبغي رِضاه , ♥ |
|
الفرآق ليس السفر ولآ فرآق الحب ! ولآ فرآق الأم ، الأب ، الآخ ، الآخت ... ولآ فرآق الصديق ! حتى آلموت ليس فرآقا [سنجتمع في الآخره] ، آلفرآق هو أن يكون إحدنآ في إلجنة ، وإلآخر في آلنآر حقيقه : موجعه يارب آجعلنا من آهل آلجنه آجمعين |
ألا بذكر الله تطمئن القلوب ( )
لا إله إلا الله (h)
|
يَ النووم ! جيتكِك ﯙ ﺂنا كلي تععب ﺂجبر خآإطري پ حلم تمنيتہ |
:eek5
:eek5 :eek5 ~> أروى ورب الكووون إنه دمعت عيني من رسالتك دعيييييييت لتس من أعماق قلبي عسى الله يتقبل وترجعين لنآ ي الغالية () بإذن الله إنه مو شئ كايد وتذكري إنك مأجووورة وتكفير ذنووب .. + ي ليييت ماتقطعين وتطمنيننآ عن حآلك (h) |
يآلله عسسى قبرك وسيع بالأميآل ومن ريححة آلجنة بقبرك تهنى (h) .. :bad |
عند الحوآر لا ترفع صوتكَ ' بل : إرفع .. + مسستوى ؛ كَلمآتكَ ! ((f)) |
>>> وتبدا مناجاه مع الله ونسسعى لوصول امنياتنا الى السمآء ففي هذه اللحظه ينزل الملك ويقول هل من داعي فاستجب له ي رب استودعتكك امنياتي فبششرني بهآآ ي كريم<<< صلاه الوتر _() |
. ربي إنها الجمعة " و الجمعة من خير الأيام عندك (h) فأكتب لنا الخير فيها و أسعد فيها قلوبنا ربي إن لك عباداً ينتظرون فرجا قريباً فبشرهم و عباداً يسألونك شفاء فعافهم و عباداً يرجون رحمتك فأرحمهم اللهم آمين + لا تنسي (h) في ساعة الإستجابة أن تدعي لنفسك و المسلمين * قراءة سورة الكهف * الإكثار من الصلاة على الرسول صلى الله عليه و سلم http://www.mp3quran.net/newMedia.php?id=18&file=http://server6.mp3quran.net/abkr/018.mp3 |
واليوم حتى الحلم .. غَـيَّر طريقه !,/
|
أصبَحت الحميّة الدينيّة - سذاجَة -
والوفاءُ - ضِعف - والدّفاع - مجازفةٌ في اللاشيء - ! مابال الأقوام على دينهم تغيروا ؟! وكأنما نمت نومَة أصحاب الكهف لأصحو فأرى الكونَ تغيّر ! |
والرّجاء فيمَن عينه لا تنام !
وهل فيكَ ياربُّ - خابَ الرّجاء - يوماً ؟! |
أعلَم إلى أيّ مدىً يبلُغ تصنّعك للفرَح . . والإبتسامة !
في عينيكَ قرأتُ الهمّ لمرحَلة الـ " ماذا بعد " ؟! تقُلّب بصركَ بِبعدِ رؤيَة , وتنفث أنفاساً ساخنةً تحمل أبلغَ دجات الغَمّ . إنّي أشاركُكَ الهمّ ذاتَه . . صدّقنِي , في الروح جرحٌ غائر هل تعلم . . أُحسّ بأنّ في كبدي جرحاً أخشى من أن أشتكيه ! أخشَى أن أذهبَ للمشفَى فأكتشِف ما لا أرجوه ! - ليسَ ببعيداً - لكنّي سأبقى أُغمض عينيّ في تغاضِي فأنا أعلم سرّ الألم ! |
| الساعة الآن +4: 08:15 PM. |
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.