![]() |
مع . أ.د ناصر العمر
يابني : هذا اليوم استأنفت مسيرك في الحياة ، في طريق طويل ، فقف متأملا لحسن اختيار هدفك قبل أن يشق عليك الرجوع غدا ، فما أمامك سوى طريقين : إما النزول في منحدر الثرى أو الصعود إلى الثريا ، وضع نصب عينيك قول الحق سبحانه : [ لمن شاء منكم أن يتقدم أو يتأخر ]. |
بارك االله فيك على الموضوع القيم
|
المعصية تورث الذلة ولابد ؛ فإن العز كل العز في طاعة الله قال تعالى : { من كان يريد العزة فالله العزة جميعا } أي فليطلبها بطاعة الله ، فإنه لا يجدها إلا في طاعة الله . [ ابن القيم ] |
شكرا لكم جميعا و الله ينفع بكم
|
شكر الله لك .. وأجزل المولى لك العطاء .
|
بارك الله فيك ونفع بك ..
|
بارك الله فيك
|
جزززاك الله خير
|
جزاكم الله خيرا
|
في يوم تجتمع فيه أمهات أعمال المناسك ، ويحتفل فيه المسلمون في مشارق الأرض ومغاربها بعيد الأضحى المبارك ، نزف إليكم أرق التحايا ، وصادق الدعوات ، بأن يتقبل الله طاعاتكم ، ويضاعف حسناتكم ، ويغفرذنوبكم .
وكل عام بل وكل يوم وأنتم بالقرآن أسعد. |
مما يضفي في نفس المؤمن التوازن والانشراح : الفرح بالعيد فقد فرح الرسول - صلى الله عليه وسلم - بالعيد رغم الآلام ، وهذا من شكرا الله على النعمة ، خاصة وأنه اجتمع اليوم عيدان : { ولتكملوا لعدة ولتكبروا الله على ماهداكم ولعلكم تشكرون } . |
هنيئا لك وبشرى أيها الحاج، فقد ولدت بحجك هذا ميلادا جديدا ،وتركت وراءك ركام الذنوب ،وعدت كيوم ولدتك أمك ، فاجعل من حجك بداية حياة جديدة ،ومعاملة صادقة مع الله ، واستأنف عملك ، فقد كفيت مامضى ، ولكن الشأن فيما بقي ،{ومن ينقلب على عقيبه فلن يضر الله شيئا } (د.عبدالوهاب الطريري ) |
{ واستبقا الباب } ما أروع هذا الوصف ليوسف - عليه السلام - وهو يسابق ليهرب من (جمال ومال ومنصب وخلوة عن الأعين )[color="rgb(139, 0, 0)"] حين كان ذلك لايرضي ربه ، ويردد [/color]: [ معاذ الله إنه ربي أحسن مثواي ] .
|
{ إن الله يحب التوابين ويحب المتطهرين } ليس هناك نظام أرضي أو سماوي اهتم كل هذا الاهتمام بجمال الجسم وطهارته ! وإن نقاء المسلمين البدني شارة تميزوا بها بين الشعوب الأخرى. [ محمد الغزالي ]
|
الساعة الآن +4: 09:04 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.