![]() |
الشيخ محمد المنجد له كلام وافي للمسألة من جميع جوانبها والتي من ضمنها أسئلتك على ما أذكر .
|
غريب كأنك لم ترقرأ الموضوع
اقتباس:
اقتباس:
|
الأضرار النفسية تندرج تحت الأضرار الصحية . ورأي الشيخ في حرمتها إلا عند الضرورة يوافق الحقيقة ما يمليه علي عقلي وقد عرفته أيضا من غير الشيخ من مشائخ بريدة . |
اقتباس:
بل محرمة ، وأغلب العلماء على تحريمها بما فيهم الشيخ سلمان . |
اقتباس:
سأنقل رد الشيخ اقتباس:
أنا لا اقول ان المشاي لم يحرموها او انهم غلطانين او أطعن في أحد لا وربي كلهم على العين والراس ومن أنا حتى أقيمهم انا لا استطيع أن أكون ولا موضع قدم أحد مشائختنا الأجلاء رفع الله قدرهم لكني أبرر كلامي بكلام الشيخ وكلام العلماء السلف كاحمد بن حنبل والشوكاني وابن قيم وابن حزم وغيرهم فلهم رأي آخر كما ذكر الدكتور سلمان العوده ونرجع ونقول ان تحريمها (فيه اختلاف) ليس كما الزنا واللواط وغيرها مما كي محرمه صريحه بأكثر من موطن إنما الكراهيه اما الأضرار اللتي تكلمت عنها وهذا كلام الشيخ يقول اقتباس:
وكلامك غير صحيح فالأطباء لم يثبتوا ذلك ولو كان مثبتاً لكنا رأينا عينا وصور وتقارير عن ذلك ولكن الا ترى انه في حياتك لم ترى شخص مصاب بسبب (العادة السرية) اليس ذلك غريب ..؟ (f) تحياتي(f) |
اقتباس:
نعم كل يوم لوه رأي !!! والدليل انه كان يعتبر لحم الابل ناقض الوضوء والان لا يعتبره ناقض للوضوء ! تحياتي لك ولشيخك ! |
اقتباس:
اقتباس:
خذ مايتميل له نفسك ياغالي وماحد غاصبك |
للأسف يوجد بعض الأعضاء لا يمكن أن يغيروا مفاهيمهم السابقة .
أنا ما كد سمعت دكتور نفسي يقول : إن سبب المرض النفسي الفلاني هي العادة السرية . |
اقتباس:
انت خلك مع ناصر القصبي و اما الموضوع فوق مستوى كرشتك |
احذر كل عمل يعمل به في السر ويستحى منه في العلانية علي بن ابي طالب رضي الله عنه |
العاده السريه مفيده للصحه والبدن فوائد العاده السريه : 1- بعد عملية الاستمناء تنام على طول وهذا شي جميل علشان تصحى بدري وتعمل بشكل جيد. 2- زياده تجميع المنى يضر بالخصى ويجعل الشخص متضايق بشكل غير طبيعي فيحس بالاكتئاب . 3-يمنع الشخص من عمل المحرمات مثل اللواط والزنا والعياذ بالله . 4-يشعر المرء بالسعاده بعد عمليه الاستمناء حيث انه حصل ملجاء لا اخراج المنى من جسده . وفوائدها كثيره لاسبيل لحصرها هذا رائيي دامك فاتح موضوع مثل كذا اخوكم مروان من المانيا |
اقتباس:
كيف تستطيع إظهار عورتك أمام الآخرين ..؟ هل هذا يجوز شرعاً يكون بعلمك أن كل شخص بالغ م في هالتجربة لاتحسبها جديده ولا تستغفل علي رضي الله عنه لم يقصد في كلامه (العادة السريه) لأن العادة فيها إظهار للعورة فكيف تتم تطبيق هذا الكلام ..؟ اقتباس:
انت وش عليك من مواضيع سابقه له انت رد على كلامه او بنفس الموضوع وإلا لن يشرفنا حظورك ياغالي |
اقتباس:
الاحتلام بدوره هو الذي يخرج المني إذا تجمع |
ان منهج الاسلام اليقيني الحق هو: مقاومة (التشدد) كله بصراحة سافرة، وصراحة تامة، لا يعتريهما غموض، ولا مهادنة.
ان من مقاصد الاسلام الكبرى، ومن المهام العظمى التي كلف النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ اداءها: كسر اغلال التشدد، وتحرير الناس ـ في الاعتقاد والفكر والعمل ـ منها: تحريرا يردهم الى الفطرة المريحة، والى سعة اليسر والرفق والرحمة وبحبوحة الحياة. والبراهين على هذه الحقيقة اسطع من ان يخفيها احد، وأكثر من ان يحصيها محص.. ومن هذه البراهين: أولا: في القرآن: 1 ـ «الذين يتبعون الرسول النبي الأمي الذي يجدونه مكتوبا عندهم في التوراة والانجيل يأمرهم بالمعروف وينهاهم عن المنكر ويحل لهم الطيبات ويحرم عليهم الخبائث ويضع عنهم اصرهم والاغلال التي كانت عليهم». ويضع عنهم اصرهم والاغلال التي كانت عليهم.. ومن مفاهيم (الاصر) ـ المقصود هنا ـ: الحمل الثقيل الذي يؤود الانسان ولا يستطيع حمله من الواجبات والتكاليف والاعمال ولذلك كان من دعاء المؤمنين: «ربنا لا تحمل علينا اصرا كما حملته على الذين من قبلنا ربنا ولا تحملنا ما لا طاقة لنا به».. والاغلال هي التي تغل الانسان وتقيده وتمنعه من طلاقة الحركة والتصرف بمقتضى تقاليد عرفية جامدة، او تشدد ديني مبتدع. 2 ـ «طه. ما انزلنا عليك القرآن لتشقى».. ولا شك: ان التشدد من اقسى وجوه الشقوة. واذ ينفي الله ـ جل ثناؤه ـ: ان يكون من مقاصد القرآن: شقوة النبي بالتشدد عليه، فإن النفي ينتظم الامة الاسلامية، بمعنى: ان شقوة التشدد مرفوعة عنها. ثانيا: في السنة. من عزائم السنة النبوية ـ كذلك ـ: كسر التشدد وتحرير الناس من سجنه المظلم المعنت المدمر. فقد صح عن النبي صلى الله عليه وسلم انه قال: 1 ـ «هلك المتنطعون.. هلك المتنطعون.. هلك المتنطعون» والمتنطعون هم (المتشددون) وفق شرح الامام النووي في رياض الصالحين.. وكلمة (هلك) في الحديث ليست وصفا مجردا لهم، بل هي دعاء عليهم. وبذلك ينبئ المنهج عن السوء العظيم في التشدد والمتشددين، وعن مصائرهم البائسة. 2 ـ «ليس لي تحريم ما أحل الله».. ومن مفاهيم هذا الحديث ان دائرة الحلال المباح الواسعة يجب ان تظل على سعتها، وانه لا يحل لاحد ـ حتى ولو كان نبيا رسولا ـ ان يضيقها ـ ولو سنتيمترا واحدا ـ: ابتغاء التشدد على نفسه، وعلى الآخرين: بالكلمة، او بالسلوك العنيف. 3 ـ «ان الله رفيق يحب الرفق، ويعطي على الرفق ما لا يعطي على العنف، وما لا يعطي على سواه». 4 ـ «فإنما بعثتم ميسرين، ولم تبعثوا معسرين» ولكن بعض الناس يحب يحرم على الناس ويحب التشدد اذا كان في غير مصلحته |
الساعة الآن +4: 10:52 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.