![]() |
|
|
|
صَبآحٌ يربت على قلُوبنآ المُتألِمهّ ويُھدهِدُ اوجآع البارِحهّ . . . كَي تزول! صَبآحُ الصوت الدآفِيء لقلُوبنآ الخآئِفه |
اللهم آنت ربي
لآ آله الآ آنت خلقتني وآنآ عبدك وآنآ على عهدك ووعدك مآ آستطعت آعوذ بك من شر مآصنعت آبوء لك بنعمتك علي وآبوء بذنبي فآغفر لي فآنه لآيغفر الذنوب الآ آنت * |
乂♥乂 بـين الـمنـآيـآإ و مـآإ بـيـن صـحـوآت الآيـآم انـقــش ح ـــروؤفــك فـي حـنـآيـآإ ضلـو۶ــي乂♥乂 |
يَ رب نصرك القريب لأاهل سوريا |
’’
قليلون هم |!| ||من يستطيعون أن يروآ بإن خلفَ إبتسامتنا ألف ||دمعه |
أَجلس لِوحدِي لأقُصّ علَى نفسِي تفاصِيل حِكايةٍ غَابرة , قبلَ خمس سنينْ وأكَثر !
وَحديّ من لاَ ينسَى تِلكَ التفاصِيلْ , ولاَ يَملُّ مِنْ تَقلِيب الموَاجِع !* عُذراً نفسي , تَحمّلي هَذيَاني وإنْ كَانَ جُنونَاً , فَما حَصَل آنذاك , ليسَ بِالهيّنْ ! |
ألا يـا زمان الحـرف وَيحك أَقدمِ فالحـال لا تسـرُّ أعمـىً ولا أبكمِ أمتنا أضحـت بنوائب الدهـر تئن يتخطّفها الناس حـالٌ أنتم به أعلمِ براءة طفلٍ و طهر شيخٍ و حلم فتاةٍ تَرقُـبُ على حدود الموت الأعظـمِ أمـا القحط فلا تَسَـل عنـه أخـي حتى المنابت والمواشي للهلاكٍ تُسلِّمِ فيا ليت شعـري مالذي يُـمسكـك فلا لِكَـلِمي جـوابٌ ولا فعلاً فَنَحْـلُمِ سقى الله يوماً كنت أيا قلم زعيمـه فما أهنـأ أهلـه صَحْـواً و نـوم ! عُـد و انثر حـرفاً رقـراقاً كالمـاء فالـورقُ بَلِيَ و حـنَّ لنزفك المُلـجمِ خـطَّ وَ ابْـنِ سـلَّماً للعـلا صاعـداً يُعيد لنـا المـجـد طَـوْعاً لا مُستسلمِ |
أشد " آلآلـم "
جرح لآتستطيع آلأفصـآح عن أسبـآبه وتكتفي بقول .. أشعر بآلضيق ولآ أعلم لمـآ !!! رغُم أنك تعلم يقينـآ مآ ألسبب .. ولكنه لآ يُحكى ولآيُبكى ..! |
رغم كثرة ذنوب إلا أنني أنتظر يوم الحساب بفارغ الصبر ! فبلآخرة لن نخشى من ظلم و قتل و تعذيب و فتنْ ! اللهم عجّل بنهاية الحياة الدنيا فأصبح لا طعمَ لها ! |
ربي يشفيكـــ ويخفف عنكـــ اسأل الله العظيم رب العرش العظيم ان يشفيك شفاء لايغادر سقما عاجـــــــل غير اجـــــــلا يارب |
رغَبُهِ عَارِمْة فيُ البكاء .. تَجتَاحُنيْ ..
يُؤجُجهِا هُدوْء المَكَانْ .. ومَلامٌِح الطَريقْ .. وَخَيالٌ حَيّ ... أَرُاهُِ يَبُتِعدْ .. ولا يَغيَبْ .. وبَيُنْ الرَغبُة والكَِبرْياءْ .. أٌَعتَادْ الصَمتْ .. فـ/تَباً .. لِلمَشاعُِر .. حِيَن تَرفَِضُ البَوحْ .. إيثُاراً للمَوتْ .. فيُ حَدوًدْ الذِكَريِاتْ ... لِتتَركُـ خَْلفهَا .. روْحاً .. جَريحة .. تُرهًقهِا غَصْاتْ النَْدمْ وَ عَبَرْاتْ الاْشُتِيَاقُ .. |
عسا عيني ماتبكيك... |
الساعة الآن +4: 10:37 PM. |
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.