كَ أوراق الخريف ..
يَتساقطُ الناس ليَّحل مَحَلهُم ناسٌ آخرون !

. . . أرجوك ، واللهِ تكفيني مافيَّ منْ الطّعونْ ،
صدّقني إن أوجاعي لاتحتاج المَزيد

لاتصدمني بِفعلك هذا !
أحتاج لقليلْ من الوفاء والتّضحية ،
فحالي لا يستقبلْ المُكابرة !

ماأعنفها من صدمة!

كنت متلهفة لك ، فصدمتني أنانيتك !
تحولت لهفتي .، من لهفةٍ إلى لفعة !

رغم ذلك ... أحبك !

اشتقت لك ي (,,,,)
وياليتك تعررف : (
كن بخير من اجلي لاكون بخييير 

لما المسرات دوما مبتوره ؟!

ياألله !
وعدتني بالنصر ، وبشرتني بخيرٍ من عندك ،
وعلمتني الطريق ، ودليتني سُبل السعادة والرضا

لكن إيماني الضعيف يجعلني رغم كل ذلك (أشعر بالحزن)
أعلم أن نصيري الله ، لكني لم أهدأ
أعلم أن كل شيء بقدر ومع هذا أخاف !

فزدني ياربِّ إيماناً ألقى به وجهك وأتجلد به أمام المصائب