![]() |
. . . الــرجــاء عــدم التطــرق لمثـل هـــذه المــواضيــع التــي تـُـسبــب الفــرقــة بيــن الإخــوة هـُـنـــا ، وفيمــن ذكــرتــم خيــر إن حــاضــرة أو بــاديــة ، والسعيـــد مــن لقــي ربـّــه وهــو عنــه راض . . . يـُـغلـــــق |
الساعة الآن +4: 10:48 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.