![]() |
اقتباس:
( أم حسب الذين في قلوبهم مرض أن لن يُخرج الله أضغانهم ) يبدو أن في قلبكـ حِملاً ثقيلاً على وطنكـ وسياسته .. وهذا ما جلب علينا الغرب وأذنابه الغرب ومن اتبعه يُريدون أن يُعبروا عن آرائهم بمظاهرات فوضوية .. ويُريدون أن يتسكعون ثملين في كل حانة .. يغيظهم أن يروا الفتاة شريفة طاهرة عفيفة .. حقاً إن عقولهم وعقول من اتبعهم بحاجة إلى إعادة تهيئة . ياهذا أمسك عليكـ لسانكـ ؟!! . . |
تَحت وطأة الوَجع تَنفسْ الحَرف صِدق الأحسآس..؛ اقتباس:
* فقط لِتوضيح فكرة أخي برآطم حآشي!!.. أخيالصبآخ.؛أنهُ عندمآ يلجأ الكآتِب لمِثل مآلجأ إليه الكآتب هُنآ.. غآلباًمآيدُل على ضعف فيه..لَكن هنُآ يختَلِف الوضع,إذ أن المتكلِم عنه هُنآ (حقاً حمآر) ..؛ دُم وطِبت..؛ سآحِره.؛ : |
أخت / ساحرة القرن الأخير / شكرا لتقريب وجهات النظر والتوضيح .. و:41دمتي
|
اقتباس:
شكرا براطم حاشي, باعتقادي حتى لو كان المتكلم عنه يهودي فيجب اتباع قدوتنا رسولنا صلوات الله عليه وسلامه في طيب الكلام والمناصحة حتى وان كان الطرف الاخر كافر. واعيد واكرر لا ننسى قصة اليهودي الذي يضع الزبالة في باب الرسول المصطفى وعندما فقد الرسول الزباله جاؤه خبر بمرض اليهودي فزاره الرسول الحبيب بكل تواضع وأدب كما هي عادته بابي هو وامي ولم يصفه بالحمار اعزكم الله حتى وهو يهودي يرمي القذارات امام باب الرسول المصطفى. فيجب احترام ايا من كان لكي نكسبه باخلاقنا الاسلاميه النبيلة ويصبح بعد ذلك داعيا للاسلام . فمن نكون نحن بالنسبة لاعظم البشرية محمد بن عبدالله؟!! شكرا ,,, رامـــــــــح |
اقتباس:
تكمن المشكلة فيمن يُنادي بأن يُقتدى بالرسول بأخلاقه وصفاته .. ولا يتبع ما أمر به الرسول بالتقيد بتعاليم هذا الدين .. وكثيرون هم هُنا تجدهم يفتخرون بالغرب الساقط وينسبون حُسن الأخلاق إليهم .. وكأن لم يكن نبينا بأبي هو وأمي أكمل الخلق بأفضل الصفات .. أتعلم أيها الحبيب حينما نقول بأن فلان حِمار .. وفلان حُمار .. كلها تصب في مجرى واحداً ألا وهي إحدى فصائل الحيوانات التي ذم القرآن صوتها .. كما قال عز وجل : ( إن أنكر الأصوات لصوت الحمير ) وحينما يصفهم إنسان بذلكـ لا يصفهم بأشكالهم .. ولكنه يصفهم بنهيقهم المذموم ولتعلم بأن أي إنسان يصف هؤلاء بهذا الوصف لا تثيرب عليهم .. فلسانُ حالنا يقول : ( وما ظلمناهم ولكن كانوا أنفسهم يظلمون ) دمتم في حفظ الرحمن ورعايته . . |
اقتباس:
|
اقتباس:
ذكرت في كلامك بابا ثلاث مرات، وهذا يدل على أهمية الطلب الذي ستطلبه، لذلك أحب أن أطمئنك وأقولك لك لا تخف فإنني لم أنسى إحضار الحفائض والحليب، ولدي مفاجأة لك وهي إحضاري للحلوى التي تحبها. فماذا تريد أكثر من هذا ياطفلي العزيز .! نسيت ياطفلي العزيز، إياك والحديث في حضرة الكبار، فهذا عيب وستتم معاقبتك إن أخطأت مرةً أخرى. |
اقتباس:
قصيمي أونلاين، تحدثت عن نقاطتين وهي: اقتباس:
مشكلة الحرية لدينا في الدول العربية تكمن في تصادم الحريات مع بعضها البعض، وقد يصل الأمر إلى أن تدعس حرية شخصٍ ما على شخص آخر، وهو مايظهر لدى المهمين والأشخاص العاديين، فمثلاً: تجد أن شخص مسئول يحق له فعل ما يريد وقول ما يريد بدون أن يقيد أو يمنع، على النقيض فإنك تجد إنسان عادي جداً محروم من أبسط حقوقه المعيشية، إذن أين هي الحرية التي ينادون بها .؟ اقتباس:
هو أن الالتهاء بالحرية الجنسية يلهي الإنسان عن أموره الأخرى، فتجده دائماً يلهث خلفها وينسى كل من حوله، لذلك تجد أن الغرب يحرص على أن يجعل المسلمين يلهثون خلف الجنس حتى ينسون قضيتهم وينسون ما هم عليه وما يحاك ضدهم .؟ أخيراً أشكرك على التعليق وشكراً لك. |
اقتباس:
أهلاً صديقي العزيز دعبل نجد. أوردت مثالان رائعان للغاية، قضية حميدان والمحرقة اليهودية. أين الحرية الأمريكية من هذين المثالين .؟ حميدان محكوم عليه ظلماً وبهتاناً وقد حيكت إليه التهم حتى تتم إدانته. المحرقة اليهودية، حرام كل الحرمة أن يؤيد أحد المحرقة التي قام بها هتلر ضد اليهود، مع العلم أن اليهود دائماً يضخمون أمر هذه المحرقة مع أن الأمر لا يستحق كل هذا التضخيم والتقديس. شكراً لك دعبل على تطفلك :cool:. |
الساعة الآن +4: 07:55 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.