|
اقتباس:
شكرا لمرورك.. وأهنئك على مقالك الجديد:D |
اقتباس:
جعلني الله عند حسن ظنك بي.. دمت بود.. محبك : العائد الأول |
اقتباس:
أهلا بك حبيبي: ((أقول العجيب أن اسمك وحيد الخلان ومهن أكثر من خوياك ياحبيلك بعد:d )) محبك: العائد الأول |
كلام جميل ..
ولكن .. أظن أن ما دعاك لهذه العاطفة.. إلا وجود .. شخصية عالقة في الذهن والقلب.. (((( مجرد خاطرة )))) محبك |
لا أدري !
عيناي عميت عن المقال ... أم المقال عُميّ عليّ .... في كلا الحالتين صاحبك خسران ... لأنه مرّ ولم يستمتع بهذه الفقاعات ... مُ ت ا ب ع ! |
اقتباس:
أهلا بك أيها العزيز سرني مرورك كثيرا.. قد تكون الشخصية العالقة في الذهن أشبه بالعدم أو أشبه بالوجود الجامد,أوأشبه بالخيال الذي يبحث عن إتراع الفؤاد أو...أو...)) تحياتي لك: محبك العائد الأول |
اقتباس:
وهل أخطأت ياحبيبي؟؟!! دمت صديقا وفيا.. |
اقتباس:
أهلا بالصديق: هل تصدق أني لاأدري ماالسبب؟! هل تظن أن السبب مني أم هو منك؟! ولاأعلم هل أنت تسب أم تمدح!! وإذا أردت أن تستمتع بالفقاعات فأحظر معك المشاعر والخيال والصمت والحب!!! عندها ستستمتع بها!! المهم أني تشرفت بزيارتك .!!!!! محبك: العائد الأول. |
اقتباس:
صاحبك يمدح , لأنه لم ير المقال , ولماذا لم يراه !؟ لأنه يتحمل ماكسبت عيناه ؟ وحين قلت : مر ولم يستمع بهذه الفقاعات _ أي مرّ على عناوين الصفحة الرئيسة فُعمي عن المقال ولم يدخله ليستمتع بهذا الإبداع ( اكتشفتُ الآن أن الكلمة حمالة أوجه :p ) وقد جعلتُ مشاعري في مركبي فهل تبارز :) ... |
العائدون كُثر لكن ياترى من يكون العائد الأول ؟ . انه ذلك المبدع الذي حلق في سماء منتدى بريدة ستي وليختر من الألقاب ماشاء .
|
اقتباس:
عذرا أيها الصديق((ياحبيلك بعد)) .."ماعليش على الخطأ" صدقت جعلتَ مشاعرك في مركبك ولم تجعلها في قلبك!!! وأنا أذكر أن المشاعر -كذلك- تزور ولاتُزار!!! متى ستحدد موقع المعركة؟؟!!:071: محبك: العائد الأول |
اقتباس:
أنا يابعدي أحوج إلى النقد مني إلى المدح.. أسعدني مرورك كثيراً.. محبك: العائد الأول. |
اقتباس:
أنت أحق بهذا المدح.. ((أما عن ماقلته عن الجنة والنار)) فوالله أنه كلام من خلجات نفسي .. ... (( والحب يحدث الأكثر ))... |
دوامة... دوامة ../ أدخلني خيالك فيها أيها الكريم .. ظلمت حروفك , عندما دعوتها بفقاعات ..!! فما أراه هو .. نحت في أحضان الصخور..! فقوة إحساسك بالكلمات .. جعل لك حروفاً تخدش .. حرفاً حرفاً ... أشكر لكم هذاالفنّ .. وأتمنى لك عناقاً لمخيّلةٍ كهذه .. لا تنفكّ عنه ... , |
| الساعة الآن +4: 08:57 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.