الصحيح ان ما اشار له دبيب النمل والذي بعده بريه كأنهما يعيشان الواقع المحسوس واحب ان اضيف وبدون تحفظ لان مصيبتنا هي الدوران حول المواضيع دون التحديد الدقيق فعدد كبير من المطلقين لهم تجارب سابقة في السفر للخارج او ممن يتلق ثقافة الجنس من بعض المواقع فانها تترسخ في مخه حتى ولو استفام وبرغب القيام بها من باب التنويع وبعضها محرم وبعضها مستقذر ولو انها غير محرمه كالحب الفموي فعند اصرار الزوج على تطبيقه يحدث النزاع وتكثر الصدامات اضافة الى تعاطي المخدرات وما تجلبه من كوارث تسأل الله العافية ولو يدلي المختصون بالانكحة والطلاق بما عندهم من معلومات عن اسباب ودوافع الطلاق الحقيقيةلفزع الناس من هذا الانحدار ولكن اسلوب النعامة هو السائد

من خلال تجارب علمية واستطلاعات للرأي وجد أن أغلب المتزوجين حديثاً لا يعرفون التعامل مع بعضهم البعض، فمثلاً الرجل لا يعرف التعامل مع المرأة! ولا يعرف نفسيتها، ولا يعرف كيفية التعامل معها عندما تزعل أو تحزن! ولا يعرف كيف يوصل إليها معلومةً ما!
والمرأة كذلك لا تعرف التعامل مع الرجل! ولا تعرف نفسيته، ولا تعرف كيفية التعامل معه عندما يزعل أو يحزن! ولا تعرف كيف توصل إليه معلومةً ما!

برأيي أن وجود دورات رسمية معتمدة تخفف وبشكل كبير من نسبة الطلاق، لأن أغلب المشكلات تقع بسبب سوء فهم وسوء تعامل، وليس جهل بشخصية الشخص الآخر!
فكل إنسان بإمكانه التكيف والتعايش مع الآخر وحتى لو كان مختلفاً عنه!
لكن كيف يمكنه أن يتعايش ويتكيف معه! فهذه هي المشكلة التي تقع بعدها الطلاق.




رأيي ورأي بعض الإخوة هنا، ورأي الكثير من المختصين في المجال النفسي والاجتماعي، هو أن توضع دورات لمعرفة كيفية التعامل بين الزوجين.

طلبة تكفون خله يحل المشكلة ( مفكر العرب ) طس أنت وجهك القرعة .

هذا ما أرتة...............ز:41:41


أي لاقافة اللة يهديك أنا أتشرف برأيك........:010::010:

تحياتي.........

لابد ان يعامل كل من الزوجين الآخر بما يناسبه أي لا يمكن ان تعامل الناس كلهم بأسلوب واحد....
والأهم هو الالحاح على الله بالدعاء عند الخطبة وعند الرؤية وبعد الدخول..