![]() |
قصة حق للدموع أن تذرف لقراءتها
وماهي إلا وخزة إبرة في بحر من تأريخ أمتنا الإسلامية ومفاخرها ورجالها فسيلي يادموع لا تثريب عليك بارك الله فيك أخي اكسير على ماقدمت لنا وما عقمت الأرحام من أمثال عمر رضي الله عنه وأصحابه وجيله إن نحن تمسكنا بديننا وفطرتنا |
هولاء جيلا صحب رسول الله صلى الله عليه وسلم ولن تلد النساء خيرا منهم الى يوم القيامه
|
اقتباس:
يرموك , , , بورك فيك وما سقت هذه القصة إلا من باب تذكير الآخرين بالأمانة الموجودة في قلب كل مؤمن . . . حتى يعرف القوم من هم أجدادنا . . ومن نحن أحفاده ؟ ؟ ؟ لكي نحذو حذوهم . . شاكر لك أخي الكريم مرورك العطر . |
اقتباس:
فعلاً سلام من الله ورحمة منه على ذاك الجيل . . . ولكن لنمحوا من قلوبنا شيئاً اسمه قنوط , , , فلا يزال في الأمة من لو أقسم على الله لأبرّه , , , والخير لا يزال . . . أشكرك على مرورك . . وطهّر الله قلبك . . وأخلص الله أعمالك له خالصة . |
اقتباس:
أخي " سعود " أسعدك الباري , , وزوجك أربع جواري :d ردك رائع . . وأروع ما قلت في ذكرك عن الأرحام التي لم تعقم من أمثال عمر رضي الله عنه , , ولكنها مشروطة بالتمسك بالدين , , " إن تنصروا الله ينصركم " , , , لك شكري وتقديري . |
بوركــ فيك ،، قصة مؤثرة ونافعة
دمت بحفظ الباري |
جزاك الله خير حقاً جيلٌ لن يتكرر!! لكن كأن في القصة ما يخالف قاعدة (( لا كفالة في البدن )) أرجوا التحقق من صحة الرواية وهي ليست غريبة على جيلٍ لن يتكرر |
نعم لن يتكرر
|
اقتباس:
ولكن هؤلاء قدوة لنا . . فلنسير بخطى ثابتة على ماساروا عليه . |
اقتباس:
أيتها المهرة . . وما أغلى مهور هذا الزمن ! ! ! :eek5 أشكر لك مرورك الطيب . . وحفظك الباري من كل مكروه . |
اقتباس:
حييت بتحية الإسلام يابن فهد , , وبورك فيك على حرصك واستنباطك الدال على دهاء بصيرتك . . أما قاعدة " لا كفالة في البدن " ففيها اختلاف بين الأئمة الأربعة . . . وأعجبني كلام الشافعي فيها . . حيث يقول : { المذهب أنه لا تجوز كفالة النفس أو البدن في الحدود الخالصة لله تعالى , كحد الخمر والزنى والسرقة , لأنه يسعى في دفعها ما أمكن وتجوز كفالة تسليم النفس في الحدود الخالصة للآدمي كقصاص وحد القذف , وتعزير , لأنها حق لآدمي فصحت الكفالة , كسائر حقوق الآدميين . أي أن الشافعية يخالفون الجمهور في تجويز الكفالة في الحدود المتعلقة بحق العبد . } حيث يوافق ما ذكر في القصة , , , لك خالص تقديري أيها الكريم . |
بارك الله فيك شيخنا على هذا التوضيح ولعل هذه القصة -إن صحت- من أدلتهم |
اقتباس:
ليت تعليقك كان أكثر غزارة , , ولكن مرورك وتشريفك هو شرف . |
الساعة الآن +4: 11:51 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.