بريدة ستي

بريدة ستي (http://www.buraydahcity.net/vb/index.php)
-   ســاحـة مــفــتــوحـــة (http://www.buraydahcity.net/vb/forumdisplay.php?f=2)
-   -   .,.,. جيــل لن يتـكـرر .,.,. (http://www.buraydahcity.net/vb/showthread.php?t=117118)

سعود محمد 27-06-2008 12:02 AM

قصة حق للدموع أن تذرف لقراءتها

وماهي إلا وخزة إبرة في بحر من تأريخ أمتنا الإسلامية ومفاخرها ورجالها

فسيلي يادموع لا تثريب عليك

بارك الله فيك أخي اكسير على ماقدمت لنا

وما عقمت الأرحام من أمثال عمر رضي الله عنه وأصحابه وجيله

إن نحن تمسكنا بديننا وفطرتنا

السهيل اليماني 27-06-2008 10:11 AM

هولاء جيلا صحب رسول الله صلى الله عليه وسلم ولن تلد النساء خيرا منهم الى يوم القيامه

إكسير 27-06-2008 03:00 PM

اقتباس:

المشاركة الأساسية كتبها يرموك (المشاركة 1050420)
أحسنت أخي العزيز، هذا مظهر من مظاهر الأمانة والإخاء والوفاء في ذلك الوقت .
على أن الأمة - بحمد الله - سيستمر الخيرُ فيها إلى قيام الساعة، ولن نعدم مثل ذلك .

بوركت عزيزي .


يرموك , , , بورك فيك


وما سقت هذه القصة إلا من باب تذكير الآخرين بالأمانة الموجودة في قلب كل مؤمن . . .

حتى يعرف القوم من هم أجدادنا . . ومن نحن أحفاده ؟ ؟ ؟

لكي نحذو حذوهم . .


شاكر لك أخي الكريم مرورك العطر .

إكسير 27-06-2008 03:03 PM

اقتباس:

المشاركة الأساسية كتبها ابراهيم 999 (المشاركة 1050466)
[FONT="Microsoft Sans Serif"]
يسلام على هذا الجيل بالفعل لن و لايتكرر
:eek5:eek5:eek5:eek5

أخي إبراهيم . . .

فعلاً سلام من الله ورحمة منه على ذاك الجيل . . .


ولكن لنمحوا من قلوبنا شيئاً اسمه قنوط , , ,


فلا يزال في الأمة من لو أقسم على الله لأبرّه , , , والخير لا يزال . . .


أشكرك على مرورك . . وطهّر الله قلبك . . وأخلص الله أعمالك له خالصة .

إكسير 27-06-2008 05:08 PM

اقتباس:

المشاركة الأساسية كتبها سعود محمد (المشاركة 1051023)
قصة حق للدموع أن تذرف لقراءتها

وماهي إلا وخزة إبرة في بحر من تأريخ أمتنا الإسلامية ومفاخرها ورجالها

فسيلي يادموع لا تثريب عليك

بارك الله فيك أخي اكسير على ماقدمت لنا

وما عقمت الأرحام من أمثال عمر رضي الله عنه وأصحابه وجيله

إن نحن تمسكنا بديننا وفطرتنا


أخي " سعود " أسعدك الباري , , وزوجك أربع جواري :d


ردك رائع . . وأروع ما قلت في ذكرك عن الأرحام التي لم تعقم من أمثال عمر رضي الله عنه , ,


ولكنها مشروطة بالتمسك بالدين , , " إن تنصروا الله ينصركم " , , ,



لك شكري وتقديري .

المهرة 28-06-2008 02:03 AM

بوركــ فيك ،، قصة مؤثرة ونافعة

دمت بحفظ الباري

بن فهد 28-06-2008 02:08 AM

جزاك الله خير حقاً
جيلٌ لن يتكرر!!

لكن كأن في القصة ما يخالف قاعدة (( لا كفالة في البدن ))
أرجوا التحقق من صحة الرواية وهي ليست غريبة على
جيلٍ لن يتكرر

Aغــلـــوز A 28-06-2008 04:16 AM

نعم لن يتكرر

إكسير 28-06-2008 02:26 PM

اقتباس:

المشاركة الأساسية كتبها السهيل اليماني (المشاركة 1051503)
هولاء جيلا صحب رسول الله صلى الله عليه وسلم ولن تلد النساء خيرا منهم الى يوم القيامه

صدقت , , وأقللت وأدللت في كلامك , , ,


ولكن هؤلاء قدوة لنا . . فلنسير بخطى ثابتة على ماساروا عليه .

إكسير 28-06-2008 10:34 PM

اقتباس:

المشاركة الأساسية كتبها المهرة (المشاركة 1052537)
بوركــ فيك ،، قصة مؤثرة ونافعة

دمت بحفظ الباري


أيتها المهرة . . وما أغلى مهور هذا الزمن ! ! ! :eek5


أشكر لك مرورك الطيب . . وحفظك الباري من كل مكروه .

إكسير 29-06-2008 03:22 PM

اقتباس:

المشاركة الأساسية كتبها بن فهد (المشاركة 1052542)
جزاك الله خير حقاً
جيلٌ لن يتكرر!!

لكن كأن في القصة ما يخالف قاعدة (( لا كفالة في البدن ))
أرجوا التحقق من صحة الرواية وهي ليست غريبة على
جيلٍ لن يتكرر


حييت بتحية الإسلام يابن فهد , , وبورك فيك على حرصك واستنباطك الدال على دهاء بصيرتك . .


أما قاعدة " لا كفالة في البدن " ففيها اختلاف بين الأئمة الأربعة . . .

وأعجبني كلام الشافعي فيها . . حيث يقول :


{ المذهب أنه لا تجوز كفالة النفس أو البدن في الحدود الخالصة لله تعالى , كحد الخمر والزنى والسرقة , لأنه يسعى في دفعها ما أمكن وتجوز كفالة تسليم النفس في الحدود الخالصة للآدمي كقصاص وحد القذف , وتعزير , لأنها حق لآدمي فصحت الكفالة , كسائر حقوق الآدميين . أي أن الشافعية يخالفون الجمهور في تجويز الكفالة في الحدود المتعلقة بحق العبد . }


حيث يوافق ما ذكر في القصة , , ,

لك خالص تقديري أيها الكريم .

بن فهد 29-06-2008 04:36 PM

بارك الله فيك شيخنا على هذا التوضيح

ولعل هذه القصة -إن صحت- من أدلتهم

إكسير 29-06-2008 06:31 PM

اقتباس:

المشاركة الأساسية كتبها Aغــلـــوز A (المشاركة 1052723)
نعم لن يتكرر

غلوز . . في كل ديره مركوز , , , :d


ليت تعليقك كان أكثر غزارة , , ولكن مرورك وتشريفك هو شرف .


الساعة الآن +4: 11:51 PM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.