![]() |
النهيم انت رائع استمر : 12 |
الله يجزاك خير وأتمنى المزيد
|
ههههههههه حسيت أنكم تروحون لمسجد الشيخ العليط اللي بسوق الخضرة :d آآآهـ يا ذيكـ الأيام ياهي وناسة :eek5 شوكراً أبا معاذ |
اقتباس:
أنا سعيد لأني سطرتُ شيئاً يُسعد قلبك . لك تحياتي ، |
رائـــعة هي ذكرياتك أبو معاذ أحب الصالحين ولست منهم :) / ..، |
حتما سيحرقك الشوق يومًا إلى تلك البساطة التي لا يرها الإنسان في مجالس الأبهات من الشيوخ !
ذلك البساط البالي ، والشاي الأسود ، والقهوة التي لها كل يوم طعم ! وفوق هذا وذلك الخشوع والرهبة والبكاء عند الرقائق والنصح والتذكير إنها بحق مدرسة الزهد والورع الذي نفتقده في عصرنا إلا ما شاء الله . مهما نسيت لن أنسى منظرًا واحدًا لا أظنّك تنساه أبدًا ، ألا وهو " إلتفاتة " الشيخ حين ينظر إلى قادم جلس .. أو حين يريد التعليق .. من الأشياء اللطيفة أنّ المرء في أوّل حضوره لهذا المجلس قلّ أن يفهم من كلام الشيخ حرفًا .. وربما لم يفهم من كلام المجلس كلّة شيئًا - غير كلام القارئ - إلا مقولة ذلك الهرم الذي يسكب القهوة - وهذه الكلمة من الشهرة بمكان ! - : الله إن تعافينا ! ولكنّه بعد زمن يسير يستوعب كل ما يقال .. والسبب في هذا ضعف صوت الشيخ حفظه الله . أخي النهيم : استمتعت هنا .. |
الشيب ... وذكرياتهم دائما لا تنسى ...
كنت ولا زلت أستمتع معهم في سفري .... بحكاياتهم وممازحتهم ... فدائماً هم الوجه الصبوح أينما وجدتهم ... والرفيق الملوح اينما صاحبتهم .... فكم صارت لنا معهم ذكريات جميلة .... وكما ايضاً وقفت لنا معهم مواقف محرجة ..... سامحهم الله عليها .... اللهم أمدد بأعمارهم .... النهيــم ... أغنيتنا عن كتيب حكايات بدراهم ... ;) شاكر لك ذلك .... |
اقتباس:
|
اقتباس:
مرورك يسعدني أيها الرائع ! وأتمنى أن [ أرى ] كما ذكرت .. ولا أظن .. كل الحب لك أيها المسفهل ;) |
أخي أبومعاذ /
عدت بنا إلى الوراء سنين طوال ! ما أجمل تلك الأيام ! لا أدري لماذا انقطعت تلك الروحات .. حقاً إنها ذكريات جميلة ! لعلك لم تنسى صاحبنا أبا محمد -رحمه الله- فقد كان له كبير الفضل علينا في تلك الزيارات .. كذلك لا تنس شيخنا -مطوع مسجدنا- فقد كان كثيراً ما يشجعنا على الذهاب .. شكراً لك حبيبي النهيم فقد أعدت إلى أذهاننا تلك الذكريات الجميلة .. |
اقتباس:
يا طول ردك يا مسكته :d ! ياخي أنا أحبك :096: وأفرح إذا شفتك .. ooo1 يا حبني لك بس ! كل الشكر والتقدير لألك ع التعليق .. :p |
اقتباس:
تعليقك أعجبني . |
وأنا أقرأ هذه المقطوعة الأدبية أتسآل وأسأل النهيم وغيره من اللي يحبون الروحات والجيات ــ كما قال فنتو ستيك ـ ماالفائدة من الذهاب والجلوس إلى هؤلاء الأخوان أثابهم الله ؟ طالما أن المرء لم يذهب ليستفيد فلا كتاباً اتى معه ‘ ولا حضوراً واظب عليه ‘ ولا منهجاً اتبعه معهم فالتصوير يجيده... الذي أقوله أن الواحد يذهب إليهم ليشاهد ماذا يقولون علشان يحفظها سالفة يقولها في كل مجلس ‘ ويضيع وقته فلو خرج من المسجد واتجه لسوق الخضار للبيع والشراء لكان أنفع |
اقتباس:
كيف حكمت بأنه لن يستفيد ؟! وهل يلزم من الفائدة أن تكون بإحضار كتاب ودفتر وقلم ! ثم هبّ أنه لن يستفيد ؟! أليس ذلك [مجلس ذكر] ؟؟؟!!! لو لم يستفيد الإنسان أي فائدة إلا كونه مجلس ذكرٍ لكفى .. ! ولعله لا يخفى على حصيفٍ مثلك فضل حضور مجالس الذكر . عن ابن عمر رضي الله عنهما , أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: “إذا مررتم برياض الجنة فارتعوا”، قالوا: وما رياض الجنة يا رسول الله ؟؟ قال: “حلق الذكر”. وقال -عليه الصلاة والسلام : “لا يقعد قوم يذكرون الله تعالى إلا حفتهم الملائكة وغشيتهم الرحمة، ونزلت عليهم السكينة، وذكرهم الله فيمن عنده”، وقال عليه الصلاة والسلام: “ما جلس قوم يذكرون الله تعالى فيقومون حتى يقال لهم: قوموا قد غفر الله لكم ذنوبكم، وبدّلت سيئاتكم حسنات”. |
الساعة الآن +4: 03:09 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.