كُنتُ أتَمَنى أن يَكونَ المَهرجَانُ الإنشَادي المُقام في مدينة بُريدة لهؤلاءِ فقط لرأينَا والله خَيراً وصنيعاً دعوياً ..

لَكن هُناكـَ مَن لا يَتَطعَّموا بالإنشادِ سوى أن يَروا تَأوهـٌ وما يُصاحبُه .. لا أقول كُلهم ولَكن الغَالِبَ منهم إلا من رَحمَ الله ..

فَكم كَانتِ الأناشيدُ رسالةٌ دَعويةٌ ساميةٌ خَاليةٌ مما يَشوبُها .. ومَازَالَ أهلها موجودون بَيننا .

لَيتَ المَهرجانُ حضَنَ أبا علي وأبا عبد الملك والحبيبُ حامدٌ وأصحابهُ ثبتهم الله .