![]() |
اقتباس:
أشكر لك هذا الثّناء الكريم :p |
موضوع قيم
بارك الله فيك |
مدهش
جزاك الله خيرا .......... |
أخي الكامل :
أهلا بك وأشكر لك هذا اليراع الدفاق . أخي :سأتطفل !! أحببت أن اشارك بتخريج الحديث مع نقل حكم بعض العلماء عليها بوجه الإيجاز . تخريج الحديث : الرواية الاولى : اقتباس:
وضعفه الألباني في ضعيف ابن ماجه برقم 4008 وضعيف الجامع برقم 14474 . الرواية الثانية : اقتباس:
2350 وأحمد 11309 وحسنه الألباني برقم168 في الصحيحة. ... وصورة المسألة : هل يجوز إذا خاف على نفسه أن يفتي الناس بخلاف الحق ؟ وهذه أظنها ، من بدهيات المسائل أنها لاتجوز . وفيه مسألة اخرى قريبة من هذه وهي : هل يجوز أن يفتي العالم بفتوى على المرجوح من الأقوال إذا كان يتحقق فيه مصلحة متيقنة ؟ . يظهر لي : أنه يراجع كتب آداب المفتي أوبواب الاجتهاد في كتب الأصول ففيها أمثال هذه المسائل . ولك فائق الود . .... |
السهيل اليماني بوركتَ. |
هايين أشكرك. |
تأبّط رأياً أشكر لك بيان ثبت الأحاديث. قال بعض العلماء: يجوز ذكر الضّعيف في ترغيب النّفس أو ترهيبها بشروط. |
اقتباس:
اقتباس:
وما يذكر عن أحمد وغيره في ذلك . فإنهم يريدون به الحديث الذي فيه ضعف يسير وهو الذي استقر الاصطلاح على تسميته بحسن أو حسن لغيره . أما الضعيف المعروف اصطلاحا فلا يقبل . وهنا كلام نفيس ملخص أنقله لأهميته . قال الشيخ ماهر الياسين : (وذهب جمعٌ من المحققين إلى خلاف هذا القول ، فذهب الإمام ابنُ حزم - رحمه الله - وابن معين - فيما حكاه عنه ابن سيد الناس - وأبو بكر بن العربي - نسبه إليه في فتح المغيث - وأبو شامة المقدسي الشافعي ، والشهاب الخفاجي والجلال الدواني . ومن المعاصرين الشيخ أحمد شاكر والعلامة الألباني - رحمهم الله تعالى - إلى عدم العمل بالحديث الضعيف مطلقاً لا في الفضائل ولا في الأحكام ، والظاهر والأحوط أن الضعيف لا يعمل به مطلقاً ، فالشروط التي ذكرها الأكثرون نظرية غير عملية ، فلازم الشرط الثالث رد بعض الضعيف والأخذ ببعضه ، وأما الشرط الرابع فهو نظري فقط ، إذ ممكن ان يقال : لماذا لا يعمل بالأصل العام ؟ فلا يُحتاج حينئذ للعمل بالضعيف ، والشرط الخامس من الممكن أن يجاب عنه بالقول بأن الأحوط هو ترك العمل بالضعيف ، فكم من حديث ضعيف عمل به ثم أصبح بمنزلة الثابت عند عوام الناس بل وخواصهم . كيف يروى الحديث الضعيف ؟ من أراد أن يروي حديثاً ضعيفاً ، فعليه أن يبين ضعف ذلك الحديث ، وإذا لم يُبَيّنه ، فعليه أن يذكره بصيغة التمريض ، وهي التي تدل على الشك في صحته ) انتهى من محاضرات في علوم الحديث 1/12. ولك فائق الود والحب . |
تأبّط رأياً لقد ذكرتُ الحديث بصيغة التمريض. ثمّ إني قد بيّنتُ أنّ العلماء قد اشترطوا شروطاً له ، منها: ذِكره مقروناً بضعفه أو بصيغة التّمريض. أشكرك |
أحسنت بارك الله فيك . ولكن هذه الشروط شروط عمل . وصيغة التضعيف شرط ذكر .وفرق بينهما ، كما لايخفاك . وأنت ذكرُك له بناءً على القول الأول أي معتمدا على الحديث الضعيف بشروطهم الخمسة ، ولكن بآلية القول الثاني . والمسألة التي استدللت لها بهذا تهون لأنه بدهية . ولكن لايعجبني أن أرى مقالا رائعا ولاتخرج أحاديثه . أنزعج من هذا ولذا أسارع بسد ذلك . وأود مناقشة المسالة الأخرى التي طرحتها فإن الحاجة تدعو لمثلها . ولك فائق الشكر . ... |
يا سلام عليك
ما أكثر هذه التوابيت التي يتكفن بها العقل المسلم الأن والتي أعتبرها طابورا خامسا ينهش في الجسد المسلم المترهل وبالفعل نحن بحاجة ماسة إلي إعادة قرأة الإسلام من جديد |
تأبّط رأياً أهلاً بك مرّة أخرى ، ولك منّي أطيب المنى. |
اقتباس:
صدقتَ . . وقد قيل: لن يصلح آخر هذه الأمّة إلا بما صلح به أولها. وفقك الله وحفظك من كلّ سوء. |
الساعة الآن +4: 04:07 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.