![]() |
اقتباس:
أرفع قبعتي إجلالاً لردك الجميل .. الكوب ممتلئ بالفعل .. دعني أرتشفُ شيئاً منه ، ولا أقولك .. خليه لما يؤذن لأني صائم .. سعيد بحضورك يا أبا ضاري . |
اقتباس:
وقد أشرتُ إليه في موضوعي ، ربما لم تنتبه له .. أو أنكَ أحببتَ أن تؤكده .. سعيد بحضور الأديب دعبل النجديّ . |
اقتباس:
أخبر كل عاشق .. أنه سيفارق معشوقته لا محاله ! وسيتجرع مرارة فقدانها أبد الدهر .. وسيبكيها حتى تنفد دموعه ! إنها الدنيا يا صاحبي ، شكرًا لحضورك ~ |
اقتباس:
واقع مرير ، وحقيقة مؤلمة .. ولا راحة إلا في الجنة .. فلنعمل لنحصل عليها ، وإلا في الجحيم هو الخيار الآخر ! ولا سواه .. اسلوبكم في العرض جميل .. أكثروا من الكتابة .. وقبل ذلك القراءة .. أسأل الله لكم التوفيق في الدنيا والآخرة .. |
اقتباس:
وأدوات كشافة .. ومعامل كيميائية .. ومعدات فلكية .. بمجرد ما تفتح عيناك .. سترى الحقيقة ! وستعيش الكدر .. شكراً لحضورك . |
في الحقيقه يعجز اللسان عن شكرك اخي الغالي على هذا الموضوع الرائع
|
اقتباس:
يبدو لي أنك لم ترجع لتفسير ابن كثير لمعرفة معنى الآية. تعقيباً على مقالك، فأقول: الحياة حلوة وجميلة بوجود من نحبهم. لا يعني أن الإنسان لا يجد ما يأكله أو ما يشربه، فإنه يعيش في تعاسة! ولا يعني أن الإنسان لديه من المأكل والمشرب والملبس والمركب الشيء الكثير، فإنه يعيش في سعادة! صدقني النظرة التفاؤلية للحياة، تعطي الإنسان دافع أكبر لكي ينجح ويفعل ويقوم بأشياء كثيرة. أما النظرة التشاؤمية فهي تقتل المرء، وتقتل إدراكه وطموحه وأفعاله. الحياة حالياً فيها الطيب والقبيح، وفيها السيء والحسن، فيها الإنسان الصادق العفيف المحترم، وفيها الإنسان الكاذب الخائن القبيح، هذه هي الحياة، فيها ألوان وأشكال. اقتباس:
أنا عن نفسي أرى الحياة بتفاؤل ونور وأريحية وبساطة، صدقني لو وقفنا عند كل موقف أو حدث وبدأنا نولول ونصيح ونبكي، لما استطعنا أن نجز شيئاً. انظر للحياة بتفاؤل، وبإذن الله ستنجز أشياءً كثيرة. كل الود لك. |
اقتباس:
لك مني التحيّة ~ |
اقتباس:
|
صدقت . الحياة طبعت على المشاق والمتاعب
وهذا مشترك بين الخلق كلهم مع التفاوت .. لكن التعامل وإدارة النفس هي التي تختلف من شخص لآخر منهم من ينطوي تحت همومه ويسقط مع أول شوكة ومنهم من يتكيف ويتجاوز الصعاب مهما كثرت . الهم , والحزن , والكدر ..... أمور مقدرة على كل البشر وببناء النفس البناء الإيماني نستطيع دفعها أو تخفيف أثرها على النفس . شكراً لك أبومعاذ , والمقطع الصوتي بتوقيعك :41 :d الله يزوجنا |
عدت ..
قبل أيام كنت أشاهد شريط فيديو لأحدى رحلاتنا البرية قبل عدة سنوات .. حينما شاهدت أبي وأخي وكل من ظهر في ذلك الشريط أخذت أتفكر .. ما أبئس الحياة ! كيف تغيرنا كل هذا التغير ! فمن كان شاباً او في عنفوان شبابه قد شارف على الدخول في دوامة أرذل العمر .. الحياة أكدار وقليل من الأفراح .. إن أحببنا سرعان ماتأتي الأيام لتفرقنا فنتجرع آلام تلك الفرقة سنين طوال .. وإن فرحنا سرعان ماننسى تلك الأفراح أو تهتز جلودنا وتقشعر حين نتذكرها حنيناً لها . كذب من قال إن الدنيا أمل .. بل هي شقاء وعذاب أرجو من الله بعدها أن ننعم في جناته . بأس الدنيا ملعونه ملعون مافيها إلا ماكان لله .. |
صدقتَ أبا معاذ في مجمل ما ذكرتَ !
أضع يدي رابتًا على كتف أخي الصباخ مؤيدًا لكلامه ! فالنظرة التفاؤلية للدنيا هي من يحوّل - بعد توفيق الله - ظلامَ الدنيا البائس ولياليَها الداجية إلى صباحٍ تفاؤلي مشرقٍ ! ألا ترى إلى حالِ بعضِ من أنهكتْ جسمَهم الأمراضُ على الفُرُش البيضاء يذكر اللهَ ويسبّحه بابتسامة مشرقة تبدو معها نواجذه ؟! بوركتَ أبا معاذ :) ! |
اقتباس:
شكراً أبوسليمان ~ |
اقتباس:
أسعدني حضورك ~ |
الساعة الآن +4: 03:14 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.