![]() |
صدقتَ أبآآ ريم !
ولا أدلّ على ذلك من موقف ابن تيمية المذكور في رد سآآبق ! فآآئق الاحترآآم عزيزي ! |
اقتباس:
أخي لعل من سياق كلامك وتساؤلك اجبت على نفسك فهم يظهر عليهم سمات الإلتزام ...؟ ولكن هل هذا الإلتزام حقيقي .. ؟ من إلتزم حق الإلتزام فهو يعرف بأن الابتسامة صدقه ، وحق الجار عظيم،وخيرهم الذي يبدأ بالسلام،وغيرها ..... |
اقتباس:
:p أحرجتني يارجل على هذا الإهداء. شُكراً لك. اقتباس:
أهلاً أبومعاذ والبراء. شرفتنا ياصديقي. شُكراً لإضافتك. |
’, |
بمناسبة هالموضوع الشاعري عزيزي الصباخ (أثرك مانتب بسيط) وقرب عيد الفطر السعيد ... أهديك هذه الأبيات يا عيد عـدّت و مـا لديـك جَديـد .. فعَـلام تنكـأ جُرحـنـا و تُعـيـد ؟؟ هل مـرّ يـوم دون ذكـر مصيبـة .. وقعت و مـا زال الرصيـدُ يزيـد قُل لي بربك كيف تضحك مُهجتـي .. للعـيـد مهـمـا زينـتـه ورود ؟؟ و أنـا أُغالـب دَمعتـي و أرُدهـا .. فتغيـب فـي الجفنيـن ثـم تعـود إذا كان هذا حالنا في العيد يا بو صباخ .. وما موت صدام عنا ببعيد !!! فما بال باقي الأيام ؟؟ ــــــــــــــــــــــــــــ عموما من يُنعم قلبه (بالتسامح) من الله عز وجل أولاً ثم من نفسه ومن الناس فهو يمتلك نصف السعادة والراحة شكرا للكاتب ودمت بأحلا عيد |
تستاهل أكثر يا أبا ريم لااحراج ولا يحزنون درر ماشاء الله |
اخي الصباخ...
دعواتي لك وللجميع ماهو توقعك لو ان كل انسان نظر الى الدنيا من زاوية السعادة فقط وحلاوة الدنيا..؟؟ هل يبقى حقد , كيد , كره , شر , وغيرها من قبيح الاقوال والافعال ..؟ لا اظن..!! نحن الذين يجب ان نمتثل .. انت .. انا .. هو ..هم ..الامر سهل .. اليس كذلك ..؟؟ لنبدأ الآن .. كلماتك حكم..صادقة.. دامت روعتك ودنياك سعيده وتقبل الله من الجميع... والسلام |
.. لقد أشارت أحد الأخوات إلى كلمات شيخ الإسلام التي يتحدث بها قلبه المؤمن قبل لسانه ، و له من المواقف العجيبة ما يحار الإنسان من أيها يتخار و ينتقي ، و هؤلاء هم بقية السلف في إيمانهم و عزيمتهم فقد نقل عنه تلميذه ابن القيم أنه قال : " في الدنيا جنة - يعني جنة الإيمان - من لم يدخلها لا يدخل جنة الآخرة " و لما عظمت عليه المحنة و اشتد به الكرب و ضاقت الدنيا بأحبابه و طلابه ، حتى أن خادمه إبراهيم بن أحمد يقول : " فلما كان بعد صلاة العصر وقفت أبكى ، فقال لي الشيخ : لا تبك ، ما بقيت هذه المحنة تبطىء ، فقلت له أفتح لك في المصحف ؟ فقال افتح ، فطلع قوله تعالى : { وَاصْبِرْ وَمَا صَبْرُكَ إِلَّا بِاللَّهِ وَلَا تَحْزَنْ عَلَيْهِمْ وَلَا تَكُ فِي ضَيْقٍ مِمَّا يَمْكُرُونَ (127) إِنَّ اللَّهَ مَعَ الَّذِينَ اتَّقَوْا وَالَّذِينَ هُمْ مُحْسِنُونَ } ، فقال افتح في موضع آخر فطلع قوله تعالى : { وَمَكَرُوا مَكْرًا وَمَكَرْنَا مَكْرًا وَهُمْ لَا يَشْعُرُونَ } ، فقال افتح آخره ، فطلع قوله تعالى { مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاءُ عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ تَرَاهُمْ رُكَّعًا سُجَّدًا يَبْتَغُونَ فَضْلًا مِنَ اللَّهِ وَرِضْوَانًا سِيمَاهُمْ فِي وُجُوهِهِمْ مِنْ أَثَرِ السُّجُودِ ذَلِكَ مَثَلُهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَمَثَلُهُمْ فِي الْإِنْجِيلِ كَزَرْعٍ أَخْرَجَ شَطْأَهُ فَآَزَرَهُ فَاسْتَغْلَظَ فَاسْتَوَى عَلَى سُوقِهِ يُعْجِبُ الزُّرَّاعَ لِيَغِيظَ بِهِمُ الْكُفَّارَ وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آَمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ مِنْهُمْ مَغْفِرَةً وَأَجْرًا عَظِيمًا } . فلما صلينا المغرب بقي يدعو بدعاء الكرب ، و أنزل الله عليه من النور و البهاء و الحال شيئا عظيماً كأن وجهه شمع يجلوه مثل العروس " . و إنك لتعجب من قول ابن القيم حينما قال عنه : " و لما دخل القلعة - السجن - و صار داخل سورها نظر إليه فقال : { فَضُرِبَ بَيْنَهُمْ بِسُورٍ لَهُ بَابٌ بَاطِنُهُ فِيهِ الرَّحْمَةُ وَظَاهِرُهُ مِنْ قِبَلِهِ الْعَذَابُ } ، و علم الله ما رأيت أحداً أطيب عيشا منه قط ، مع ما كان فيه من ضيق العيش و خلاف الرفاهية و النعيم ، و مع ما كان فيه من الحبس و التهديد و الإرجاف ، وهو مع ذلك أطيب الناس عيشا ، و أشرحهم صدراً ، و أقواهم قلباً ، و أسرهم نفسا ، تلوح نضرة النعيم على وجهه . و كنا إذا اشتد بنا الخوف و ساءت منا الظنون ، و ضاقت بنا الأرض أتيناه ، فما هو إلا أن نراه و نسمع كلامه ، فيذهب عنا ذلك كله ، و ينقلب حالنا انشراحا و قوة و يقينا و طمأنينة " . انتهى كلام ابن القيم . والله لا يملك الإنسان نفسه وهو يتحدث عن إمام كهذا ، و لعلك ترجع إلى موضوعي [ دائما و أبداً أنت على خير ] ، و تتأمل في رسالة هذا الإمام إلى أهله ، و هو في غياهب السجن . اللهم إنا نسألك برد عفوك ، و لذة مناجاتك . أعتذر عن الإطالة . |
أهلاً بكـ عزيزي أبوريما أشكركً على هذا الموضوع اللذي أقل مايقال عنه .. قيّم ؛ (( الأمل )) لو أمعنّا انّظر في حياة الناس ... المسلم منهم والكافر لو جدنا أنّ لـكلّ شخص سبب يعيش لأجله ... وبناءاً على هذا فـ أنا أرى انّ الأمل هو معيار يتحكّم في السعادة ... وعن طريق التفائل والتشائم نحدد مقدار الأمل والسعادة ... الأمل حاسة عن طريقها نتذوق طعم كل شئ .. محبّك abraheem |
اقتباس:
أهلاً بالأخت رزان. ابن تيمية إنسان عجيب، وسيرته تشهد بذلك. لو كل إنسان منا رأى كيف هي الحال مع الإمام ابن تيمية، لقال بأنني أحسن حال وأنني بنعمة. ولكن بما أن كثير من الذين يعانون من الاكتئاب والحزن لا ينظرون إلى غيرهم ويحمدوا الله على ماهم به من نعم، نجدهم يتأففون ويتململون ويضيقون كثيراً. أما حالات الانتحار، فقد سمعت مرةً إحصائية ولا أعلم مدى صحتها، وهي أن أكثر حالات الانتحار تتم في سويسرا، الغريب في الأمر أنه من المعلوم جداً أن المواطن السويسري من أفضل من يتمتعون بدخول عالية في العالم. وعلى الرغم من هذا إلا أن معدلات الانتحار عالية، مع أنهم يمتلكون جميع سبل الرفاهية. أما الانفعال وضرب لمثال زحمة الرياض، فأنا سابقاً كنت أنفعل من الزحمة، ولكن مع الأيام اكتشفت أنه إذا انفعلت وإلا ما انفعلت، الزحمة ماراح تخف. لذلك الواحد يكون رايق وهادئ ومبسوط، علشان يوصل لمشواره وهو في أحسن حال. شُكراً لإضافتك القيمة. اقتباس:
بإمكانك تغيير هذه النظرة إلى الأفضل لو حاولتِ ذلك. شُكراً لمرورك. |
|
حينماا تقترن الحيااة بالآبـتـسـاامة 0 0 وتصبح هي لغتي الـوحـيـدة سآجد السعاادة حتمااا << احلف بس :) شـكـراا لـك ،، |
اقتباس:
خلك مثلي .. ثلاث سنين بدون بوري مع هالزحمات .. ( ابتسامة ) . |
اقتباس:
أهلاً بالدعساوي. لا يروح بالك بعيد يابن الحلال، أنا إنسان مثلي مثلك، أحزن وأغضب واكتئب، ولكن فكرتي كانت تكمن فيمن جعل جُلّ حياته حزناً وغضباً واكتئاباً. الفكرة ياصديقي هي أنه يجب على الإنسان أن يجعل الموقف من صالحه ويجعله يريحه. حاول أن تصلح مما حولك، أنت من تصمم محيطك! أنت من تساعد نفسك. دمت بود ياصديقي، وأسعدني كثيراً أن موضوعي ساعدك. :p اقتباس:
أنت لو تعلم ماهي المشكلة لما تعجبت كثيراً! كثير ممن يعانون من الاكتئاب لديهم أهل وأصدقاء وأقارب وأعمام، ولديهم صحة وفراغ، ولديهم أكل وشرب! ولديهم عمل أو دراسة، وغيرها! لكن مالمشكلة إذً! المشكلة أنهم لا يقدرون نعمة الله، وأنهم يحاولون أن يجعلون أنفسهم حزينين مكتئبين، لا أعلم مالفائدة التي يمكن أن يجنونها! لكن ما أقول إلا الله يعافيهم ولا يبلانا. مرورك شرفني كثيراً، ومقالي جداً عادي. :) كل الود لك. |
الساعة الآن +4: 06:36 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.