السلام عليكم
اشكرك على هذه الكلمات

وانا اعتبرك من اعمدة هذا المنتدى

واتمنى عدم تاخرك عنا في كتاباتك الهادفة والمفيدة

ــــــــــــــــــــــــ
وشـــــكــــــراَ

.
.

أهلاً بِقَلبيْ الغَالي


كٌلٌ يَستَطيعُ أنْ يَحلُمَ وَيَتَفَاءَلَ ويأمَلْ ، لَكنَّ تَخورُ قوَاهـُ حينمَا يُواجِهُ وَاقِعَاً مَريراً يُحَطِّمْ
بَلْ أحيَانَاً يُصبِحُ الأمَلُ اللا مَحدود ، والتَّفَائُلَ الذيْ لَيسَ في مَحلِّهِ [ أدَاة ليَلعَبَ الإنسَانُ عَلى نَفسِهِ ]

أنَا لا أعنيْ بِهذهـِ الأمورْ ، التَّفَائُلَ فيمَا عنَدَ اللهِ والذيْ وَعدَنَا بِهِ وبِنَصرٍ مَنْ عندِهِـِ
بَلْ الحَيَاةُ الشَّخصيَّةُ للإنسَانْ ، يُصبِحُ كالأعمَى حِينَمَا يَغيبُ عَنهُ مَنْ يُمسِكُ بِيَدِهـِ .

* أنَا لستُ أهلاً للكتَابَةِ في مِثلِ هَذهـِ المَواضيعْ لَكنيَ أحببتُ مُشَاركَتَك .


شُكرَاً لَكـَ أيُّهَا الغالي

.
.

..

إذا لم يكن التفاؤل في أحلك ظرف و أشد موقف ، فإنه ليس بتفاؤل ، و لذا تفاءل النبي عليه الصلاة و السلام في شدة الكرب في مكة كما في حديث خباب عند البخاري ، حينما طلب من الرسول عليه الصلاة و السلام أن ينتصر لهم بعد ما لاقوا من العنت و المشقة و الضيق و الكربة ما لاقوه ، فقال الرسول عليه الصلاة و السلام : و الله ليسيرن الراكب من صنعاء إلى حضرموت لا يخاف إلا الله و الذئب على غنمة ..

و في الأحزاب موقف شديد يتعرض له المسلمون ، قائدهم رسول الله - صلى الله عليه و سلم - يقول الله واصفاً حالهم حينما تكالب عليهم الأمم : { إِذْ جَاءُوكُمْ مِنْ فَوْقِكُمْ وَمِنْ أَسْفَلَ مِنْكُمْ وَإِذْ زَاغَتِ الْأَبْصَارُ وَبَلَغَتِ الْقُلُوبُ الْحَنَاجِرَ وَتَظُنُّونَ بِاللَّهِ الظُّنُونَا (*) هُنَالِكَ ابْتُلِيَ الْمُؤْمِنُونَ وَزُلْزِلُوا زِلْزَالًا شَدِيدًا} ، فتشق صخرة على المسلمين ، فيأتي النبي - صلى الله عليه و سلم - ليضربها بمعوله ، فيكبر و يبشر بفتح بلاد فارس و الروم ..!

هذا هو تفاؤل العاملين ، التفاؤل الإيجابي ..و بالنسبة لما ذكرته عن الشيخ ناصر ..ضع كلمتي ( التفاؤل ) و ( ناصر العمر ) في محرك البحث google و انظر للنتيجة ، و لن أنسى كلمته بعد مقتل القائدين المجاهدين : أبو الويد الغامدي و الدكتور عبدالعزيز الرنتيسي .. تقبلهما الله ، و لعلها موجودة في موقع المسلم .

شكراً يا أبا سُليمان .

مدهش
هناك 2عميان وقفا على شباك
احدهما يرى ظلاما والاخر يرى حديقه غنا
لماذا
انه التفاؤل

أهلاً بريدة العز.

لاشك أن الإنسان رهين بيئته وهو الذي يعيش فيها، لكن غالب الناس تجده يخلق الحزن في نفسه وفيمن حوله، وتجد إنسان آخر يخلق السعادة في نفسه وفيمن حوله.
إذن الإنسان هو من صنعها وليست البيئة هي التي صنعتها له!

أيضاً لاشك بأن التأقلم مع البيئة المحيط مطلبٌ ضروري لكلّ إنسان، ولكن لا يعني ذلك الاستسلام!

دمت بودٍ وسعادة، وشُكراً لمداخلتك الجميلة.
أشكرك.

أهلاً أبوثامر.

لا تنظر للناس دائماً، فهل من المعقول أنه إذا دخل الناس النار أن ندخل معهم!
أنت أعمل ما تستطيع عمله أنت كشخص وكإنسان، وحاول أن تؤثر بذلك على محيطك وأهلك وأصدقاءك، ولا تحاول أبداً النظر إلى الآخرين، لأنه لو نظرنا إلى الآخرين والأشخاص المحبطين والمثبطين لما عملنا أبداً.


فيهم الصالح والطالح، فيهم صاحب الخير وفيهم صاحب الشر، فيهم صاحب الحكمة وفيهم صاحب الحماقة.
ولكن يجب على الإنسان أن يقترب ممن يدعون إلى الخير والصلاح والحكمة والتفاؤل، وعلى الإنسان أن يبتعد عمن يدعون إلى التشاؤم والشرب والإحباط والتثبيط.
وبهذا ندعم أصحاب الاتجاه الأول ونحارب أصحاب الاتجاه الثاني.


إذا أصلحنا داخلنا، سنصلح خارجنا وظاهرنا.
لا يهم ماذا حصل سابقاً!
المهم أن نلتفت إلى المستقبل ونحاول تدارك المشكلة، حتى لا نقع في مثل ماوقع فيه أجدادنا من الأخطاء.
والحياة دروس وعبر، ومحطات وممرات.



إذا مثلنا ديننا خير تمثيل، فإننا سنقود العالم رغماً عن الجميع.
وبما أن أغلب المسلمين لا يمثلون الإسلام خير تمثيل، فإننا لن نقود العالم أبداً.




شُكراً لمرورك الكريم أبوثامر.
أشكرك جزيل الشكر ياعزيزي.

أهلاً جروح الزمن، وأتمنى أن لا يكون لكِ من اسمكِ نصيب.
ما أجمل التفاؤل، وما أجمل أن يتجسده الإنسان.
التفاؤل والابتسامة والفرح هي راحةٌ للإنسان وطمأنينةٌ له.
كوني دوماً متفائلة.

دمتِ بخير.

.
.

عُذرَاً .. سَاتَطَفَّلُ قَليلاً هُنَا
وَلمْ أتيَ إلا لِحُبٍ في القَلبِ لَكْ


كُنتُ أردِّدُ بَلْ وَكتَبتُ سَابِقَاً :

لا نَستَطيعَ أنْ نُعيدَ جِيلَ عُمرَ بنَ عبدالعزيزِ وَصلاحِ الدِّينْ ، لَكنَّنَا نَستَطيعُ أن نَصنَعَ أجيَالاً مِثلَ جِيلِهم !!

رُبَّمَا أنِّيَ مِنْ كَلاميَ هَذا بَدأتُ ألمَحُ شَيئَاً يَسيرَاً مِنْ نُورِِ التَّفَاءُلْ لَكنيَ وَقفتُ أُسَألُ نَفسي !!
مَالذي نَحتَاجَهُ حَتى نَصنَعَ الأجيَالِ الخَيِّرَةِ الصَّالِحة ؟!! وَهلْ نَستَطيعُ حَقَّاً إنْ مُهِّدَتْ لَنَا الطُّرقُ بَلْ وَفُتِحَتْ الأبوَابَ أن نَاتيَ بِنَتِيجَة ؟!!

التَّفَاؤُلُ زَهرَةٌ تُحيطُ بِهَا الأشوَاكْ ، أيْ أنَّهَا تَحتَاجُ أحيَانَاً لِتَضْحِيَة .
التَّفَاؤُلُ شَمسَاً تُنيرُ لنَا الدُّنيَا ، لَكِّنَهَا أحيَانَاً تُؤذينَا بِحَرِّهَا .


عُذرَاً إن كُنتُ ضَيفَاً ثَقيلاً هُنَا

.
.

أهلاً لبدان.
المهم في الأمر أن يطبقها الإنسان وهو في أحلك الظروف وفي أصعبها.
لكن إذا كان الأمر يسير والأمور عادية فتطبيق هذا الأمر لا فائدة منه!

شُكراً لمرورك.

عفواً طالب طب.
وياحبي لك.
:cool:

وعليكم السلام ورحمة الله.
أهلاً بالقائد.
أشكرك على ثناءك الذي لا أستحقه.
وأشكرك على مرورك وتشريفك موضوعي.
فشكراً لك.