أخي المعتز بدينه ,,
شكراً لمرورك ..

من الواضح أن الشيخ يستجمع الأفكار عند إلقاءه الخطبة .

أخي حفيد اعقيل ..

لازيادة على ماذكرت .. فعلاً الأمر لايحتاج إلى تفكير وتخرصات ..


غفر الله لك ..

شكراً لك أخي الروشن على طرح هذا الموضوع ... وشكراً لجميع من شارك في هذا الموضوع ...

ليعلم الجميع أنا مثل هذه الموضيع تغيض أعداء الصحوة ... فهم لا يريدون أن نهتم بهم وبما يطرحون وما المواقف

التي تمر عليهم ... ولكن يهتمون بقصة شعر بيل كلينتون ... ولون أظافر الزنجيه (كندليزا رايس) أعزكم الله ...

وكيف كان يعمل نزار قباني في الصباح وكأن الأمة محتاجة لمثل هؤلاء الحثالة ...

فلنكثف مثل هذه المواضيع لنغيض العداء ... ولكم الشكر ..

هذه هي الحكاية
 

بداية أشكر كل من كتب وشارك فمدح أو قدح ، وأيقن أو ظن فكلهم من مشكاة واحدة هي مشكاة الحب والنصح
القصة باختصار أن الشيخ خالد من عادته أن يدخل للخطبة قبل الزوال بعشر دقائق وحينما تأخر عن موعده المعتاد اتصلت عليه بالجوال وما كنت أعلم أنه مسافر لأني رأيته يوم الأربعاء وسألته عن تأخره فقال : إني مسافر ..وإني قد بلغت الأوقاف بذلك فدعوت أن يحفظه الله .. ثم مر وقت الزوال وبعده عشر دقائق فأدركت أن الخطيب المكلف لن يحضر .. ومضى ثلث ساعة والناس يتناظرون ويتلفتون فجاءني مؤذن المسجد وطلب مني القيام للخطبة على مسؤوليته فرفضت بحجة أني ممنوع .. فقال: إن الأمر طاريء ولا يصح أن نصلي ظهرا فترددت ثم خرجت لأبحث عن خطبة في السيارة ومن سوء الحظ لم أجد .. فوجدت الشيخ ابراهيم الدبيان وعرضت عليه الخطبة فأبى وقال : استعن بالله واصعد .. وفي هذه الأثناء كان الشيخ خالد يهاتف مسؤول المساجد ( البطي ) ويتناقش معه في علاج الأمر .. وعلم منه أن الأوقاف حصل عندهم لبس فلم يعمدوا أحدا .. واتفقا أخيرا على الاتصال بي وتعميدي بالخطبة فصعدت وليس في ذهني موضوع محدد .. ثم انتهى المؤذن من الأذان ولم يبق مجال للتفكير أو تجميع معلومات فتكلمت بما فتح الله لي به مراعيا تأخر الناس في الصلاة مختصرا الحديث ولأن البدل لايمكن أن يكون كالمبدل منه ولكن ( ماحيلة المضطر إلا ركوبها )

هذهه هي الحكاية ياأحبابنا وليس في الأمر اتفاق ولا تنسيق فأحسنوا الظن ولا تقسوا عل محبكم وإلى لقاء ..

جزاه الله عن المسلمين كل خير

دقائق وستكون الخطبة هنـــا بإذن الله تعالى

نفع الله بعلمك وثبتك على صراطه

وأسأل الله أن يعيدك إلى منبرك عاجلاً

أثابك الله ياشيخ