السلام عليكم:

أخي الواقعي9:

ألست تأكل وتشرب؟ وليس شرطاً أفضل الأطعمة، هذه أكبر نعمة من الله - عزوجل -.

أما بالنسبة للأزمة العالمية، فدع أمر الخلق للخالق، وتوكل على الله، وتفائل بالخير.

* وما يدريك أن الله يريد خيراً للمسلمين بهذه الأزمة.

* صحيح أن الريال مرتبط بالدولار، لكن ثق ثقة تامة أن الله (( سيجعل بعد كل عسرٍ يسرا)).

* والذي عليك الآن أن تدعوا الله - عزوجل - أن يلطف بالمسلمين، وأن ييسر أمر المسلمين
وأن يلطف بحالهم.

وتقبل مروري.

لك ودي واحترامي.


مع تحيات: كربة النخلة.
والســــلام خـــيــر ختام.

الواقعي...

حياك الباري...

الأزمة العالميه سوف تعصف بالجميع شاء من شاء وأبى من أبى... ولكن؟؟

يختلف الوضع من شخص لآخر .. فمن طواه القبر ليس مثل الذي في العناية الفائقه وعليه ضع معاييرك؟؟

عزيزي:

الأزمة العالميه سوف تضع بلادنا في ركود إقتصادي ربما على المدى القصير ثلاثة اعوام .. ثم إزدهار وتطور .. ومن خير الله علينا تلك الفوائض في الميزانية التي ربما تخفف شيء من حدة التقشف في الإقتصاد العالمي.. وبلادنا ليست مصنعة فتخاف من ركود إقتصاده برفض البيع والشراء كحال اليابان ولكنها بلد مصدر لحاجة الناس {{النفط}} وهذا مايجعلها ستقف على قدميها بحول الله ثابتة في وجه الاعاصير الفتاكه..،،،،،،

لن اطيل ثرثرتي وأكتفي بحديث:

ما أهون الخلق على الله إذا هم ضيعوا أمره؟؟؟؟


دمت بود .. وتقبل تحياتي.

الله يجعل هذا الهبوط لنا لا علينا,,

شكراً لك عزيزي,,


دمت بود,,

يارجال مادامنا خسرانين ورايحين دهنه ..

وحقنا ماكلينه الامريكان

الله يخسف بقتصاد أمريكا ..

مصيرنا متعلق باامريكا اذا انهارت انهار اقتصادنا

اللهم لطفك
فنحن الفقراء اليك
الضعفاء بين يديك
اجعل لنا من كل هم فرجا ومن كل ضيق مخرجا
ومن كل بلاء عافية

الله يستر المسلمين

اعجبني كلام الاخ المسمى كربة النخلة
حديثه اثار في داخلي شيئا ... الكل يتحدث عن الازمة
انت وانا والموظفين والشارع والاستراحات الكل تقريبا
ولا احد يذكر الجانب الديني .. او جانب التيسير ... او جانب
الامتحان .. الجانب الديني عموما مهمش وتركيزنا على الاسباب المادية
((التي لاتغفل .. ولكن يجب اقترانها مع الحقائق الدينية الثابته )) ..
عجبا لامرنا

والله يلطف بالمسلمين عامة

أحسنت أخي الكريم

لكن

التوكل على الله تعالى لا يتنافى مع فعل الاسباب

فالرسول قال : ( اعقلها وتوكل )

اذا فعل السبب ومعه التوكل
فنحن يجب علينا فعل السبب < ما هب بيدنا لكن نطالب المسؤولين بذلك

قل لن يصيبتا الاماكتب الله لنا
....
وفي السماء رزقكم وما توعدون
........
ثق بالله انه لن يتركنا هملا

الخوف يكمن في أنه قد نصل إلى مرحلة ويحصل لنا هُنا، كساد كبير مثلما حدث في عام 1929م.
وحتى تكونوا في الصور لم نصل إلى مرحلة الخطر التي ستوصلنا إلى الكساد.
المخاوف تزداد يوماً بعد يوم، ولو لم توجد الدول حلولاً جذرياً وفورية، فإنه من المحتمل حصول كساد كبير جداً.
لذلك على الدول أن تضخ أموالاً طائلة حتى توقف الكساد.
مع العلم بأن الخسائر وصلت بالتريولونات، والأموال التي ضُخّت لمحاولة حل المشكلة تقدّر بنسبة 10% من الخسائر الحاصلة.
يعني الدعوى رايحه بخرايطها!.

الله يستر.