.
.

ما تَهاب :


وَماَ زِلنَا بِحَاجَةٍ لِعُقولٍ سَليمَةٌ تُفَكِّرُ مِنْ أجلِ الدِّينِ والِعفَّةِ وَالمُروءَةِ لا مِنْ أجلِ هَوى النَّفس


فَإنَّ اللهَ لا يُغَيِّرُ بِقَومٍ حَتَّى يُغَيِّروا مَا بِأنفُسِهِم

شُكرَاً لَكِ أيَّتُهَا الكَريمة

.
.

إن الشريعة الغراء الموافقة للعقول السليمة والفطر الصحيحة تقول لنا إن أجمل ما في المرأة "حياؤها".

نعم.. الحياء المنبعث من القلب المؤمن.

الحياء الذي يرفرف حوله الإيمان ويصقله ذكر الله والقرآن.

الحياء كما عرفه العلماء: ( خلق كريم من أخلاق الإسلام يبعث على ترك القبيح ويمنع من التقصير في حق ذي الحق)
امتدح القرآن حياء المرأة في قصة موسى عليه السلام قال تعالى: (( فجاءته إحداهما تمشي على استحياء.. ))
بارك الله فيك اخي قاهر الروس

.
.

بريداويه ام الهبال :

اقتباس:

أقلّهـ من الرجـآل يضنًّونَ أن الحــيآء فقـط للمـرأهـ ..!

عَفوَاً فليسوا قِلَّة ، بَل كَثيرٌ مِنهم يَعتَقِدُ أنَّ الحَيَاءَ ثَوبٌ لا يَرتديهِ إلا النِّسَاء
وَلِذَلِكَ لا تَخلوا السَّوالِفُ بَينهم مِنْ كَلِمَاتٍ تَخدِشُ الحَيَاء ..


أمَّا المَرأةُ فَمِنْ الصَّعبِ أن نُقَارِنَ حَيَاؤهَا بِحَيَاءِ الرَّجُل ، لأنَّ المَرَأةَ في كِلا مَواضِعِهَا حَييَّة ، أمَّ الرَّجُلُ فَحيَاءهـُ ليسَ كَذلك .

وَلِذَلِكَ نَجِدُ أنَّ حَيَاءَ أنَّ النَّبي صَلى اللهُ عَليهِ وَسَلَّمَ قِيسَ حَيَاؤهـُ بِحَياَء الفتَاةِ ، أيْ أنَّ الحَيَاءَ في المَرأةِ أكثَر ممَّا هو في الرَّجل .



جَزَاكِ الله خَيرَاً أيَّتُهَا العَزيزة
شُكرَاً لكم

.
.

.
.

وحيد المعنى :


لا شَكَّ أنَّ مَا يُصيبنَا مِنْ فِتَنٍ وَحوادِثٌ هي بِفقدانِ النجوم الذي وَصفهم بهَا النبي صَلى الله عَليه وَسلم ، وَأيضَاً فُقدانِ العُلمَاءِ الرَّبانيين والمُصلحين الذينَ هُم قَادَةِ الأمَّةِ وَآمَالِهَا بعَد النَّبي صلى الله عَليهِ وَسَلَّم وَأصحَابِهِ ، فاللهُ سُبحَانَهُ وَتَعَالى قَال : { وَمَا كَانَ رَبُّكَ لِيُهْلِكَ الْقُرَى بِظُلْمٍ وَأَهْلُهَا مُصْلِحُونَ } وَلَمْ يَقُلْ وَأهلُهَا صَالِحون .


حَمَانا اللهُ مِنْ الفِتنِ ، فاللهم إنْ أرَدتَ بِعِبَادِكَ فِتنَةً فَاقبضنَا إليكَ غَيرَ مَفتونين
شُكرَاً لكَ أيُّهَا الحَبيب

.
.

.
.

خَيال :

الحَيَاءُ حُلَّةً بَرَّاقَةً في النَّفوس أيَّاً كَان جِنسُهَا
فَطوبىََ لِمن جَمَّلَهُ الحَيَاء .



شُكرَاً لكَ أيُّهَا الكَريم

.
.