اقتباس:

المشاركة الأساسية كتبها mr.muhmmed (المشاركة 1233142) أحسنت .. يا خي : ابا عاصم .. وانا .. اضم صوتي . لـ الدعساوي .. : الكل الأن مشغول .. لكن .. ما السبب .. ؟؟ ادع الجواب .. لكل .. فرد . منا ..

حياك الله حبيبي محمد . . .
السبب هو ببساطة تهرب من السؤولية ودنو همة بل وأنانية !!

اقتباس:

المشاركة الأساسية كتبها w m e e d h (المشاركة 1233144) ماشاء الله .. خاطرة رائعة .. ماأجمل كلماتها ومعانيها .. وياليت قومي يعلمون .

حياك الله اخي الفاضل . . .
الجمال اخي الفاضل هو وجودك واعجابك . . .

اقتباس:

المشاركة الأساسية كتبها الاسباطي (المشاركة 1233216) أبا عاصم كلماتك جميلة ومعبرة ومؤثرة تقبل مروري

الاسباطي . . .
شرفت بوجودك استاذي . . .

اقتباس:

المشاركة الأساسية كتبها حبة فستق (المشاركة 1233251) فعلاً هم مشغولون , عندهم مباراة , عندهم طلعة , عندهم عندهم , لا تحرجهم .. : ) شكراً ليراعك حبيبي .. : )

حبة فستق . . .
صدقت هم مشغولون في شهواتهم ولهوهم كأنهم لن يحاسبوا على تقصيرهم نعوذ بالله من الخذلان . .

حبة فستق شرفت بوجودك . . .

اقتباس:

المشاركة الأساسية كتبها أبو محمد النجدي (المشاركة 1233277) بقدر ما أعجبتني هذه الخاطرة فقد ساءني توقيعك الذي ينذر بفراق بعد وصال ! سلمت براجمك ..

أبا محمد . . .

إعجابك أشرف به وأما الرحيل فهو أمر مالنا منه بدُّ , فهو نهاية كل حي :confused:

شرفتني بوجودك استاذي . . .

• اقتباس:

  المشاركة الأساسية كتبها الجني العبد (المشاركة 1233530) أف يأبو عاصم .. أف والله أني تقل أقرأ للعشماوي .. الله لايضرك .. والله خاطرة مهبووووووووووولة .

• هلا بمن أحبه ولا أراه :confused:
  
• الله يسلمك وأعجابك لا شك أنه شرف أعتز به حبيبي
  
• شرفتني . . .:eek5

اقتباس:

المشاركة الأساسية كتبها طير غيمار (المشاركة 1238016) الله ... والذي فلق البحر لموسى إنك لمبدع ... وإن أراد الله لي توفيقاً سأتتلمذ على يديك في هذا الفن.. مع أني تلميذك في كثير من الفنون... فلي في ذلك فخر .. أدام الله لنا بنانك.. وأما عن الرحيل فما أظنك فاعلها ياعزيزي...

أباصالح . . .

أسأل الله تعالى أن يجعلني عند حسن ظنك , ولا أريد أن أقارضك مدحا بمدح فالقلوب هي الشواهد


أباصالح :p

اقتباس:

المشاركة الأساسية كتبها قاهر الروس (المشاركة 1238045) . . تَعسَ واللهِ مَنْ ألهُتهُ دُنيَاهـُ وَنَفسَهُ عنْ الخَيرِ لأهلِهِ وأمَّتِهِ وَدينِهِ خَاطِرَةٌ جَميلَةٌ تحكي الواقِعِ المَريرَ الذي كَثيرَاً مَا نَرَاهـُ في أبنَائِنَا تِجَاهـَ الأعمَالِ الدَّعويَّةِ والخَيرية أيُّهَا الدعبل أنتم السَّابِقونَ وَنحنُ إن شَاء اللهُ بِكم لاحِقون عَسَى اللهُ أن يَجمعنَا وَإيَّاكم والمُسلمينَ في دَارِ كَرَامَتِهِ . .

أبا سليمان . .
نسأل الله لنا ولكم العافية . . .