المعتز بدينه :
الإستعجال في النصح هو المشكلة , فقبل النصح يتوجب على الناصح فهم وضع المخطيء , وكيفية التعامل معه , وكيف سيخبرهـ , كي يكسب ودهـ وقبوله للنصيحه , ولا تأخذه العزة بالإثم ,

أيضاً أشكرك جزيل الشكر على تنبيهك , كتبتها سهواً , وسأحاول مع الإدارة إزالتها , مع حبي وتقديري لك

ahoak2002 :
الأسلام حثنا بتعاليمة اللين في النصح والرفق , وكما جائت الأحاديث الصحيحة على ذلك , فالمشكلة هي الإعتياد على تربية معينة وطبع بذيء في النصح الخاطيء , فكم نتمنى أن يخرج جيلاً واعياً مدرك بمن حوله , حبي لك سيدي

ابو محمد النجدي :
صدقت أيها الغالي , فناقصين العقول كُثر , ولعلهم ما يزيدهم سوءاً حينما تقول لهم عليكم بالنصح الخفي والرفق واللين , وأجتنبوا اسلوب التشهير , لا يبادرك بالإعتذار بل كبريائه لا يسمح له بالإعتذار , فيبادرك بالقول الكاذب نحن أحبة , فحسبي أن أقول حبذا من حبيبٍ لقيت منه الأذى , وما أكثرهم لا كثرهم الله . مع وجود الذم لهم من قبلي حينما أستصعب الداء , أبا محمد طآب لي حضورك

نورهـ 11 :

وأنتي كذلك أختي الكريمه

بريداوية اصل وفصل : /

وأنتي كذلك , شاكر حضورك

.






.

زرزور : /
أهلاً باغالي الحبيب . النصيحة باللين لها وقع كبير في النفس , تمتزج بالمحبة والصدق وأمانة النصح , لا يتخللها الإنتقام والحقد والأنانية , فكم نحتاج لنشر الوعي لدى الكثير من تلك العقول , وتكثر بيننا . دم بخير أيها الحبيب

ماتهاب : /
أقدر إضافتك أختي الكريمه وشكراً لك

الصمصام : /
أبا عبدالعزيز أجدت القول والبيان في سطور قليلة كافية وشافية ,
لتجعل لنا من الأيات والحكم ما يغنينا عن كل حديث شكر الله سعيك.

حبي ومودتي لك .

دعبل نجد : /
أبا عاصم , حياك مبدعنا .,
غالبية من ينكرون بهمجية وقسوة , لا يملكون الحجة ولا العلم , بل هم أجهل الناس , وأقلهم تفكيراً , فما حال من يجمع قلة القعل وقلة العلم في نفسه , ويزيد الأمور سوءاً , من إعراض المنصوح , والبعد عن النصح , وأخذ الإنطباع . كل الشكر لك ولقلبك الفسيح