![]() |
قل آمين الله يوفقك وييسرلك امرك ويجعلك بصحة دائمه انت بالاخص وجميع من رد وعلق على موضوعك الذي يدل وعيك واحساسك واهتمامك باخوانك المرضى بصراحه معجب بطرحك وعقلانيتك الله يشفي مرضانا ومرضى المسلمين آمين |
نبوغ الفكر / الجولة في المستشفى تحتاج إلى وقت قرابة الساعة ، و أفضل أن يكون عدد الزوار ثلاثة أو أربعة ، ليتمكنوا من الأحاديث بتنوع مع هؤلاء المساكين الذين ليس لهم إلا الله ثم أهل الخير و عطاؤهم المادي و المعنوي ( وهو الأهم) . أذكر أن أحد الأخوة اصطحب معه كمية من بطاقات الشحن ( المسبوق الدفع ) ، فتفاجأة بأن الغالبية بأمس الحاجة إليها ، فقرر أخذ المزيد في زيارته القادمة للمستشفى . شكرا يا أبا حكيم . |
.
. إنَّ الفِئَةَ التي ذَكَرْتَ لَيسَتْ بِحَاجَةٍ لِمَنْ يُنَفِّرُ عنَهَا ، فَيكفيْ مَأسَاةُ مَا يَعيشونَهُ ، وَمَا حَبسَ أروَاحَهُمْ بَينَ أجسَادِهم التي أحيَانَاً لا تَخدُمهم .. . |
سنايبر / أسأل الله الإجابة لهذه الدعوات الطيبة .. أنا فخور بإعجابك ، و اللهَ المسؤول أن يجعلني عند حسن الظن . تحياتي لك ، و للطافتك . |
قاهر الروس / أهلا بأبي سُليمان ، و في الحقيقة أن هؤلاء جزء منا لا ينبغي عزلهم عنا ، و إن كانوا يحتاجون إلى عزل عن المجتمع في هذه المستشفيات التي تلبي احتياجاتهم ، فإن عزلهم نفسيا لا يستقيم بحال من الأحوال ، و لذا ينبغي الأخذ منهم و قبل ذلك عطاؤهم ليتحقق لهم الاندماج . شكراً لكـ . |
صعب أن اجد مثل قلبك أخي عبدالله في هذا الوقت ، لاحرمك الله اجر حمل همهم ، أسأل الله ان يصلح الاوضاع ، صحيح أننا بخـير لكن لنلتفت يمين او يسار لنرى منهم حولنا كيف يعيشون ، وهذا ما فعلته انت ... |
وحيد المعنى / أما حسن ظنك يا أخي فهو مما تشكر عليه و أسأل الله أن يجعلني خيراً مما يُظن فيني و الحمد لله . أخي الفاضل : من كان منّا صحيحاً مُعافى فليزر هؤلاء ليعلم حقيقة النعمة التي هو فيها ، بل و حتى من كان مريضاً يستطيع زيارتهم فليزرهم ليعلم حلم الله عليه حيث خفف عليه البلاء .. شكراً لكـ . |
الحمدلله..
يقول المولى عز وجل((وَإِذْ تَأَذَّنَ رَبُّكُمْ لَئِن شَكَرْتُمْ لأَزِيدَنَّكُمْ وَلَئِن كَفَرْتُمْ إِنَّ عَذَابِي لَشَدِيدٌ )) أقول: ومن شكر نعمة الصحة أن نبادر في زيارة المرضى ونواسيهم..... موضوعك أخي الكريم استهدف فئة من المسلمين يعانون من الاهمال سواء من أهاليهم أو من المؤسسات الحكومية...!! ياليت هذا الموضوع يتبناه خطباء الجمع ويعطوه حقه من العناية بين وقت وآخر.. لقد طرقت موضوعا إنسانيا أعطاه ديننا الحنيف حقه ... رفع الله قدرك.. وغفر ذنبك... |
الراشدي/ و كما قيل : الصحة تاجٌ على رؤوسِ الأصحاءِ لا يراهـُ إلا المرضى . نسأل الله أن يرزقنا الشكر على نعمه الظاهرة و الباطنة . |
سلام الله عليكم ورحمته وبركاته.. أشكرك أبا عبد العزيز على هذا الموضوع الحساس الذي أهمل كثيراً, بل أن معظم الناس لا يدرون أن لهم هناك أخوة يعانون ويقاسون.. مهملين لا يعلمون ما هم فيه من سوء.. ويا الله كم يتحرج حين مأكله ومشربه..فأولا زيارة كانت لهم.. سألت أحدهم كم لك قابع على هذا السرير الأبيض.. فقال مده يسيره.. أتعلمون كم هذه المدة؟ أنها ليست أسبوعاً ولا شهراً بل ولا سنة..أنه ثمان سنون ممدد على هذا السرير.. بهذه الغرفة التي قاسها شبراً شبراً.. لا يستطيع أن يأكل ولا يشرب ألا بمساعدة فهذا مجرد مثال بسيط لمن هم بالدور السفلي.. فلا تسأل عمن هم في الدور العلوي.. جثث هامدة فقط تنبض قلوبهم وتسري دمائهم لا أكثر.. فكم أرجوا أن نعودهم إن لم يكن من أجلهم فليكون لترقيقي قلوبنا .. فهم هناك يفرحون أذا رأوا سواد زائراً لهم.. فما أجمل كذالك أن يكون مع هذا الزائر ما يزيد قلوبه بهجة وهم بحاجة لذالك.. فهم بحاجة لمستلزمات عديدة فكم هو جميل أن يكون برفقتك لهم بعض هذه الاحتياجات المهمة لهم: من الملبوسات.. (كالشماغ , والملابس الداخلية , والطواقي.. وغيرها). ومن المشروبات.. (كالماء, والعصائر ). ومن احتياجات هذا اليوم.. (كبطاقات الشحن .. وغيرها). فهذه بعض من احتياجاتهم الضرورية.. فكمهوا جميل حينما نرى كتاباتكم عما رأيتم هناك.. ولك ولكم جزيل شكري ومتناني.. |
يعطيك ربي ألف عافية عزيزي على التنبيه,,
وعسى ربي يشفي أمراض المسلمين,, وصدقت الزيارة تبعث في قلوب المرضى الأمل والسعادة وحب الناس أيضاً لأنه إن لم يكن له زائر فحتما سيكره الناس لأنه يقول في نفسه أنهم لا يحبونه ولا يوالون له أي اهتمام ,, وعسى ربي يشفي شيخنا الفاضل عاجلاً غير آجل,, ألف شكر لك,, احترامي,, |
الله يشفيهم
ويأجرهم |
فتى الابتسامة / أشكرك على المساهمة في تحقيق و نجاح هذه الزيارة ، و أما إشاراتك إلى المتطلبات فهذا دليل على الحرص و المتابعة لما يحتاجون ، و قد كنت هممت بكتابة أبزر ما تدعو الحاجة إليه من قبل هؤلاء ، و لكنك ابتدأت و أتيت على ما كنت عازما عليه ، فهم بلا شك مع حاجتهم المعنوية يحتاجون إلى ما ينقصهم من الأشياء الحسية و الأغراض الشخصية ، فابذل - أيها القارئ الكريم - ما تجود به نفسك ليس من أجل أن تسعدهم فقط ، و لكن من أجل أن تسعدَ أنت . شكراً أبا حمد . |
صافي النية / أهلا بحبيبنا . أراكـ قد أطلتَ الغياب ..! صدقتَ فيما أشرت إليه ، فجزاكـ ربي خيراً .. شكراً على تواجدك و تعليقك هنا . |
الساعة الآن +4: 01:23 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.