عاشــSــق



مرحبا بك ..
وحللت أهلا ..
ووطئت سهلا ..
في منتداك ..



ردد ( ما أطولك ياليل ) ..
وأكثر من تردادها ..
واهزج بها ..
ولكن هناك بديل ..
ليل إيماني ..


القصة على أبواب النهاية ..
فلا تبتئس ..
فقد اقتربنا من النهاية ..



تقبل تحياتي ..



وللذكرى الم


الم

نور الشمس




مرحبا بك ..
توقيعك أسعدني كثيرا ..
وزيارتك لها تقدير عندي ..



كلماتك الكريمة ..
أحرجتني ..
فالله يرعاك ..


أتمنى أن أكون قد أفدت ..
وأن القصة دخلت إطارها الاجتماعي ..
فمثلي تلميذ في هذا الجانب ..



وتقبل أرق باقات النينوفر ..
ولك مني تحية عطره ..
ودعوة ..



وللذكرى ألم


ألم

الجنرال




نعم ..
للحماس بقية..
وتواصلك هدية ..


فمرحبا بك ..
فمتابعتك ..
تجعلني أكثر تواصلا ..



وتقبل تحياتي ..


وللذكرى ألم


ألم

إنما يحسن صوغ الألم من تجرع مرارته ، أو وقف على عتبة النصرة ثم ردته الدنيا بلا خف ..!!
لكن ما بالك إن كان واصف الألم ألماً ؟؟ إنه قمين بإتقان الوصف .
وليس مثلي إلى مثلك يكتب ، أو يعقب على كتابه .. لكن تطفل ، فاقبل ..
تحيــــاتي .

جزيت خيراً

للذكرى ألم
ومنك يأتيني ألم
وفي المستقبل أمل
وفيك بإذن الله الأمل
وبينهما طموح وأحلام

ولكن ليس لي إلا الصبر والسلوان
في جميع الأحيان


نحن في انتظار بقية الحديث
لنحكم بالحكم الصائب الصحيح
بإذن الله

وتقبل تحياتي
الفدائي

إبداع
 

عزيزي الغالي / ألـــــــم
مبدع كما عرفتك دائما..
قد لاتعرفني ولكني في الحقيقة قد حصل لي الشرف بمعرفتك سابقا من خلال بعض من إبداعاتك التي قد لاتذكرها فلما أن كدت أنساك فوجئت بهذا النهر الدفاق من الإبداع والذي أتمنى أن يجرفنا بعد أن أغرقنا..
قصة رائعة في حبكها وأروع في أسلوبها وأشد روعة في حماسها..
أتمنى ألا ينقطع قلمك الرائع عن السيلان وأن يكون مدرارا بالإبداع.. لاأرانيه الله جافا.

وألف شكر من الأعماق.. :suu

متيَّم




لي شرف بهذه الزيارة الميمونة ..
ولي الحق في الفخر بتوقيعك ..
فما أنا إلا قاريء متواضع لحروفك ..
فشكرا لتواضعك الكريم ..



إن مشاهد تواضعك لا تخفى ..
ولكنها تزيدك رفعة وسموا ..
وبك وأمثالك ..
أستطيع تسلق السلم ..
والركض في المضمار ..



وإن كان مافعلته تطفلا ..
فأقسم لك يمينا ..
أن أعشق هذا التطفل ..
بل يسحرني ..
يغرقني ..
أشربه حتى الثمالة ..
فهو ألماس نادر ..



كلماتي المتواضعة ..
هي من صافي منابعكم ..
ومن رحيق أزهاركم ..
ومن خليتكم ..
فاعذرني والزملاء ..
إن جاءت نشازا ..



تقبل مني أبلغ التحيات ..
وأرق باقات النينوفر ..
ولك مني دعوة ..



وللذكرى ألـــم ..



أخوك ..
ألم

الفدائي




مرحبا بك ..
وسعادتي غامرة بمقدمك ..
وما توقيعك إلا لوحة شرف ..
فحياك مولاك وبياك ..



إننا مجموعة من الآلم ..
ويحدونا الأمل ..
وطموحنا لم تسعفه أفعالنا ..
وأحلامنا مازالت أحلاما ..



يقولون أن الصبر مفتاح الفرج ..
ولكني أرى الصبر أحيانا جبنا ..
وأراه أحيانا انتصارا ..
وأراه أحيانا ترددا ..
فأي الصبر صبرنا ..؟؟!!



شكرا لتحياتك اللطيفة ..
وتقبل مني أجمل تحية ..
مع باقة نينوفر ..
ودعوة ..




وللذكرى ألم



أخوك :
ألم

ميمو




في كلماتك ما يحرجني ..
فأنا أقل مما تتصور ..
تلميذ في حرفي ..
ومتدرب في نسجي ..
جئت هنا لأكون معكم ..
وأمتح من معينكم ..



يشرفني أن مثلك يعرفني ..
حتى ولو من كتاباتي المتواضعة ..
ولي فخر بمعرفتك ..
فهذا والله من سعادتي ..
لقد أزعجتني كلمتك ( أنك كدت تنساني ) ..
فهذا يعني عندي أنني أخفقت كثيرا ..
وأني لم أك قادرا على الحفاظ على قرائي ..
فالعذر العذر ..



كلماتك الرقيقة ..
ستكون مصدر إلهامي ..
ودافعي الأول ..
ولإن كانت فوق حقي ..
وتعلو قدري ..
فإني أقبلها منك أنت فقط ..
لإني أراها مشجعة لتلميذ ..
ودافعة لمبتديء ..
سائلا المولى التوفيق ..



القصة رائعة بقرائها ..
فقصة يقرؤها أمثالك ..
لهي حقيقة بالفوز ..
فهنيئا لي بقراءتكم ..
وهنيئا للقصة بحروفك ..



دمنا سويا هنا ..
وحين تكف الأعين ..
تجف الأقلام ..
فليس ثمة قلم بلا قاريء ..



تقبل مني أزكي التحيات ..
وأرق باقة نينوفر ..
ودعوة ..




وللذكرى ألم


ألم

رائع.......

والله رائع.....


جمال...........روح...........حياة..............حري ه..........

ماراح تفهمها كانك تفهم...........



تحياتي

ظل الخيال....

ظل الخيال




مرحبا بك ..
وتحية طيبة ..
شكري متواصل ..
لزيارتك الكريمة ..




وتقبل مني تحياتي ..
ودعوة قلبية ..



وللذكرى ألم


ألم

هاااااي الم اقووول وراه ما تعقل وتعطينا الباقي ...

كلمات رائعه والشكوى لله لازم نصبر.

عبووودي

عبووودي




مرحبا بك ..
وسعدت جدا بزيارتك ..
واكثر بتوقيعك ..


أوشكنا على النهاية ..
فلا تبتئس ..
وكن معنا دائما ..
فأنت مميز ..



شكرا لكلماتك الرقيقة ..
والله يرعاك ..



وللذكرى ألم


ألم

أبوس



مرحبا أيها المميز ..
جديتك تجبرناعلى متابعتك ..
فهنيئا للمنتدى بك ..


قال لي أبي ( رحمه الله ) ذات مره :
كثيرون هم الحماسيون ..
وأكثر منهم المتحمسون ..
ولكن الأندر المدركون لسبب حماسهم ..
هكذا قال لي ..
وأظنني أراك من الأندر ..


شكرا لثنائك الذي لا أستحقه ..
ومما يسعدني كثيرا ..
أن ألتقي بك في ثلاث ..



وللذكرى الم



ألم