قضية النوم مع الأخوات ليس لها تأثير لا من قريب ولا من بعيد على الجرأة والشجاعة ونحوها وغيرها..

إنما الأمر طبائع منها الفطري ومنها المكتسب يتوزع تأثيرها بنسب متفاوتة بين الناس...
فقد يوجد الفطري عند حسن ولا يوجد عند حسين...
والعكس صحيح...

عندما يعيش ذكر بين مجموعة من الإناث من الطبيعي جداً أن يتأثر بتصرفاتهن لاسيما إن كان الوحيد بينهن وبالذات إن كان صغيراً..
وبالتالي تجده إما ناعماً وخجولاً وعندما يكبر قد ينحرف إلى أمورٍ أخرى لا سمح الله..
وهذا ليس في العموم وإنما في بعض الأحيان..
كيف يمكن حل هذه المشكلة؟
إشراك الطفل في حلقات ومكتبات يختلط فيها مع الأطفال الذكور أمثاله وإداخلة في أندية رياضية حتى يتعلم الخشونه ولا مانع من أن يلعب مع أخواته لأن ذلك أمرٌ فطري وطبيعي..

اتوقع ماله دخل النوم عند الخوات













رائ

هلا بالمشرف الغالي
أول شي : شكلي أبعضك:d
وإلا أبمسك اللي درسك الهمزة المتوسطة بالجامعة والفعه الين يذن

لو تدري كم قعدت أحاول استوعب العنوان ما تصدق ( ثلاثة اشهر وثلث < ترى ثلث جت للسجع )

حيائك ( حياؤك )أيها الطالب أحد أسبابه: هو أثر ( احذفه أو احذف أحد أسبابه )نومك مع أخواتك

ليكن العنوان هكذا : حياؤك أيها الطالب هو أثر نومك مع أخواتك
أو حياؤك أيها الطالب أحد أسبابه نومك مع أخواتك < والراجح الأول رواه ابي جحلفة عن ابن خالته مزنه ( بضم الميم المهملة )


نرجع للموضوع الله يغفر لي ولك وللشباب والشابات والعجز والشيبان

فأقول متوكلا على الله :

أشكرك في البداية على موضوعك الرائع

وحقيقة لاأرى أن للنوم مع البنات أو مخالطتهن بشكل واسع أثر في صوت الطالب ولغته وحيائه
بل بالعكس تجد من يكون وحيدا بين أخواته مبرزا في الكلام متمنا من لغته وذلك عائد لاكتسابه مهارة البنات في الحديث
ومعلوم أن البنت أكثر طلاقة في الحديث والكتابة ـ غالبا ـ من الابن
ويساعد الابن على الحديث الاهتمام الزائد به حيث أنه الذكر الوحيد بين أخواته فتجد الكل يهتم به ويستمع منه فينطلق لسانه في سن مبكرة من العمر

( مهب مثلنا الله يخلف لو حتسينا يوم حنا بزران تسان لفعك اللي أكبر منك وقال أنثبر ورح لامك )


@ لكن لا يعني ما سبق عدم تأثر الابن بتصرفات البنات بل ستجد الميوعة والتأنث ومحاكاة أخواته في كل شيء .

وبلا شك أن للمعلم دور فاعل وأساس في توجيه الطلاب وحل مشاكلهم

لكن لو نظرنا إلى الوضع الحالي للمعلم وما يعانيه وما قد يلحق به من ضرر لمجرد الحديث مع الطلاب في مثل هكذا حديث لاقتنعت أن ( السلامة غنيمة )
وأن كل ما عليك فقط هو شرح الدرس إبراء للذمة ومن ثم النفاذ بجلدك من سلطة الوزارة وأولياء الأمور الحانقين على المعلم

أعان الله الجميع ,,,

للحين ماحد جاوب على سؤالي

ياجماعه

ممكن اعرف وش علاقة انخفاض الصوت بنومه عند اخواته ؟

اقتباس من مشاركة قاهر الروس:
وقبلة على جبينك أنت أيضاً.
شكراً لك على الإطراء الذي لا أستحقه، وسامحك الله ماذا فعلت حتى تعتذر،
ولتعلم أنه ليس بيني وبينك إلا كل خير يا أبا سليمان.

حياك الله وأنتظر عودتك.

أبا سليمان شكراً لمرورك.

* ودمت بود.

ههههههههههههههههه

اضحك الله سنك كم انا احب الضحك

اقتباس من مشاركة أحن امرأة بالعالم:
مشاكل التعليم لا تنتهي، والمشكلة أن بعض الأسر تتكل على المدرسة في متابعة
الابن ومسيرته الدراسية ولا تتواصل مع المدرسة لتعرف هل ابنهم يعاني من مشكلة
ما، وبعض المعلمين - هداهم الله - يغفل عن الطالب ولا ينتبه له إذا كان ضعيفاً في
تحصيله العلمي، مع أن هذا الأمر لا يكلفه شيئاً إذا كان لا يستطيع أن يحل المشكلة
هو بنفسه فيقوم بإبلاغ الإرشاد الطلابي الموجود في نفس المدرسة، وكم حلت مشكلة
لعدد من الطلاب من قبل المدرسين بسبب حرصهم على أن يكون الطالب جيداً في تحصيله
العلمي.


أحن امرأة بالعالم أشكركِ على مروركِ المميز.

* ودمتِ بود.

اقتباس من مشاركة قرناس:
صدقت يا أبا سليمان، وهذه المرحلة تحتاج إلى متابعة مستمرة من قبل الوالدين،
حتى لا يتعسر عليهم مستقبلاً حل مشكلة ابنهم التي كانت تلازمه منذ الصغر.


كلام رائع يا أبا سليمان، وهذا ما أقوله بأن التدخل السريع في حل المشكلة
يجعل الابن جريئاً في الحديث مع الآخرين، أما لو تركت المشكلة على حالها
فسيتعقد الأمر أكثر وتحتاج إلى وقت أكثر لحلها.

وما دام أن العقول طرية تستطيع توجيه الطالب التوجيه الصحيح لأنه لا يحمل
إلا أشياء بسيطة في ذهنه، وإذا كانت لديه مشكلة في هذه المرحلة فإنه سيكون
تقبله أكثر لحل مشكلته.

أبا سليمان أشكرك على مرورك الرائع.

* ودمت أخاً عزيزاً.

اقتباس من مشاركة الصداقة رمز:
وإياكِ أختي الكريمة، وأشكركِ على مرورك.

* ودمتِ بود.

اقتباس من مشاركة فارس 1997:

صدقت أخي فارس.

هذا أقل واجب يقدمه الملعم لطلابه، فالأصل ألا يُهمل الطالب
إذا كان لديه مشكلة لأنها ستؤثر على مسيرته مستقبلاً.

العفو يا أخي فارس، وأشكرك على مرورك الجميل.

* وفقك الله أخي فارس لكل خير.