ليس بعد !

أما رأيي بصراحة فهو :

أن الوضع الحالي للدش يصح فيه قول : ( ما بالفار طاهر ) !!
لا أنفي عدم وجود المواضيع الجادة والبرامج المفيدة والأخبار والتقارير الرائعة .. ولكنها مقترنة في الغالب وللأسف بالإثم ، ومصحوبة بالمعصية ..
إلا ما ندر .. الأخبار تقدمها امرأة .. والتقارير مصحوبة بالموسيقى .. وبين هذه وتلك دعايات ماجنات !!
فأي خير فيها إذاً .. والخطأ هنا موجود .. وهو منكر لا إشكال فيه .. حتى لو أتعب الإنسان نفسه ليتابع المفيد فقط ، فلن يسلم في أغلب الأحيان من الوقوع في الشر مصادفة .. ولم تعدم مصادر الأخبار بعد الدش ..

وكون الملتزم ( سليمان هنا ) قد أدخل الدش في بيته .. فلا يعتبر ذلك مبرراً لانحرافه ! ولا يعد عدم انحرافه أو تغيره دليلٌ على سلامة فعله !
فهو قد أخطأ .. ومن الخطأ أن يزيد الخطأ خطأ آخر بالتبرير لفعله أو التغير في عبادته لربه ؛ فلا يجمع بين سؤين اثنين !
فذاك الصحابي قد أدمن شرب الخمر فلم يبرره الوقوع في شربها الوقوع في غيرها من الذنوب والآثام وإن صغرت !

والناس الآن ينتظرون ممن وقع في الإثم أن يقرنه بغيره .. كالذي أخطأ ووضع الدش .. فهم ينتضرون منه أن يتأخر عن عبادة ربه والخوف من خالقه .. ولو أحدث الدش له هذا التغير لكان أهون عليهم من أن يظل متمسكاً بدينه ! فهو ذو وجهين أو مناقضاً لالتزامه - في نظرهم - !!
فهل الالتزام هوية أم تكليف ؟
ولا يأتي من يقول : أنت بذلك تهون من المعصية و.. و .. وإنما أقول : أن الوقوع في معصية ( ما ) ليس مبرراً للوقوع في غيرها !!
وكونه أدخل الدش وتابعه ليس ذلك مبرراً له أن ينحرف ( إن صحت التسمية ) !


فهنا أخي .. بريدة وبس ..

تقول : [ مع أن سليمان ما زال على تمسكه بدينه ومحافظته على الصلاة ولم يتغير منه شيء إلا هذه الملاحظة ] نحسن فيه النية .. ونعتب عليه لخطأه .. ولا نبرح ننكر عليه .. وإن أصر على فعله فليطلب منه عدم المجاهرة لكي لا يغتر مغترٌ بفعله ، والناس ليس لهم إلا الظاهر ..

والدش مرفوض الآن بجميع صوره وأشكاله ونظرة الناس له سيئة ( وهو أهل لها الآن ) بعكس الإنترنت ، فالناس ينظرون إليه نظرة فأل ؛ وهو في نظري أنه أخطر من الدش ألف مرة !
وجميعها آلات يختلف حكمهما بنوعية استخدامهما .. كالراديو وغيره ..
وعزاؤنا أن قناة المجد في الطريق .. ستسد الخانة .. وتقوم بالغاية ، والله يحفظ الجميع .

أنا كان جوابي بأقوله خله يقرأ كتاب لله ثم للمشايخ ثم للدعاة

ولكن الأخ نجم سهيل قاله ووفقه الله ....


ولكن تركهأولى

تخيل ....

إمام مسجد وحاطن بيتك دش لقالوا وشوا قلت قناة المجد هههههه>>> لمن يطبل لقناة المجد ..

أخي أبا محمد الحليل ..

ليس هناك داعي للضحك .. يارعاك الله ..

فالحرمة في ما يبث .. لا الآلة التي تسقبل البث ( جهاز الاستقبال الدش ) .

وأنا واحد من المشتركين في هذه القناة ..

وهي إن شاء الله أمل طالما انتظرناه .. وطالما طالب به الغيورون من الدعاة والمصلحين ..

ولها لجنة شرعية تشرف على أعملها ..

ومن المعروف أن ليس فيها نساء ولا موسيقى .. وهي إسلامية ثقافية تعليمية هادفة في زمن الغثاء ..

وهي في نظري أنها أفضل من الفديو الذي لم يستنكره الجميع في بيوتهم ..

وفي النفس أشياء أخرى أدعها لحينها .. يا دايم حليل .

إضافة إلى أن للقناة جهاز استقبال مختلف عن غيرها من القنوات وخاص بها

الاخ الغالي بريدة وبس،،،


اشكر لك طرحك لهذا الموضوع المهم جدا ،،، فهو من جهة يعلمنا كيف نتناصح ومن جهة اخرى نستفيد من نصح الاحباب لنا (اذا كنا قد وقعنا في هذا البلاء)

انا اريد ان اسأل سؤالا واحدا فقط،،،

هل هناك قناة واحدة تقدم البديل الاسلامي - الحقيقي- من ناحية عدم وجود النساء - يزعمون انهن متحجبات - ومن ناحية عدم وجود الموسيقى - ويزعمون ان هناك موسيقى إسلامية-.

ومن قال ان مواكبة التطور العلمي لا يكون الا بالدش!!!؟؟؟

سبحان الله يامن تتابعون القنوات وخاصة قناة الجزيرة...اسألكم بالله اليس من يقدم تلك الاخبار من النساء الفاتنات حتى ان بعضهم يتابع الاخبار ليس للأخبار لكن من اجل عيونهن!!؟؟؟؟ ما جوابكم!!! ام سوف تبحثون عن الاعذار !!؟

اخي الغالي سليمان لنكن واضحين انت لم تضع الدش الا ان هناك خللا -إيمانيا- من داخلك ومن مضاعفات ذلك الخلل انك ادخلت الدش في بيتك والله يستر من قادم الايام!!؟

اخي يا من نويت ادخاله الى بيتك..

إعلم ان درء المفاسد مقدم على جلب المصالح

وتذكر ان من ترك شيئا لله عوضه الله خير منه

ولاتنس انك صاحب عائلة وانت راعي ومسؤول عن رعيتك.

أسأل الله ان يهديك الى طريق الخير ،،،


محبك

محبكم

قناة اقرأ والتي يعتبرها البعض إسلامية ، هي خليط من الموسيقى والنساء !!

ونحن في انتظار قناة المجد البديل الإسلامي الهادف !

رفقاً بنا ياعزيزي محبكم
 

انا اخالفك الرئي

عندما حكمة على قناة الجزيره بهذا

هذه القناة هي الوحيده التي خصها شيخنا البطل اسامه حفظه الله (كما ذكر ا نه معجب بهذه القناة)
ماذا تريدنا ان نفعل نضيع وقتنا عند استقبلا و ودعا ...!

اما انك اغلقة جميع طرق الحوار عندما قلت :

>>انت لم تضع الدش الا ان هناك خللا -إيمانيا- من داخلك ومن مضاعفات ذلك الخلل انك ادخلت الدش في بيتك والله يستر من قادم الايام!!؟<<<<

الدعاء بستر في كل شي حتى في جهازك الذي خطية به هذه الاحرف .!

الذي يريد النساء يجدها في قنوات عديده وبعيده عن قناة الجزيره الاخباريه ..!

اما عن نفس الجهاز فافيه انواع متطوره بحيث تضع قفل على جميع القنوات ماعادا الجزيره .

او قناة استقبلا وودعا !!؟

عزيزي القاري لأحرفي هذه اعيد واكرر انها ليست نصيحه بقتاءه ..

ولكن الشر موجود في كل مكان حتى بين يدك ياعزيزي

والله يحفظنا ويرعانا برعايته

ويكفي ان هذه القناة محاربه من جميع الدول العربيه والغربيه
وايضا هي صاحبة البشاره دائما لا نسمع الخبر الذي يثلج الصدر الامنها وعبرا شاشتها ؟؟!!


والله اعلم

هل سئلتم انفسكم لماذا ...؟
 

الم تسئلو انفسكم لماذا ؟



يكفي هذه الشهاده من هؤلا الوزراء /

أوصى وزراء الإعلام في مجلس التعاون الخليجي في اجتماعهم في مسقط بضرورة مقاطعة قناة الجزيرة الفضائيةومقا***ة الشركات والمؤسسات التي تعمل اعلانات تجارية على هذة القناة لما تبثه من أخبار وبرامج تسيء إلى منطقة الخليج على حد قولهم. كما ناقش الوزراء في اجتماعهم سبل الارتقاء بوسائل الإعلام في دول الخليج بما يتناسب ومخاطبة الغرب.

أشكرالجميع على المشاركة..
 

إخوتي في الله / جزاكم الله على المشاركة معي في هذا الموضوع الذي يتكرر في مجتمعنا...
وإن كانت بعض الآراء متضاربة لكن الخلاف في الرأي لا يفسد المحبة التي بيننا....

وقد قصدت من موضوعي هذا والذي على شكل قصة هو ...: أننا إذا عرفنا أن أحد الشباب الملتزمين قد وضع عنده دش فلا نخسره ونعاديه فالواجب نصحه وإرشاده بالتي هي أحسن ونذكره بأن يستفيد من الدش لا أن يتضرر منه وهو في هذه الحالة كغيره من الناس يعتريه الخطأ فنرحب بعمله ونشاطه في الدعوة والالتزام ونكسبه معناوتبقى المعصية معصية ( لأن المشكلة عندنا أننا إذا وجدنا خطأً على أحد الأخيار عنفناه وصنفناه تصنيفاً آخر ينتهي بفقده بين الخير وأهله لا غيرة على دين الله ....لا ولكن لأننا اعتدنا منه منهجاً قديماً فلا نتحمل أي تغير عنده ) فلن نجد أحداً مكتمل الصفات...نسأل الله أن يخلص لنا الأقوال والأعمال...

هذا ما عندي أسأل الله أن يجعله خالصاً لوجهه...فإن كان خطأً فهو مني وإن كان صواباً فهو من الله وحده...