أريد إجابة صريحة .. إما حلالاً أو حراماً .. أليس لديك علماء تقوم باستفتائهم ..؟؟
ستقول بلا !! عندما يشكل على الإنسان شيء في أمور دينه فيجب عليه الرجوع إلى الراسخون في العلم .. !!
إذاً عليك أن تستفتي العلماء عن التأمين .. وغيره إذا كنت تجهل الحكم !! فإذا كنت لست بعالماً فعليك إتباع قول العلماء في المسائل الشرعية أليس كذلك .؟؟

إذاً نقول بأن بيع الفيز حرام بفتوى أهل العلم والتي أوردها بعض الأعضاء سابقاً .. وإن لم تقتنع بها فيتوجب عليك استفتاء من تثق به من أهل العلم لديك .. ولا شأن لي بغيري إن كان قد باع واشترى .. فأنا مسؤول أمام الله ولست مسؤولاً عن خطأ غيري .. أليس كذلك ؟؟؟

حكم عقلك أخي الفاضل ولا تجعل الدنيا أكبر همك ولا تتبع الهوى ..
وتذكر من ترك شيئاً لله عوضه الله خيراً منه ..

والشكر موصول لك أخي الفاضل ..


ولكن بإمكانك توجيه السؤال هذا لصاحب الفتوى .. بمعنى توجيه السؤال لمن أفتى بحرمة بيعها ..

أما أنا فسبق وأن قلت لك بأنني لست بعالم ولا حتى بطالب علم ! وإنما أنا إنسان عادي لا أكثر ..


بارك الله فيك وأحيي فيك هذا الحوار الرااائع ..

ودي لك ..

اجمع العلماء على تحريم التأمين

لكن الدوله فرضته غصب علينا

انت مع من تكون


ابو ربى انت تعرف وانا اعرف والكل يعرف ان الدوله اذا ارادت فتوى وجدت مليون عالم لاستخراجها

ليس بالضروره ان يكون السائل مطلع على الحكمه من التحريم او التحليل نحن علينا نسال اهل
العلم وهم عليهم الاجابه فان فهمنا منهم الحكمه فهو الاولى مالم فلانقول الا سمعا وطاعه لله ورسوله
وهنالك امور كثيره يجهل العلماء حكمه تحريمها

سبحان الله العظيم
الشيخ بن منيع والفوزان وبن عثيمين وبن باز كلهم أجمعو على التحريم
ولين الحين في قلبك شك من ذلك بسبب عدم ادراك العقل لسبب التحريم
صحيح وكان الانسان أكثر شي جدلا !!!
انظر لهذا الحديث
حدثنا أبو اليمان أخبرنا شعيب عن الزهري ح حدثني محمد بن سلام أخبرنا عتاب بن بشير عن إسحاق عن الزهري أخبرني علي بن حسين أن حسين بن علي رضي الله عنهما أخبره أن علي بن أبي طالب قال إن رسول الله صلى الله عليه وسلم طرقه وفاطمة عليها السلام بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال لهم ألا تصلون فقال علي فقلت يا رسول الله إنما أنفسنا بيد الله فإذا شاء أن يبعثنا بعثنا فانصرف رسول الله صلى الله عليه وسلم حين قال له ذلك ولم يرجع إليه شيئا ثم سمعه وهو مدبر يضرب فخذه وهو يقول وكان الإنسان أكثر شيء جدلا قال أبو عبد الله يقال ما أتاك ليلا فهو طارق ويقال الطارق النجم و الثاقب المضيء يقال أثقب نارك للموقد