![]() |
اقتباس:
تعليقك ممتع أنتظر منك مشاركة في الحملة |
اقتباس:
من حقه أن يطمئن ومن حقك أن تطمئني أيضاً لا تستعجلي بطلب الانفصال واستخيري ربك تكراراً ولعل قراءتك لردوده جاء بعد اهتزاز الثقة فأصبحت تقيمينه بعين السخط اجعلي أهلك يسألون عن دينه وخلقة وأمانته من أصدقائه الخاصين |
عذرية المشاعر لاتوجد في أغلبية شبابنا وفتياتنا ,
حتى من يصفون أنفسهم بأهل الخير لم تتوفر بهم إلا نادراً .. عفواً فأنا أعتبر إعجاب المرأة برجل أجنبي وبالذات ( داخل المنتديات ) يلغي العذرية منها والعكس أيضا .. كيف تتوفر يامحب وشعبنا الكريم أصبح النت لديهم مجالاً للخطبة والزواج والحب والفلسفة .. هل سمعت بشاب يتقدم لفتاة لإن أسلوبها بالمنتدى أعجبه ؟؟ وهل سمعت بفتاة كذلك ؟؟ كلاهما يعلمون بذلك . صدقني ليسوا من المنحرفين بل من ذوي الأخلاق أي ( المحترمين ) حسب ظنهم . أين الأخلاق أين عذرية المشاعر ؟ وهم لم يصونوا قلوبهم من هذه المنعطفات فخانتهم مشاعرهم وأصبحت تتخبط بهم يمنة ويسرة . من يعجب بي سيعجب بغيري والمنتديات مفتوحة إلى الأبد وقد تقع عيناه على أسلوب فتاة آخرى تعجبه فهل سيتقدم إليها خاطباً ياترى ؟ ياللسخرية مما يعملون ,, للجميع نصيحة أقدمها // لا تقلقوا أنفسكم كثيراً فلن تجدوا ذلك إلا بشق الأنفس . , |
اقتباس:
مشكلة اهتزاز العذرية متفشية خصوصاً بين رواد النت مابين مقل ومكثر لكننا نخشى أن نصل لحد لايمكن علاجه حملة كهذه عبارة وحلول منك ومنه ومن آخرين نصل بإذن الله إلى الحد من تفاقم المشكلة وفقك الله في الدارين وحقق لك مرادك |
اقتباس:
من زمان متخوف من بنات هالزمن ودايم اقول لخواتي دورو لي وحدة بكرتونها وزودتي تخوفي ايش رايك شلون نلقى عذرية ؟ هي موجودة وبكثرة ان شاء الله بس متخوف من شوفتي لردود وتوقيعات والصور الرمزية حقات بناتنا |
88 أخطب بنت من هالبنات ولاتفكر بعذرية المشاعر كذا تقلق مخك . صدقني هالنوع قليل , قليل , قليل ولاتقدر تحكم لو تقعد معه دهر قبل الزواج , يعني جلست مع بنات بالجامعة ياسلام هرجهن روعه ولاإبن باز , ويوم دخلت معهن بالمنتديات لقيت أشياء أبد ماتناسبهن ولاتتوافق مع واقعهن , أنا مااقول ضايعات وأخلاقهن مش كويسة لا حاشى لله , لكنهن مش عذراوات مشاعر , فلان كتاباته روعة وفلان أخلاق وفلان مزيون منزل صورته وفلان وسيع صدر كل يوم مسافر لديرة إلــخ . لذا نصيحة لاتطمح بعيداً لإنك بتبقى بلا زواج طيلة العمر . ونصيحتي الثانية خلك مثلهم دور لك بنت من أحد المنتديات , مميزة و محترمة :) وأخطبها , صدقني ترى الطريقة نهجها البعض ونجحوا وأبشرك تزوجوا وإن شاء الله وفقوا , يعني هم أخلاق كما يقولون ومع ذلك سلكوا طرق غبية للخطبة , فماهي المشكلة حينما تجرب الغباء مثلهم ؟ لابأس أنت ماعليك إلا التجربة كما هم وبعدها أضحك ضحكة رفيعة لإنك إستغفلت نفسك , مش مشكلة بس المهم تزوجت :) هكذا الواقع المؤلم تخبطات × تخبطات , , |
اقتباس:
اخيتي اتمنى عدم السوداويه في الامور .. اعتذر ان كان الرد جاراح لكني اكره التعميم ..:oo |
ماشاء الله تبارك الله
والله من اروع ماقرأت في هذا الجانب خطير جدا... الله يجزاك الفردوس قلم مميز ، ونابض بالغيرة |
اختي انكسار
ضحكت من كلامك اللي يسمعك يقول داخلتن كل بيت وكل عائلة ومناقشة كل فتاة وكل ولي امر اللي يشوف كلامك يقول هذي عمرها طقت 100 وعرفت جميع أسرار الحياة على هونك ترا كل إناء بما فيه وكلن يشوف الناس بعين طبعه يبدوا ان هالشي متفشي في عائلتكم المصونه ومجتمعكم الكبير وتضني أنك عرفتي العالم واسرار المحيطات اقتباس:
أنا اعتقد انه مافيه أحد يحكم بهذا الأمر إلا لديه إحصائيات كما يحصل أو فقط .. إذا ما أعجبني الأمر وشفت بنت عمي ومرت خالي قلت (أغلب) لنكن واقعيين أختي أنكسار الشيخ عبد العزيز الأحمد في موقع حلول فتاة تقول أنني أعجبتي بكاتب في المنتدى .. وأعتقد انه مناسب لي كزوج قال الشيخ باختصار لاتؤخذ الزواج بهذه البساطه إنما إسألي عنه ويسأل عنكِ واعرفي الرجل كما ينبغي وليأتي لخطبتك من الباب الأمامي وليكن أخوك أو والدك هو من يتحرى عنه ولم يقل لا لايهمك ولا اتركيه ولا غلط كبير .. كماتقولي انه إعجب بأسلوبها .. إنما الأسلوب .. هو أحد الطرق للإعجاب.. ولا فيها شي .. ولكن إذا أتى بريقة شرعية فلا حرج في ذلك .. وهذا يحصل دائماً من الأقارب تعجبه قريبته بأي لون من ألوان الإعجاب اقتباس:
انا أقول سيجد مبتغاه في ألوان واشكال أيضاً ولله الحمد وهذا شي عايشته بمجتمعي فوجدت العذرية الكاملة ولله الحمد .. بل لست وحديمن يقول هذا الكلام بل من هو من جنسكم الناعم .. لأنها أكثر أقتراب منهن والصالح والطالح لايوجد مجتمع يخلوا منه فكل مبتغا تطمح له ولو كان عال ستجده وأسأل مجرب ولا تسأل طبيب أسنان اقتباس:
بل الأخلاق معروفه وحسن الأخلاق من شينها .. ليس أي شخص يقيمها فكلن يرى أخلاق غيره إن لم تكن مثله فهي غبيه بالنسبة لطريقة الخطبة .. فلا تعرفين التفاصيل إنما كما أنتي دائماً تقولي ماهو بالظاهر فقط وتقذفي الكلام .. بعشوائية وتخبط ودون ترصد على أقل تقدير فرق بين شخص يرى الحياة كما كان يحثنا عليه الرسول صلى الله عليه وسلم وهو كان كثير التفائل وبين شخص يرى الحياة نكد وضغن ويريدها للكل ولا يريد عيشها وحيداً منهجنا كما قال الرسول صلى الله عليه وسلم .. وكما وصف ولدينا منهجنا في الزواج ولا أذكر ان الرسول قال او تكلم عن طرق الخطبة كيف تسير وكيف نأتي إليها إنما حدد طرق الزواج الصحيحة والشرع الصحيح فمن مشى على هذا الطريق فقد مشى على سنة رسول الله عليه أفضل الصلاة والتسليم طيب يا أختي بعض الفتياة يخطبها شيخ فتوافق لأنها تعرف علمه وتوافق مثلاُ لأنه تعرف انها طيبي وهي تحب هذا النوع من الرجال والعكس أيضاً بالرجال فكل له منهجه بطريقة الإعجاب والحب وليس لها قوانين .. إنما القلب هو من يحكم ولست براد قلبي لماذا يحب فلان وعلان شكراً لك أختي انكسار المتفائلة |
خاطرة شعور // مش سوداوية كلامي لاأظنه مبالغة , صدقيني , هل سبق ورأيتي فتاة لم تعجب برجل أياً كان السبب ؟؟ وحديثي يدور في المنتديات لكون ذلك متفشياً وبقوة . ولعلك تنظري لتعليقاتهن على الأعضاء كيف تكون ! كل شيء له حد ولاأرى حدود تنصب لكون تلك الأساليب أصبحت من ضمن الأخلاق . أليس ذلك تخبطاً أن يصبح الخطأ صحيحاً ؟ عفواً قصدي واضح . , |
.. أخي محب الفضيلة ، إن الإنترنت ووسائل الاتصال العشوائية تتيح فرصًا أكبر لتبادل المشاعر العشوائية و العلاقات العشوائية ، و أما وجود المشاعر ( الكامنة ) في ذات الشخص فهذا مما لا أرى فيه حرجًا لأنه شيء غالبٌ على النفوس البشرية السوية ، و ما عداه خارج عن السياق الإنساني ، و هذا مما لا يؤاخذنا الله تعالى فيه ، فقد قال النبي الكريم عليه الصلاة و السلام : ( عفي لأمتي الخطأ و النسيان و ما حدثت بها أنفسها ما لم تفعل أو تتكلم ) أو كما قال . المعاب أيها الكريم هو أن تنتصر تلك الدواعي على النفس البشرية ، و يحدث المنطف لخطر بإبداء تلك المشاعر .. هنا مكمن الخلل ، و هنا تنتهك العذرية في نظري . اقتباس:
دعيني انتقل بك إلى قضية أشد مما نتحدث عنه لتعلمين كيف أن نظرتك كان مشوبة بشيء من القصور في فهم العذرية ، و لنتحدث بكل صراحة عن الشهوة الغريزية الكامنة في ذات كل إنسان ، بل في كل حيوان ..! الله سبحانه و تعالى أودع هذا الأمر في الإنسان ، و حاسبه على ما يمضي إليه و يقترفه لا فيما يتسلل إلى نفسه جبراً و يتفكر فيه مما يأتي عرضًا و دون استدعاء من هذه الأمر ، و هذا ابتلاء و امتحان ، و لهذا لما جاء رجل إلى رسول الله صلى الله عليه و سلم يطلبه الإذن بالزنا ، لم يلق الجواب الذي يُقرّع على هذا الشعور ، و لكن كان الجواب موجهًا و مبينًا خطر الاقتراف و انعكاساته فهو إحساس موجود لا مؤاخذة فيه في أصل نشأته في الداخل و مع إحساس المرء بهذه الأمور فإنه لا يأثم إذا لم يثيرها هو بنفسه ثم يخطو إلى الحرام ، فهل نقول عمن هذه حاله أنه غير شريف ..! بل إن انتهاك الشرف مقرون بالاسترسال مع هذه الدواعي الغريزية عن طريق الحرام ، و هكذا أرى أن ما تتحدثين عنه من إعجاب أنه لا يُعاب فيه المرء إذا ظل ساكتًا يدافعه مع فرضه في الذات ، و لعلي استشف هذا المعنى من قول الله تعالى : ( ولن تستطيعوا أن تعدلوا بين النساء و لو حرصتم فلا تميلوا كل الميل فتذروها كالمعلقة ) فالله تعالى في هذه الآية يُخبرنا أن ثمة وجود أحاسيس لا يسهل على الإنسان إبادتها من القلب ، و لكن المؤاخذة بما يظهر مما يُمكن ضبطه . أنا أتفق معك في أن هناك من يُجاهر بهذه الأمور من تسجيل الإعجاب ، و لكنك قطعًا لا تعنين هؤلاء فحسب ، و الدليل تلك النصيحة الباغية التي لا أظنها إلا وزراً عليك ما كان ينبغي أن تخطها يدك و أنتي تخافين الله حينما قلتي : اقتباس:
و أنصح إخواني و أخواتي باختيار الأصلح من بين الصالحين الشرفاء الذين تمتلء بهم مجتمعاتنا و لله الحمد .. و سيجدون لذك بكل يسرٍ و سهولة ، و لكن عليهم اختيار الأصلح . اقتباس:
الذي أريد أن أبينه أنه لا عيب في ذلك أبداً ، و أنه كأي زواج عادي تم عن طريق الجيران أو الأقارب أو زملاء الدراسة ، بل ربما كان في الإنترنت أدق .. أرجوا أن تكفي عن هذا الأسلوب السطحي الجاهل ، و لتعلمي أنه يُفسد فساداً عريضًا و أخشى أن يأخذه إنسان بعين الاعتبار ( ممن خفت عقولهم ) فتبوئين بالاثم بما قد يحدث من كوارث .. أخيراً أرى ألفَ بانٍ لا يقوموا لهادمٍ **** فكيفَ ببانٍ خلفهُ ألفُ هادمِ حسبي الله و نعم الوكيل .. (( الرد الأول و الأخير فلا تنظر إلا رجع الصدى )) |
اقتباس:
لا تكن متشائماً عزيزي نخجور عندما تكون أنت عذري المشاعر وتخاف الله في الأعراض فإن الله تعالى قد قطع وعداً ( الطيبات للطيبين ) وإن كان لك هنات فإعد ترتيب الأوراق وثف بأن الله لطيف بعباده |
اقتباس:
بانتظار علاج للمشكلة - من أمثالك - دون أن نبالغ في التشخيص فقط |
اقتباس:
التشاؤم مرفوض والإفراط في التفاؤل المفضي إلى التساهل أيضاً مرفوض |
الساعة الآن +4: 05:45 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.