بريدة ستي

بريدة ستي (http://www.buraydahcity.net/vb/index.php)
-   ســاحـة مــفــتــوحـــة (http://www.buraydahcity.net/vb/forumdisplay.php?f=2)
-   -   نَحْرُ الفَضِيلَةْ عَلى مَسْرَحِ الاختِلاطِ وَالرَّذيلَة !! (http://www.buraydahcity.net/vb/showthread.php?t=177333)

rèmàn 27-10-2009 08:16 PM



لا أزِيدْ عَلى عَظمةِ التعِليقَات سِوى نَفسٍ مُبتهِجة لرؤيَةِ قاهِرْ .

هُنَا , لِـ أقبِّلَ جَبين ذَا القَمر الغَائِبْ !


قاهر الروس 27-10-2009 09:08 PM

.
.


مَعشَرَ الأحِبَّةَ فَرْدَاً فَرْدَا ، لَكَمْ أَحْسَسْتُ بٍِأنَّيَ أسيرُ بِلا قَلْبٍ حِينَمَا غَادَرْتُ مِنْ هُنَا
وَهَذهـِ صَنَائِعُ الحَيَاةِ تَضَعُنَا عِنْدَ أيِّ مَرْسَى تَدْفَعُنَا إليْهَا أمْوَاجُهَا ، فَمَا فَاَرقَ طِيبَ ذِكْرَاكُمْ رُوحَاً تُحِبُّكم ..!!


* أَجْرَاسُ الرَّحيِلْ /

وَلَنْ يَسِنَّ أَحَدٌ نَهْجٌ أسْمَى وَأرقَى مِنْ نَهْجِ مُحمَدِّ صَلى اللهُ عَليْهِ وَسَلمَ في شَريعَةُ الله ، وَمَنْ يُنَاديْ بِنَهْجٍ مُغَايِرٍ لِذَلِكَ إنَّمَا يُحَارِبُ الحَقَّ المُبين ، وَ اللهُ يَدْعوا للجَنَّةِ والمُغفِرَةِ بِإذْنِهِ ، وَأُولئِكَ يَدْعونَ للعُهْرِ وَالخَنَا والفُجورَ نَسْأل اللهَ السَّلامَة والعاَفيَة .

بَارَكَ الله فيكِ أيَّتُهَا الأختُ الكَريمَة


* أبو عَبد العَزيز /

أيُّهَا الأَخُ الغَاليْ .. غَفَرَ اللهُ لنَا وَلكَ وَلِجَميعِ المُسلمين ، مَا كَاَن الدِّينُ يَصْنعنَا ويُرَبِّينَا لِنتَخَلَّى عَنه إِنْ يَومَاً وَجْدَنَا مَنْ يَخُوضُ بِهِ وَيَتلاعَبُ بِهِ ، حَتَّى وَإنْ كُنَّا لَيْسَ أهلاً لِذَلِكَ غَيْرَ أنَّنَا نَدْفَعُ بِمَا نَمْلك ، فَهُو يُريدُ مِنَّا كَمَا أعْطَانَا .

كُلَّمَا سَجَدْتُ للهِ سَجْدَةً تَذَكَّرتُكَ فَدَعَوتُ اللهَ لَكَ وَلَجمِيعِ المُسلمينْ .
جَمَعنَا اللهُ وَإيَّاكَ وَالمُسلمينَ في دَارِ كَرَامَتِهِ


* أبو رُبَى /

أَهْلاً بِكَ أيُّهَا الحَبيب

لُمْني كَمَا تَشَاءُ فَإنَّيْ مدَينٌ لَكَ بِقَلبٍ يُحِبَّك

لَسْتُ أتَحَدَّثُ عَنْ شَيءٍ مُحَدَّدٍ لأنيْ أرَى بَعْض الأمُورِ تَخَالَطَتْ أورَاقُهَا ، وَزَادَ شَيءٌ مِمَّا تُخفيْ عَنَّا وَتضْربُ بِالمُجْتَمَع وَدينِهِ وَعَادَاتِهِ عَرْضَ الحَائِطْ .
لَنْ يُنْكرَ السُّوءَ المُتَرَتِّبَ على ذَلِكَ إلا مَنْ يُحْابيْ البَاطِلَ عَلى حِسَاب الحَقْ أو مِنْ قَومٍ بَاعوا دِينَهمْ وَغيرَتَهم بِعَرَضٍ مِنْ الدُّنيَا .


نَسَْألَ اللهَ لَنَا ولجميعَ المُسلمينَ الهِدَايةَ وَالرَّشَاد


* ع البريدي /

كُنَّا نَخَافُ مِنْ وُقوعِ أشَيَاءَ لَمْ نَعتَادَ عليْهَا في جَميعِ شُؤونِ حَيَاتِنَا ، وَلَمْ يَكُن الخَوفُ أبدَاً خَوْفَ عَدَمِ ثِقَةٍ بِمَنْ يُقِرُّهَا وَيَفْرِضُهَا ، لأنَّنَا بِأيدي أَقْوامٍ يُمْسِكُونَ بِزِمَامِ الأمُورِ رَبَّونَا على الفَضيلَةِ والحَيَاءِ والسَّيرِ على الكِتَابِ وَالسُّنَةِ ، لَكِنَّنَا سَننبُذُ الخَوْفَ وَنَسْتَسْلِمَ فَالأمورُ أصْبَحتْ وَاقِعَةً ضَارِبَةً بِفَأسٍ الشَّرِ على الخَيْر . والحَمْدُ للهِ عَلى كُلِّ حَالْ .


اللَّهُم صَلِّ وَسَلّم على النَّبيَ المُختَار ، وَزَوْجَاتِهِ الأطهَارْ وأصحَابِهِ الأخيَارْ عَدَد مَا تَعَاقَبَ اللَّيلُ والنَّهَارْ
شُكراً للهِ ثُمَّ لَكُم



.

قاهر الروس 28-10-2009 12:20 AM

.
.

* ماء السماء /

وَبَارَكَ الكَريمُ فيكُمْ وَتَقبَّلَ دُعَائَكُم
شَكَرَ اللهُ سَعْيَكُم


* رَاقية بأخلاقي /

جَزَاكِ اللهُ خَيْرَاً على تَواجُدكِ
وَ استَجَابَ لِدَعائِكُم فَشُكرَاً لكم


* مسَائي قهوة /

طَيَّبَ اللهُ أوقَاتَكم بِاليُمنِ والسَّعَادَةْ
سَرَّنيْ تَواجُدكم


* الدعساوي /

أهلاً بِكَ أخيْ ، ولا أفقَدَكَ اللهُ مَنْ تُحِب
لَنْ تَسيرَ اهْدَافٌ لإختِراَقِ كَيَانٍ إلا بِأنْ يُوفَّرَ أحَدٌ مِنْه وَ يَتَكَلَّمُ بِإسمِهِ في ظَاهِرهـِ مَعَهُم وَكلامه عَكْسُ ذَلِكَ
وَكُلُّ ذَلِكَ قَائِمٌ تَحْتَ تَبَعيَّاتِ وَ مُدَاخَلاتْ ، فلا تَعْجَبْ يَومَاً مَا بِأنْ يُلبَسَ الدِّينُ لِيُسْلَخ ، و يُحَبَّ لِيُحَارَبْ وعَلى هذَا المِنوالِ سَيُسقِطُوهـ .


الخُطَطُ الآنْ أصْبَحَتْ مَكشوفَةٌ حَتى أمَام الأعميَاء فَهَلْ سَيَعيْ النَّاسُ أم لا ؟!!
للهِ الحَمْدُ من قَبْلُ وَمِنْ بَعْد ، وَسُبحَانَهُ قَادِرٌ عَلى أن يُغَيِّرَ حَالَنَا


شُكراً لَك


* الضَّمَادا /

يَا صَاحبيْ وَعديْ لَكَ حَمَّلنيْ حِمْلٌ ثَقِيل
وَهَمٌّ يُحْرِقُ الأفئِدَةَ وَلَهَا يُذيب ..!!
إلى اللهِ المُشْتَكَى سُبْحَانَهُ وَتعَالى ..

الجَامِعَةُ لَمْ تُوضَع لِفَرَح الشَّعبِ السُّعوديْ ، وَإنْ حَاولَوا أَمَامَ الكَاميرَاتِ أنْ يَتَصَيَّدوا الإبْتِسَامَاتِ والهُتَافَاتْ ، فَمَنْ يُريدُ أنْ يُسْعَدَ هَذا الشَّعبِ المُحَافِظِ عَليْهِ أنْ لا يَخْتَرِقِ عَادَاته وَتَقَاليدُهـُ وَقبلَ كُلُّ ذَلِكَ مَا تَربَّى عَليْهِ مِنْ تَربيَةٍ إيمَانيَّةٍ شَريفَةٍ طَاهِرَة ، و سَنَرى يَومَاً مَا يُرضي رَبَّنَا قَبْلَ أَنْ يُرضينَا .

دُمْتَ حَبيبَاً يَسْكُنُ القَلبَ ولا يُفَارِقُه


* ربع الدُّنيَا /

صَدَقَ النَّبي صَلى اللهُ عَليْهِ وَسَلَّمَ حِينمَا قَالْ : [ سَتَتبِّعونَ سُننَ مَنْ كَانَ قَبْلَكُم شِبْرَاً شِبْرَا ، وَذِرَاعاً بِذِرَاع حَتى لَوْ دَخَلوا جُحْرَ ضَبٍّ لَدَخَلْتُموهـُ ، قَالوا يَا رَسولَ اللهِ : اليَهودُ وَالنَّصَارَى ؟ قَالَ : فَمَنْ ]

إِنَّ مَا يَحْدُثُ هَذهـِ الأيَّامِ لَهوى ابْتِلاءٌ وامتِحَانٌ مِنْ رَبِّ السَمَاواتِ وَ الأرضِ لِنَرَى قَولِهِ صَلى اللهُ عَليْهِ وَسَلَّمَ : [ القَبِضُ عَلى دِينِهِ كَالقَابِضِ عَلى الجَمر ] وَ نَعيشَ تَحْتَ لَهيبِ فِتَنٍ كَقِطَعِ الليِّلِ المُظْلِمْ ، لا نَمْلِكُ إلا الدَّعاَءَ ، فَاللهُم لا تَجْعَلْ مُصيبَتنَا في دِينَنَا ، وَثَبِّتْ قُلوبَنَا يَا مُقَلِّبَ القُلوبِ وَالأبصَار .

جَزاكِ اللهُ خَيْرَاً

.
.

قاهر الروس 28-10-2009 11:33 PM

.
.


* مُحِب رُؤيَةَ الرَّحمَنْ /

لا حَرَمَنا اللهُ لَذَّةَ النَّظَرِ إلى وَجْهِهِ الكَريمْ ، أهلاً بِكَ أخيْ الحَبيبْ
للأَسَف أَنَّ بَعْضَ الأمُورِ تَكُونُ مُوكَلَةٌ لِغَيْرِ أَهلِهَا ، فَيَقودُ العَالِمُ جَاهِلْ ، وَيُؤتَمَنُ الخَائِنُ عَلى اَلأمِينْ ، وَتَنْقَلِبُ المَوازِينَ كَمَا هُو آخِرُ الزَّمَانْ عَسَى اللهُ أنْ يُخْرِجَنَا مِنْ هَذهـِ الدُّنيَا سَالمينْ ..!

شُكرَاً لَكَ اخيْ وَجَزاَك اللهُ خَيْرَاً


* مخاوي الصَّمت /

أَهلاً بِكَ يَا صَاحبيْ أسْعَدَ اللهُ قَلبَكَ كَمَا أسْعَدتني بِتَواجدكَ وَحُضورَك
الأحْلامُ بَيْنَنَا تَضْربُ عَلى الجَرْح ، فَكَمَا تَتَذَكَّرنيْ فَإنيْ لَسْتُ أنْسَـاكَ
قُبْلَةٌ خَجْلَى لِبَدْرَيْنِ يَعيشَانِ في أمَانِ اللهِ وَأحْضَانِك .. فَلا أطَالَ اللهُ بُعْدَنَا ..!

ألف شُكرٍ لَكَ ، دُم بِقُربٍ مِنْ قَلبٍ يُحِبُك


* القبَّعـة /

أَهْلاً بِكَ أَيُّهَا الأخُ الفَاضِل
كُلُّ يَوْمٍ يَأخُذنيْ بَعيدَاً مِنْ هُنَا ، يَزيدنيْ حُبَّاً وَشَوقَاً لَكُمْ
لا أَفْقَدَكَ اللهُ مَنْ تُحِبْ ..!

سَعِدتُ بِتَواجُدِك ، شُكرَاً لَك


* ريمَان /

مَهْلاً مَهْلاً صَاحِبيْ ,, سَارَتْ بِيَ الحَيَاة وَرَمَتنيْ بَعيدٌ بَعيدْ
وَكُلُّمَا جَنَّ الليَّلُ رَأيتُ القَمَرَ قَريبٌ قَريبْ ، أهْذي لَهُ بِمَا أجْهَلُ كَمُسِنٍّ حَنَّ لِمَاضٍ جَميلْ ..!!

مَهْمَا ابتَعَدتِ الأجْسَادُ فَإنَّ القُلوبَ لا تَبْتَعِدْ
شُكرَاً لَكَ يَا أخيْ

.
.


الساعة الآن +4: 04:19 PM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.