![]() |
كلنا نعيش التناقض وهذا شيء طبيعي فنحن بشر لنا أحاسيس ومشاعر وأفكار تعيش بداخلنا تمنعنا من البوح حياتنا وظروفنا طرح جميل بوركت اخي بندر ........................................... |
اقتباس:
دعواتي لك بالتوفيق بندر |
اقتباس:
لك تحية من القلب دمت لي ولمن تحب بندر |
اقتباس:
لكِ تحية احترام وتقدير دمتِ لمن أحببتِ بندر |
اقتباس:
لكِ تحياتي و امتناني دمتِ بندر |
حتى لو كان لا يهمك يابندر
اقتباس:
أملوا خير ياشباب واعملوا ووالله إن تشوفون اللي يسركم. صبراً أخي بندر |
اقتباس:
أبهجت قلبي بذلك الحديث النبوي الشريف .. كن بالقرب دائماً :) لك تحياتي |
اسلوب رائع ...........جزاك اللة خيرا
|
اقتباس:
أشكرك على حضورك و مشاركتك .. لكِ تحياتي |
|
كــــــــــــــــــــــلام جميل وروعه أشكرك اخوي
|
اقتباس:
دمت لي ولمن تحب أخوك ومحبك |
اقتباس:
لك تحياتي و أجمل أمنياتي أخوك ومحبك |
حقيقة انا اقرأ الموضوع وجدت ان قصتان لا يوجد فيهما تناقض وهما قصة مايكل داتسون وغاندى فصنيع مايكل داتسون للخير قد يكون عادى وذلك لأن حتى الكافر يصنع الخير او يعمل من الطيبات ما قد نستغربه نحن المسلمون ولكن يجب ان نفرق بين عمل الخير والهدف من عمل الخير، لأننا تعلمنا من ديننا الحنيف ان الكافر له ايضاً من الطيبات ولكن لانه كافر فيجايه الله بها فى الدنيا ونجد ذلك فى قوله تعالى { ويوم يعرض الذين كفروا على النار أذهبتم طيباتكم في حياتكم الدنيا واستمتعتم بها فاليوم تجزون عذاب الهون بما كنتم تستكبرون في الأرض بغير الحق وبما كنتم تفسقون } وكذلك اجد قصة غاندى، ولكن لى رؤية اخرى فى تناقضات البشر وهى ان لولا المتناقضات لما عرفنا قيمة ما نملك ومل عرفنا قيمة ما نفقد.
الله سبحانه وتعالى خلق الجنة وخلق النار ولو كانت جنة فقط فلما كان الاجتهاد فى العمل والمصابرة على الطاعات هم شغل اهل الارض فالكل ضمن اما جنة او جنة فلا يوجد غيرها ولكن الله خلق ايضاً النقيض من الجنة وهى النار فالجنة اهلها فى نعيم مطلق والنار نعوذ بالله منها اهلها فى عذاب مطلق اى النقيض ولولا ان خلق الله الجمال والقبح لما عرفنا معنى الجمال ولولا ان خلق الله الصحيح والعاجز لما عرفنا قيمة نعمة الصحة ولاستهترنا بها ولولا ان خلق الله الرجل وخلق له امرأة لكانت الحياة جافة جداً وخشنة وفظة وايضاً لولا خلق الله الرجل للمرأة لما عمرت الارض بسبب فقدان الانثى للاحتواء وهناك الكثير والكثير من المتناقضات التى لولاها لما عرفنا معنى للحياة كما هى الآن، حتى الكفر والإيمان لولا كفر لما عرفنا الايمان ولا ذقنا حلاوة طعمه ولولا المر لما عرفنا طعم الحلو. اما عن سيرة النبى العطرة فهى ليست متعلقة بمحور الحديث لأن هى ايضاً لها اهلها ولها اتباعها وليس معنى ان فئة من المسلمين غفلوا عنها انها ليست موجودة بل هناك من غفل وهناك من اتبع ولكن يتبدل الحال من من لأخر يجب الا ننكر ان الكافر له اعمال طيبة ولكن يجب ان ندرك ان صنيعه للخير ليس ابتغاء مرضاة الله لذلك فهى له فى الدنيا فقط ام المسلم فعمله للصالحات ان كانت ابتغاء مرضاة الله فهى سعادة له فى الدنيا وسعادة له فى الاخرة المتناقضات هى ابراز لقيمة الشئ بعد قياسه على نقيضه. شكراً على الطرح |
الساعة الآن +4: 07:34 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.