![]() |
اقتباس:
تتأفف من الموضوع في مشاركتك السابقة.. ثم تطلب مني قبول النقد ! |
اقتباس:
|
اقتباس:
|
اقتباس:
|
اقتباس:
أن كنت ذا عزيمة ومن الشجعان .. فالحق جسدك بقلبك المعلق بجبال الأفغان وعجل بلقاء الشجعان وقاتل عباد الصلبان لعلك أن تنال شهادة من رب رحمان وجنات ذواتا أفنان ولا تبكي على هضبان ووديان ولا مؤمنين صارو كالقطعان .. يقودهم عزف وقيان .. ولا يصغوا لقرآن وإيمان .. نسوا جهاداً أمر به المنان ... ولا تأسف على زمن الخذلان .. ورجالاً كالنسوان .. ونساءاً كالفتيان .. و شيباً كالولدان .. بل آسى على نفسك أن لم تخلص الآمان .. وأهملت ما آمر به رب القرآن .. وأتبعت هوى الشيطان .. وغضضت الطرف عن نصح الأخوان .. وسقطت في فتنة فتان .. من ضال أو عابد صلبان .. فأهلكت نفسك بالنيران .. وصرت على فعلك ندمان .. والله المستعان ... والله يا أخي لاشجاعة تنقصان بإذن الله ولا حمية عن حياض الدين تزود عنا به رحمك الله .. ولكن المؤمن يتعبد الله على بينة وعلى شرع وطريق يلتزمه .. وهناك من هو أحق منا بالحكم على الأمور ومفاسدها ومصالحها وليس للعواطف باب في أمور الدين رحمك الله وفي أمور السياسة كذلك ( وعلق الله الأمانة برقابهم وكفانا الله و إياك وكثيراً من خلقه حملها فلماذا تحمل نفسك ما لا تطيق ؟!! ) فكلنا تذوب قلوبنا كمداً على مآسي نراها والله المستعان .. ولكن الحكمة ضالة المؤمن وليست العاطفة غفر الله لك فلكل مقام مقال ... ولو كان في ذهابك أنت وغيرك ما يحقق المصلحة لكنت أول من يؤيدك ويسبقك .. لكن لو جلست مع نفسك لبرهة زمن ووزنت المفاسد والمصالح من عملك هذا لوجدت أن المفاسد راجحة وبفارق شاسع .. صحيح أن الله جل وعلا على كل شئ قدير سبحانه .. ولكنه جل وعلا أمرنا أن لا نلقي بأنفسنا إلى التهلكه .. وأن نعد العدة .. والعدة في هذا الزمان ليست نبلا ًورمحاً وفرساً وليست بندقية وآر بي جي .. بل لا يخفاك أن العدة أكبر من ذلك بكثير .. ووالله أن الحياة في سبيل الله أصعب من الموت في سبيله رحمك الله .. وأسأل الله أن يقبضنا وإياك ووالدينا ومن نحب والمسلمين أجمعين إليه غير مفتونين ولا خزايا .. وأن يحسن خاتمتنا ويستعملنا في مرضاته في كل أمورنا أنه على كل شئ قدير جل وعلا .. وفقنا الله وإياك لكل خير ... |
اقتباس:
لا بأس يا عزيزي .. لننهي القضية لكـ هذه (f) .. بوركت |
بارك الله فيك أخي الفاضل
وأسال الله أن يرزقنا الشهاده في سبيله |
اقتباس:
محاولة مفضوحة ومعلومة ..و مالمانع أن نجمع بين الإثنتين ؟؟ ونحن في موضوعنا هذا نتبع حديث رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم حين قال : من مات ولم يغز ولم يحدث نفسه بالغزو مات على شعبة من نفاق . أما مسألة المفاسد و المصالح فنحن أعلم بها منك .. ولن نصل بإذن الله إلى مفسدة التكفير أو التفجير أو نحو ذلك مما يقوم به الخوارج - أخزاهم الله - اقتباس:
عجبي أين العقل إذن ؟؟ |
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
ومادمت ذا شجاعة وعزيمة وحمية بارك الله فيك فدونك الحدود الجنوبية توكل على الله وأعن أخوانك .. |
اقتباس:
اقتباس:
يحتاج لدليل :) اقتباس:
هناك ولكن الطريق غير ميسر لي >< |
اقتباس:
|
اقتباس:
اقتباس:
المهتوي يقطع المستوي :) وأدعوك رحمك الله أن تتأمل هذا الحديث ومعناه جيداً غفر الله لك وأحسن لنا ولك النية والمقصد وأرانا الحق حقاً ورزقنا إتباعة والباطل باطلا ًورزقنا إجتنابه والمسلمين أجمعين .. هذا من سنن الترمذي وصححه الألباني رحمه الله .. إن الله تبارك وتعالى إذا كان يوم القيامة ينزل إلى العباد ليقضي بينهم ، وكل أمة جاثية ، فأول من يدعو به رجل جمع القرآن ، ورجل يقتتل في سبيل الله ، ورجل كثير المال ، فيقول الله للقارئ : ألم أعلمك ما أنزلت على رسولي ؟ قال : بلى يا رب . قال : فماذا عملت فيما علمت ؟ قال : كنت أقوم به آناء الليل وآناء النهار ، فيقول الله له : كذبت ، وتقول الملائكة : كذبت ، ويقول الله له : بل أردت أن يقال : فلان قارئ ، فقد قيل ذلك . ويؤتى بصاحب المال ، فيقول الله : ألم أوسع عليك حتى لم أدعك تحتاج إلى أحد ؟ قال : بلى يا رب . قال : فماذا عملت فيما آتيتك ؟ قال : كنت أصل الرحم وأتصدق ، فيقول الله له : كذبت . وتقول الملائكة له : كذبت ، ويقول الله بل أردت أن يقال : فلان جواد وقد قيل ذلك . ويؤتى بالذي قتل في سبيل الله فيقول الله له : فيماذا قتلت ؟ فيقول : أمرت بالجهاد في سبيلك فقاتلت حتى قتلت . فيقول الله له : كذبت ، وتقول له الملائكة : كذبت ، ويقول الله : بل أردت أن يقال : فلان جرئ ، فقد قيل ذلك . ثم ضرب رسول الله صلى الله عليه وسلم على ركبتي فقال : يا أبا هريرة : أولئك الثلاثة أول خلق الله تسعر بهم النار يوم القيامة الراوي: أبو هريرة المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الترمذي - الصفحة أو الرقم: 2382 خلاصة حكم المحدث: صحيح وهذا من صحيح مسلم ... تفرق الناس عن أبي هريرة فقال له ناتل أخو أهل الشام : يا أبا هريرة حدثنا حديثا سمعته من رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فقال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : أول الناس يقضى فيه يوم القيامة رجل أتى به الله فعرفه نعمه فعرفها ، فقال : ما عملت فيها ؟ فقال : فقال : قاتلت في سبيلك حتى استشهدت ، فقال : كذبت إنما أردت أن يقال : فلان جرئ فقد قيل ، فأمر به فسحب على وجهه حتى ألقي في النار ، ورجل تعلم العلم والقرآن ، فأتى به الله فعرفه نعمه فعرفها ، فقال : ما عملت فيها ؟ قال : تعلمت العلم وقرأت القرآن ، وعلمته فيك ، فقال : كذبت إنما أردت أن يقال : فلان عالم وفلان قارئ فأمر به فسحب على وجهه حتى ألقي في النار ، ورجل آتاه من أنواع المال فأتى به الله فعرفه نعمه فعرفها ، فقال : ما عملت فيها ؟ فقال : ما تركت ( ذكر كلمة معناها ) من سبيل تحب أن تنفق فيه إلا أنفقت فيه لك . قال : كذبت إنما أردت أن يقال : فلان جواد فقد قيل فأمر به فسحب على وجهه حتى ألقي في النار الراوي: سليمان بن يسار المحدث: الألباني - المصدر: اقتضاء العلم - الصفحة أو الرقم: 107 خلاصة حكم المحدث: صحيح وأخرجه مسلم من طرق أخرى وفقنا الله وإياك لكل خير ... |
اقتباس:
هو أنه يحرم الحديث عن الجهاد وعندها طالبتك بالدليل .. أفهمت :) اقتباس:
ماشاء الله عرفت حالتي وكيف أن ماأريده ميسر لي أم لا :) اقتباس:
الأعمال أفضل ؟ فقال : إيمان بالله ورسوله . قيل : ثم ماذا ؟ فقال جهاد في سبيل الله . قيل : ثم ماذا ؟ فقال : حج مبرور . فتزهيد الناس بالجهاد يارعاك الله .. في وقت تكالبت فيه الأعداء على الأمة لم يعد مجدي أما سمعت ياعزيزي عن أبي دجانة ؟؟ ذلك الفارس المغوار .. الذي كبل بالحديد في إحدى المعارك بسبب شربه للخمر .. فلما سمع صوت صهيل الخيول وتضارب السيوف حنت نفسه للجهاد فلم يقل : دعوني أصلح نفسي ثم بعد ذلك أفكر بالجهاد .. بل نادى زوجة قائد المعركة وطلب منها فك القيد وانطلق للجهاد ! بل انظر في واقعنا المعاصر كيف أن الإمام محمد بن سعود و الإمام محمد بن عبدالوهاب انطلقوا لمسح الشرك في جزيرة العرب رغم قلة العدة ولم يقولو : لنصلح أنفسنا أولا بل قاموا لحرب الشرك حتى انتصروا ومحو الشرك من الجزيرة ! أبعد ذلك كله تأتي أنت وغيرك لتزهد عباد الله في الجهاد في سبيله !! |
اقتباس:
فمعذرة لك غفر الله لنا ولك .. اقتباس:
لكني لم أعهد أنسان عنده عزيمة وأصرار على بلوغ هدف ما .. وعدم وسيلة لبلوغ هدفه !! خاصة أذا كان هدفه نبيلاً ومشروعاً وفوق ذلك كله مؤيد بإذن الله من رب العباد مسبب الأسباب سبحانه ... اقتباس:
بل أنا عكس ما ذهبت إليه رحمك الله لكن أختلافي معك غفر الله لك - ولعله سؤ فهم مني ربما ؟!!- هو أنك حري بك غفر الله لك أن تحاول قدر المستطاع أن تجنب نفسك موراد إساءة الظن .. وأقول لك كيف ذلك .. اولاً أنت أسميت نفسك بالمجاهد !! وهذا برأيي ربما يكون نوعاً من تزكية النفس رحمك الله ولعلك بإذن الله لا تقصد ذلك ولكنه غاب عنك فقط .. الأمر الآخر أبياتك فيها شبه تعميم بهلاك كثير من الناس رجلاً ونساءاً وشيباً .. إلخ .. فكيف تعمم ذلك رحمك الله , فلا زال في الأمة خير ولا زال فيها رجال ونساء وشيبا احسن مني ومنك ومن سوانا وربما هم عند الله اعز منا غفر الله لك .. ولا ينبغي ان نحكم بهلاكهم ونحو ذلك فقط لكي ننتصر لفكرنا وما نريد إيصاله , واختلافي معك في وجهة النظر في موضوع ما لا يبر لي أن أحكم عليك بالضلال أو الضايع غفر الله لنا ولك والعكس صحيح كذلك .. وهناك نقطة بارك الله فيك أنا ذقت مرارتها وعشتها مع أقارب لي وعاشها كثير من الناس ربما .. وهي أن كثير ممن ينظر للجهاد ونحو ذلك أوردو الشباب وضيعوهم وضيعوا شبابهم بلا نتيجة والمؤسف أنهم هم لم يخرجوا للجهاد ولم يخرجوا أبناءهم أو أقاربهم !!!!!!! بل ومن سلم من هؤلا الشباب وأودع السجن لم يزرهم هؤلاء ولم يحسنوا إلى أهلم وذويهم - ووالله لولا الله ثم أن هذه الحكومة أيادها الله رأفت بحالهم وعاملتهم وأهاليهم بحكمة وبالحسنى وبكرم أشهد الله على أني شهدت بصمته مع كثير منهم لما وجدوا لهم بعد الله معين !!! - فما رأيك بمثل هؤلاء ؟!! كذلك كثير ممن نظر سابقاً في أوائل التسعينات تبرأ من كثير مما كان يقوله وكأن الأيام تطوي وتمحي ما كان في بطونها !!!! فوا عجبي من حالهم ؟!!! هذا بعجالة ما احببت إيضاحة و لعل الأمر وضح لديك بإذن الله .. وختاماً أسأل الله لنا ولك صلاح النية والقصد في سائر أمرنا .. وأعذرنا أن أخطأنا بحقك غفر الله لك وأنت منا في حل عن كل شئ .. وفقنا الله وإياك لكل خير ... |
الساعة الآن +4: 11:14 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.