![]() |
اقتباس:
|
و الله كلما نظرت إلى الأقصى شعرت بالأسى الكبير و الخجل لأنني أول المقصرين في نصرته ..شيء يُبكي فعلاً ، أسأل الله أن يُريني أغلى فرحة في حياتي حينما أسجد في تلك البقاع وهي صادعة بالتكبير لله تعالى .. [poem="type=0 font="bold medium 'simplified arabic', arial, helvetica, sans-serif""]و تلفَّتَ الأقصى لمكةَ لوعةً = أختاهُ ! تنهشُ أضلُعي الغِربانُ أختاهُ ! أين المسلمون و حشدهم = أين الملايينُ الغثاءُ ! أهانوا ؟ أختاهـ ! و انقطعت حبالُ ندائهِ = و اغرورقت من دمعهِ الأجفانُ[/poem] |
...{ًًٌٍََُُِّ"ًًََُُّْ~ قلها يا قلب ولا تخشى * فالموت أحنُّ من المنفى وأقول ولن أخشى شيئا * وأقول ولن أخشى أحدا والقولُ سيتبعه فعلٌ * والفعلُ سيتبعه فجرً فجرٌ قدسيٌّ لا يفنى * سأقول وأحكي عن حبي عن حبِ المسرى والأقصى * عن حبٍ لن يهدأَ حتى تَتَحرر أرضي أو أفنى * من أجل الأقصى والمسرى روحي ودمائي وجهادي * لله الواحد كي يرضى شكراً ياعزيزتي على مشاعرك الطيبة وهُنا ماترجم الشاعر محمود درويش رحمة الله ، ما في قلبي للحبيب الأقصى ورحم الله حال الأمة } |
ألم تنظر إلى الأحجار في كفيَّ تنتفضُ؟ ألم تنظر إلى الأركان في الأقصى؟ بفأسِ القهر تُنتقضُ ألست تتابع الأخبار؟ حيٌّ أنت؟ أم يشتد في أعماقك المرضُ؟ أتخشى أن يقال يشجع الإرهاب أو يشكو ويعترضُ ومن تخشى ؟ هو الله الذي يُخشى هو الله الذي يُحيي هو الله الذي يحمي وما ترمي إذا ترمي هو الله الذي يرمي وأهل الأرض كل الأرض لا والله ما ضروا ولا نفعوا ولا رفعوا ولا خفضوا فما لاقيته في الله لا تحفِل إذا سخطوا له ورضوا ألم تنظر إلى الأطفال في الأقصى عمالقةً قد انتفضوا تقول: أرى على مضضٍ وماذا ينفع المضضُ ؟ أتنهض طفلة العامين غاضبة وصُنَّاع القرار اليوم لا غضبوا ولا نهضوا ؟ ********** ألم يهززك منظر طفلة ملأت مواضع جسمها الحفرُ؟ ولا أبكاك ذاك الطفل في هلعٍ بظهر أبيه يستترُ؟ فما رحموا استغاثته ولا اكترثوا ولا شعروا فخرّ لوجهه ميْتاً وخرّ أبوه يُحتضرُ متى يُستل هذا الجبن من جنبَيْك والخورُ؟ متى التوحيد في جنبَيْك ينتصرُ؟ متى بركانك الغضبيُّ للإسلام ينفجرُ فلا يُبقي ولا يذرُ ؟ أتبقى دائماً من أجل لقمة عيشكَ المغموسِ بالإذلال تعتذرُ ؟ متى من هذه الأحداث تعتبرُ ؟ قال الشيخ صلاح : "إن ما نشاهد الآن من اقتحام واعتداء على المصلين المسلمين هو تأكيد لكل العرب والمسلمين أن الاحتلال مصمم على أن يعتبر عام 2010 عاماً مصيرياً في القدس والمسجدالأقصى".واعتبر أن ما يجري اليوم هو بروفة لما سيقوم به الاحتلال من مصائب تجاه القدس والأقصى خصوصاً بعد بناء ما يسمونه "كنيس الخراب" الذي يعدونه خطوة أولى على طريق بناء الهيكل المزعوم |
لانها القدس ............. ولانه المسجد الاقصى المبارك
لانه اولى القبلتين............. وثالث الحرمين الشريفين ومسرى نبينا محمد صلى الله عليه وسلم الا يستحق منك دعاء لعل الله ان يفك اسره ويحرره من دنس الكافرين اخواني اخواتي ..... بقلوب مؤمنة وصافية ومنكسرة لله عز وجل ندعوكم ان تكثفوامن دعاءكم الى المسجد الاقصى الذي يُشن عليه حملة مسعورة من قبل الاحتلال لهدمه اللهم احفظ المسجد الاقصى من كيد المعتدين اللهم انصرنا على اليهود في كل مكان اللهم زلزل اليهود وانزل بهم من العذاب ما يستحقونه امين يا رب للأقصى رب يحميه شكرا لك على الموضوع ..... *** |
حسبنا الله ونعم الوكــــــــــــــــــــيل
يعطيكـ العافيه اختي |
اقتباس:
آميـــــــــــــــــــــــــــــن |
للمعلومية فقط هذا هو المسجد الاقصى الحقيقي
http://www.moveed.com/data/media/5/nevenpal.jpg وهذا مسجد الصخرة وليس الاقصى http://www.gamesgb.com/vb/uploaded/3...1226994573.jpg |
اقتباس:
|
اقتباس:
|
حسبنا الله ونعم الوكيل سيأتي يوم ونقول لليهود (( خيبر خيبر يا يهود جيش محمد سوف يعود )) أين أنت ايها الجيش !! متى ستعود !! ومتى نرى النصر !! ومتى يعلو اللواء !! ومتى نسمع كلمة الله أكبـــــــــر !! ومتى نسمع كلمة حي على الجهــــــــــــــــــاد !! أسأل الله عز وجل أن يكون النصر عاجل غير آجل وسيكون شعارنا الخــــــــــــالد (( وان غدا لناظره قريب )) لاتذكر الواقع المهموم تسرده فالفجر آت ليذكر مجد ماضينا والفجر آت ليمحو ليل أمتنا فجرا يعود على أيدي المصلينا |
اقتباس:
|
آولـسـت ثآلث آلمسجدين ؟
قـُطـع الـطريــــقُ علـيّ يا أحبـابـي ووقفـتُ بين مكابــــــر ومــحابـي ذكـرى احـتراقـي ما تزالُ حـــكايـة تـُروى لكـم مبــــــتورة الأسـبـابِ في كـل عـامٍ تقرؤون فصــــولَـهــا لكنكم لا تـمنعـــــــون جَـنـابــي أوَ مـا سـمعتـم ما تقـــول مـآذ نــي عنـها ، ومـا يُـدلي بـه محــرابـــي؟ أوَ مـا قرأتـم في ملامـح صـخرتــــي ما سـطّـرته مـعـــاولُ الإرهـــــابِ؟ أوَ مـا رأيـــتم خنجــرَ البغــي الذي غرسـتـه كـفُّ الغـدر بيـن قِـبَـابـي؟ أخَـواي في البـلد الـحــرامِ وطيــبةٍ يتـرقبـانِ على الطريــــقِ إيـابـــي يتســـاءلان متـى الرجــــوع إليهـما يا ليـتني أســـــطيعُ ردّ جــــوابِ وَأنـا هُـنا في قبـضـــة وحشيّـــــة يقـف اليـهوديُّ العـنيـدُ ببــــابـي في كـفّـــه الرشـــاش يُـلقي نـظرة نـارية مســـمــمومـةَ الأهـــــدابِ يـرمي بـه صـــَدرَ المــصلّي كلُــما وافـى إليّ مـطهّــــرَ الأثـــــوابِ وإذا رأى في ســاحتي متـــوجّـهـاً للـهِ ، أغلـقَ دونَـه أبـــوابـــــي يا ليـــتني أسطيــعُ أن ألقـــاهمـا وأرى رحـابَـهمــا تــضمُّ رحابـــي أَوَلـستُ ثـالثَ مســجـديــنِ إليهما شـُـدّتْ رِحــالُ المســــلم الأوّابِ؟ أوَ لـم أكن مـــهدَ النبـوّاتِ الـتي فتـحت نوافـذَ حكمــةٍ وصـــوابِ؟ أوَ لـم أكن مــعـراجَ خـير مبلّــغٍ عن ربـّه للنـاس خيــرَ كتــــابِ ؟ أنا مسجد الإســـراء أفخـــرُ أنـني شـاهدتـُه في جيْــئـة وذَهـــابِ يا ويـحـكم يا مسلــمون ، كانّــمـا عَقِـمَتْ كـرامتـكـم عـن الإنـجـابِ وكـأنَّ مـأسـاتي تزيـدُ خـضوعـكم ونكوص هـمّتكـم علـى الأعـقـــابِ وكـأنّ ظُـلْــمَ المـعتـدين يسـرُّكـم وكأنّـكـم تسـتحسنـون عــذابـــي غيّـبـتمـوني في سـراديـب الأســى يا ويـلَ قـلبـي مـن أشــدّ غيـــابِ عـهـدي بشـدْو بـلابلـي يسـري إلـى قلـبي ، فكيـف غدا نعيـقَ غُــرابِ ؟! وهـلال مئـذنـتـي يـعـانـق مـاعــلا من أنـجـمِ وكـواكـبٍ وسـحــــابِ أفتـأذنـون لغـاصـــبٍ متطــــاولٍ أنْ يـدفن العـليـاء تـحـت ترابــي؟! يا مسلــمـون ، إلى متى يبــقى لـكم رَجعُ الصـدى، وحـُـثـالةُ الأكــوابِ ؟؟ يا مسـلـمـون ، أمـا لـديكـم هِـمّـة تـجتـاز بالإيـمـان كـلّ حــجــابِ ؟؟ أنـا ثـالـث البيتين هـل أدركـتـمو أبـعـادَ ســرّ تواصـُـل الأقـطـابِ؟! إنـي رأيـتُ عيـونَ من ضحكـوا لكم وأنـا الخبـيـرُ بـها ، عيـونَ ذئــابِ هـم صافـحـوكم والدمـاءُ خضـابُـهـم وا حـرّ قلـبـي مـن أعـزّ خَـضَــابِ هـذي دمــاءُ منـاضـلٍ ، ومـنـافـحٍ عـن عـرضـه ، ومـقـاوم وثـّــابِ ودمـاءُ شـيـخٍ كـان يحمـلُ مصـحفاً يتلـو خـَـواتَـم ســورة الأحـزابِ ودمـاءُ طـفـلٍ كـان يسـألُ أمّــهُ عـن سـرّ قتل أبيــه عنـدَ البـابِ إنـي لأخشـى أن تروا في كفّ مَـن صافـحتمـوه ، سـنابـلَ الإغـضــابِ هـم قدّمـوا حـطباً لـموقـد ناركـم وتظـاهـروا بـعــداوة الحـطّــابِ عـجَـباً أيـرعــى للســلام عهـوده مَـنْ كـان معتـاداً على الإرهـابِ؟؟ من مسـجد الإسـراء أدعــوكم إلى سـفْـرِ الزمـان ودفـتر الأحقــابِ فلعلّـكم تـجدون في صفحـــــــاتهِ مـا قلـتـُـهُ ، وتـُثـمّـنون خطابـي!! عبدآلرحمن آلعشمآوي ـــــــــــــــ الولاعة شـكـرآ لك |
اقتباس:
|
الساعة الآن +4: 12:54 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.