|
ان لله وانا اليه راجعون
الله يرئف با لطفل المسكين |
حسبي الله ونعم الوكيل .. اقتباس:
ويحقدون عليه ويخلونه يقول هذا ماجناه أبي.. والتبني حرام يعني بينسبونه لأسم ثاني بكل الحالتين بيعرف من يكون ومستحيل الام تقوله أنا أخطيت وأنت الضحيه !! فخليه عند الدار معزز مكرم أحسن له ...ولله يحفظه ويسخر له من هو أرحم من أمه وأبوه |
لاحول ولاقوة الابالله اعجب من برود المشاعر لديهم الكلام المكتوب على الوحة حسيبهم الله وقد ذهبت انا بنفسي لمثل فئة هذا الطفل وهنا اضع موضوع قد كتبتة من قبل يصف مشاعري وردآ على ابـوي مثل هاؤلا لاحول ولاقوة الا بالله الله لايبلانا اقتباس:
|
جميل أن ينساب قلمك بعاطفة كهذه .
كان الصدق رأس القلم . وكانت العاطفة مشحونة بالألم والحسرة . . عاطفة مجتمع كامل يحب النزاهة . ماحرّم الله عزوجل أمرا إلا لحكمة . اللهم احفظ الشباب والفتيات واسترهم وحصّنهم . |
لا أنسى موقف ذاك الشاب الذي ظهر ببرنامج "99" وكان لقيطا ً اسمه ( عبدالله )
أكمل تعليمه وكان مجتهدا ً , ورُزق بوظيفة , ولكن كانت فرحته ناقصة ! لا أنسى ذاك الوجه عندمـا تحدّث عن أبويه , وكانت عينيه تغرق بالدمع , وكانت أمنيته مشاهدتهما رغم مافعلوه به , فيقول هم سبب وجودي في هذه الدنيا وأتمنى أن أرى أُمي واحتضنها . ولكن أين هي !! كان كلامه مؤثر , ويقول إن كانت تسمعني الآن .. ! فأنا مسامِحُك وأتمنى أن تلتقي عيني بعينيك .. ! وكان عازما ً على الزواج , وأمنيته وقوف والدهُ بجانبه في هذا اليوم ... ما أقسى القدر عندما يكون مرا ً , وما أقسى الصورة على قلوب ٍ رحيمة .. ولكن نرجوا من الله أن يعوضهُ خيرا ً من أبويه , ويسخّر له المسلمين .. لا حول ولا قوة إلا بالله .. |
إنا لله وإنا إليه راجعون . . مؤلم جدا . . ولكن الأولى ان نعالج الأصل مع عدم التفريط بالمخرجات الآنية وإلا فما ذنب هذا الطفل حتى يرمى هكذا كالقمامة ..! كل الشكر أختي ..! |
.. |
قبل كم شهر التقيت بأحد الأيتام .. ويحادثني بما في قلبه من هم , ومن ضمن كلامه , يقول بنبرة حزينة يائسة : أنا ولدت وحيدا , وسأعيش وحيدا , وسأموت وحيدا , وسأبعث وحيدا .. كالصحابي أبي ذر ..
تمرعلينا مواقف في هذه الحياة ,فويل لعيوننا إلم تدمع .. وياقسوة قلوبنا إلم تحزن ..! شكراً وبارك الله فيك . |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.. لوعه خطها الزمن على جبن هذا الطفل المسكين .. إي قلب لذاك الذئب الذي نبش من قلبة أواصر الأبوة ... وأي غباء وسذاجة قد أختلجت حنايا تلك الفتاة الضعيفة التي مالت لقلبها ورمت على قارعة الطريق قطعة روحها ... مجتمع لا يرحم عندما لا يجد من يستحق الرحمة .. نعم نتفق أنها قد أخطأت ولكن كان من الأجدر أن تنقذ نفسها قبل أن تغرق... أما ذاك الارجولي ))>>>>>> :077:,لا و ملبس شمـــــــــــــــــــــــــــاغ...:42 فأنا لن أنثر الهجاء له فهو لا يستحق مني الحروف.. الموضوع رائع وأكثر من الروعة شكراً على الجهد المبذول.... |
إنكــسآر ... دخلت متصفحك النابض بالرحمة والصدق..وفي خآطري الكثير لأكتبه ... ولكن كل شي تلآشى ...حينمآ شآهدت الصور قبل تعديلهـآ .. ليس هنآ ماأسطره سوى الدمع ..وحسرة تتقلب في كيآني لحآل شبابنا وفتياتنآ .. أصلح الله الحآل ...:eek5 |
مؤلمة الصور وزاد من الالم التعليق عليها ..
حياة الغابة أرحم بكثير من حياة البشر !! لاحول ولاقوة الا بالله .. |
كانت جالسة وهي تحمل في أحشائها طفل لم يبلغ الستة أشهر من عمره في بطنها .. سألتها لما لم تتخلصي منه بالإسقاط حتى تخرجي من ظلام الفضيحة ؟ . قالت لقد فكرت فيما قلت ولكني قلت في نفسي يكفيني جريمة الزنا سأجتهد حتى يعفوا ربي عني . فهل تود أن أضيف إليها جريمة قتل .. ثم أجهشت بــ :eek5 فأكبرتها والله لرجاحة عقلها مع أنه غاب عنها في لحظة كلفها الكثير من الأسى والحزن :eek5 فمن رمت طفلها عند مسجد أو دار أو مستشفى هي قتلته ولكن الله كتب له أن يعيش . فهل فكرت كل أسرة أو فتاة بمثل ما فكرت أختنا الكريمة . [ أختي الكريمة أعدتي ذاكرتي لأتذكر مثل هذه القصة فزددت ألماً لحال هذا الطفل ] [ أسلوبك راقي في كتابة المقالات فكوني كريمة على متابعيك ] |
* يآلله ... لاحول ولا قوة الا بالله ... أين قلب هذه الأم ؟؟؟ والله حتى كلمة أم خسارة فيها ..! المفروض أن تسمى ( منتجة ) .. عفا الله عنها .. من هي على شاكلتها ماهي الا آلة وليست انسانة من لحم ودم .. منظر الطفل الذي لا يعي ما حوله أثار حزني ... وذكرني بحادثة قديمة مشابهة ... الى متى فتياتنا جاهلات ...؟ ما أكثر الدروس والعبر ... فهل من معتبر ...؟ ما هو مصير هذا الطفل يا ترى ...؟ وكيف سيكون مستقبله ...؟ هل سيدعو لمن أنتجته من لحظة لذة عمياء ... أم سيدعو عليها ...؟!!! الخطأ الأول والثاني والأخير وإلى ما لا نهاية من الأهل .. من الطرفين .... الخطأ في التربية ... في احتواء أولادهم ... في تكييف الظروف الصعبة وتذليلها في سبيل تربية أبنائهم على العز والشرف ... في توجيه غرائزهم وشهواتهم للحلال ... الفتاة التي يتبين عليها أنها تريد الزواج ( وهنا دور الأم والأخت الكبرى ) والولد كذلك ( دور الأب ) المفروض يستعجل الأهل في تزويجهم ... المفروض يقتربون منهم ( عاطفياً ) يتعرفون على ما يؤذي مشاعرهم ... وعلى ما يضايقهم سواء في البيت أو المدرسة أو أي مكان أنا لا أختلق لهولاء الغافلين أعذارا ولكن هذه هي الأسرة .. وهذا هو المجتمع ... انغلاق وتحجير وفي نفس الوقت قنوات تنشر الرذيلة في كل بيت الا من رحم ربي لا توجد موازنة في البيت ... والبيت هو الاساس ... اعذريني أختي الكريمة على الاسهاب لكن موضوعك وطريقة تقديمك أجبرتني كما هو عنوانك على إخراج بعض ما في نفسي تجاه هذا التناقض الذي نعيشه في مجتمعنا ... شكرا لك * |
لا حول ولا قوة إلا بالله وكأني أتأمل حال هذا الوليد بعد 10 سنوات على الأقل ضيــــاع وحـدة غـربة ألــم إلى رحمة البـاري أيها الطفل المظلوم.. فليس لك سوى الله..~ كل الشكر لأختي الفاضلة انكسـار.. وبودي لو قرأت ما كُتب على تلك الورقة.. لأعلم إلى أي حد وصل بنا القسوة.. ولا حول ولا قوة إلا بالله.. |
| الساعة الآن +4: 08:10 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.