بريدة ستي - نسيَـان د / ماسنجَر .. !

بريدة ستي (http://www.buraydahcity.net/vb/index.php)

- ســاحـة مــفــتــوحـــة (http://www.buraydahcity.net/vb/forumdisplay.php?f=2)

- - نسيَـان د / ماسنجَر .. ! (http://www.buraydahcity.net/vb/showthread.php?t=202020)

هلا بالبي دكتور الأدب سلمان ..

اقتباس:

، أبي : سلمان ! سلمان ! ، فتحت الباب واقتربت إليه وضمّني إلى صدرهِ وهو يقول : لا تبكي ! ها أنت معي ..

ماشاءالله ..
حسيت انك هايدي على هالمقطع :d..

اعلمك بعد .. والله ياحظك ماشاءالله بهالأب اللي يخمك عقب مانساك ..
ياويلي يبي يحسسك بالآمان ..

ودك تشوفن انا يوم ينسونن اهلي مره ( بمخيم ) ..

قعدت اصيح .. قلت ايه تلقاهم فرحانيين هاللحين يوم نسون ..
لأن شكلهم هاجين عن هج .. يبون الفكه من ..

وانا قاعدن اصيح عند باب المخيم .. وعندي الحارس يقولي مافيه مشكلة اللحين يرجعوا ..
يدورون عليك ويعرفون انهم ناسينك بعدين يرجعوا لك ..

( شكله يناظرن ويقول .. وش الله بلان بهالتفخ ) ( هذا يبي لوه ميزانية لحالوه ) ..

شوي الا اشوف نور سيارتهم مقبل على المخيم .. واستانس قلت هذا ابوي واهلي مايخلونن ..

وادخل اركض اجيب نعالي وشماغي .. وهم يوقفون عند الحارس السوداني ..
وأسمعهم يقولون للحارس .. معلييش نسينا برميل الغاز حقنا تكفى رح جبه من المطبخ ..

قالهم الحارس السوداني .. وكمان فيه برميل تاني نسيتوه ياخي ..
ابنكم ياخي .. مادايرين الولد ..

قال ابوي من اللي ناسين مانسينا احد .. ( والله ياهم مادريوا عن ) ..

وانا اجيهم اركض وصوت الا انا انا نسيتون ..

ويفتح ابوي باب السيارة وينزل .. قلت هاللحين يبي يقول ياحبيلك رحنا بسرعة وماأنتبهنا لك ياوليدي ..

وانا في سكرتي وغمرة فرحتي .. الا وهاك الراشدي بخدي لين طارت حواجبي ..
هاللحين ياهالهر ياهالدب ماتشوف اننا نبي نروح .. وراه ماركبت معنا ..
دبشة انت ماتفهم .. تشوفنا راكبين السيارة نبي نروح .. وانت قاعدن تدربي هالدميجة تناظرنا ..

يالله اركب يالله انجز علينا ..

احمد ربك اننا نسينا برميل الغاز ورجعنا ..

ويشقلن ويجدعن بالصندوق .. ونرجع للبيت ..

دكتور سلمان .. عمت صباحاً يالبي ..

سي يو ..

>>وجه منلفع.. هههههههههههههههههههههههههههه الله يبحط عدوك انا لو انا منك ناحرتن اقرب نفوود تقالي منب لمهم ماعقب ماعليش ناسين برميل الغاز شى

اقتباس:

المشاركة الأساسية كتبها loquacious~~ (المشاركة 2189706)

مافيه الحين إلا نفسي نفسي ..
وينك يوم هم يحملون وتمشي السيارات , مافيه إلا قوة اعتماد على النفس .. شكلك آخذ قيلولة ع الخفيف
بس من جد رحمتك يوم يجونك وانت تصيح , والتعليقات عليك : (
مبسوط بالطلعة وصارت نكد عليك : (

الله يرحم والدك وصديقك تركي , والله يجمعك واياهم بالجنة , ويطول بعمرك ..

بإنتظار التعيس عبيّد .. !

لم لم تكن قيلولة .. بل كانت غفلة وكادت أن تضيعني ولم توصلني إلى بريدة ستي !
اللهم آمين ..
حياك الله أيتها الأخت ووفقك أينما كنتِ ..

* * *

اقتباس:

المشاركة الأساسية كتبها بندر 1430 (المشاركة 2189734)

رحم الله والدكم الكريم وأسكنه فسيح جناته ..

.
.

همسة ..

لا تتأخر علينا بقصة عبيّد :rolleyes:

(f)

اللهم آمين ..
حياك ربي يا بندَر ..
سيل من الكرم أمطره عليك ..
عبيّد مازال يتشاجر مع ريان بخصوص الزواج !
أهلاً ..

* * *

اقتباس:

المشاركة الأساسية كتبها مشاعر انسانهـ (المشاركة 2189748)

صدق محزنة لكن ابدعت بالطرح

وترى الغفلة تصير باأغلب العوائل لأن الكل يعتمد على الثاني وتحدث الكارثة << الله لايجيب كوارث
والله يرحم موتانا وموتاكم وموتى المسلمين
اللهم آمين

أحسنتِ .. الكل يعتمد على الآخرين .. لأنه لا يوجد في البعض أي اعتماد فعلي بل الاعتماد يكون بالكلامِ فقط ..
حياك ربي ..

* * *

اقتباس:

المشاركة الأساسية كتبها متصفحة (المشاركة 2189782)

أضحكتني قصتك ..

ولكن موقف قدومهم إليك .. موقف لاتحسد عليه

أكره ماأرى هي تلك التعليقااات الساااخره من المقربين إلي .. بسبب (( فهاااوتي ))

لقد أضحكتني أيضاً بعد أن تذكرتها يا متصفحَة !
سارت الأيام أيتها الأخت .. وأصبح سلمان الصغير يعلق عليهم كبيراً ويمزّق غرور بعضهم ..

ولم تدم الفهاوة أبداً .. ooo1

* * *

اقتباس:

المشاركة الأساسية كتبها هايين (المشاركة 2189820)

قصه مؤلمه ولكنها تبقى للذكرى
غفر الله لهما وجمعك بهما في جنته

**
وقد ذكرتني بطفلين كانا يريدان السباحه بمسبح ارضي
فلما نزل الاول اختنق وقال لاتنزل ولكن احظر لي سلما لكي اخرج
ذهب الثاني يبحث عن سلم ولم يجد فسار وسار حتى نسي
ولما اظلم النهار رجع العامل من مشواره فصاح الاول فاخرجه
فبعد ان تنفس الصعداء وشرب قطره من الماء ذهب مسرعا الى صاحبه وطرق الباب فلما فتح له
شهق شهقه يوه نسيتك
فامسكه بتلابيبه وقام بضربه ضربا مبرحا

والرجل حتى الان يخاف من الاماكن المغلقه

شكرالك

يبقى الموقف وتبقى اللحظة صديقة للإنسان سواء رجل أو إمرأة ..
بل إن هناك ممن أعرفهم أشياء بسيطة جداً حدثت لهم وصاحبتهم إلى الثلاثين والأربعين ..
ولكن اللحظة التي أعطاه " الكف " فيها ، أعتقد أنها لحظة لن تنسى ..
وربما ساورهم الضحك بعد ذلك الحين ..

حُييت يا طيّبة ..

* * *

ياااااااااه لقد عشت جوا أخر حتى أني تخيلت الموقف وتخيلت اشكالكم
وحزنت لأنها فعلا لحظات جميله وذكريات أتوقع لن تغيب عن مخيلتك أبدا
وفقك الله ورحم والدك وغفر لصديقك