|
مالذي قتل الكرامه في نفس ذذلك المسن؟؟؟؟؟ هو الخوف هوالذي دفعه لذالك ولو ان المدير امره لتقبيل راسه لقبله وهو بعمر احفاده والكرامه هي الشجاعه واذكر لك قصة لاحد قريباتي وهي معلمه لاتحضر للمدرسه الا متاخره وكثيرة الغياب بدون سبب وان عدم حضورها مبكره لانه لاتستيقظ وتقول ذالك للمديره بكل صراحه ولا خوف المديره نبهتها عن التاخير ولكن لا فائده وكانت تقول للمديره الخصم من الراتب اخصمي اللي في يدك وتقدري عليه صلحيه احضرت المدير لجنه من المشرفات لتحقيق معها ولم يحرك فيه ساكنن وتقول مهمتي بالتدريس لم اقصر فيه باي وجه من الوجه فلماذا كل هذا؟؟ وفي الاخيربقيت المعلمه في المدرسه وجميع المعلمات والمديره يحترموها اشد الاحترام (ويقول عندها واسطه ولا كيف صار....الخ) وللاسف لا المديره ولا المعلمات يدركون انه بشر مثلهم ولكنها قتلت الخوف الذي بداخله ( |
أعتقد ان هناك فرق بين ان يحافظ الأنسان على كرامته وبين ان يهينها كونه لاسلطة ولاواسطة لديه!
وكذلك هناك فرق بين الكرامة والوقاحة كما ذكرت أخت بحر الهناء في مثالها!! فكوني أحافظ على كرامتي مرفوعة او على الأقل صامده لايعني أن أتمادى على غيري سواء أعلى أو أقل مني وأقلل من أدبي في هذه الحالة سأقلل من احترام من حولي لي وبذلك أكون قد فقدت كرامتي!! وفي المقابل كذلك فقري وعجزي لا يعنيان أن أهين نفسي وأقلل من شأنها أمام من يملك السلطة!! المسألة يجب أن يتحكم بها التوازن في العطاء لا افراط ولاتفريط أي لاتذلل أوهوان ولا تكبر أو أعتزاز مفرط.. ففي أعتقادي عندما نفهم معنى الكرامة جيداً ونعرف كيف نطبقها بأتزان ساعتها لن نفقد شيئ أبداً.. ذكرني موضوعك بأحد موضوعاتي الذي كتبته في لحظة معانات.. ولازلت..! |
طيب ياخوى والمدير وش عرفة بالموضوع الى دار بينكم وبعدين ماتحس ياخوى انك مندفع شوى ومتحمس لانك اثقلت على المسن ويكفى مابة من مصيبة وافرحت اعدائك عليك والمتسلقين على ضهرك يعنى كان فهمت الشيخ المسن على جنب وبعيدا عن جواسيس الغفلة لانك تمتلك كرامة وهناك من مصلحتة فوق كل كرامة |
الحياة تتطلب منا التنازلات لكن مب الى درجة اننا نهين انفسنا ..لعل الشايب لوه اسبابه واكيد ابخص منا بما ان خبرتوه بالحياة أكثر...
|
شكرا على الموضوع
|
نعم الكرامه ولا شيء يماثلها ..
جزاك الله خير ورفع الله قدركـ .. ورد |
| الساعة الآن +4: 02:47 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.