/،ْ..





سُطُوْرٌ جْيـدة وَمَاتَتضمّنُ مِن الإحتـوَاء..
وَتَحْلِيْلٌ مِن قِبلكُم بِمَن هُم سـاكْنُوْن بِالْشَّارِع أَو بـالْطُّرُقَات ..

أَمَّا الْنَّتِيجَةُ هِي مُخَالَطَةُ مَن فِي الْشَّارِع مِن ذَوِي الأَخْلَاق الْسَّيِّئَة
وَلَيْسَت نِتَاج تَرْبِيَة الْشَّارِع !
الْشَّارِع أَو الْطَّرِيْق لاشْأن لَه .. وَعَلَيْنَا إِحتِرَامُه بِغَض النَّظَر عَن الْمُتَوَاجِدِيْن عَلَيْه ..
وَهُم شَر الأساس !

هدَى الإِلَهُ الْجَمِيْع..




أَلْفُ شُكْر~ْ

/،ْ..






لا أَيُّهَا الْمُبَارَك .. عُقـول أَمْثَالِكُمُ الكَرِيْمـة لاتُسَّطِرُ بِمِثْل هَذَا !
يَتَبَرَّأ مِن أَفْعَالِ البعضِ الحمْقـاء.. الّتِي لاتتم لِدِيِنِنَا الْحَنِيْف بِأَي صِلَة

وَبِأَي وَجْهٍ نظلِمُهُ ونِتَّهِمَه !
أَ لأَنَّه أحْتَضِنَنا وَهُو صَامِت .. صَخْرَه الْرَّب لَنَا وَهُو مُسَبِحٌ صَابِر !
أَحْتَضن الْجَمِيْع .. بِأَمْرِ رَبٍ كَرِيْم..
ولْوَصّيّةِ نَبِيٍ حَبِيْب .. عَلَيْنَا الإْحتـرَام ..



تَوَاجدُ أَمْثَال أَخْلاقَكُم .. تَشْرِيْف ..
دُمْتَ مُوَفَّقا ~ْ

/،ْ..





هُو ضَحيّةٌ لِفسادِ بَشر ..
ملّ وتَضجّر بِصَمتٍ مُطبَق !


مَمنُــونَةً لكِ دوماً ياعزيزة .. وأَكْثَر ~ْ

/،ْ..




لرُبَما هَربتُ كَما الكَثيرين مِما اشْمَئَزتْ مِنْهُ النّفسُ و الرُوح
ولَمْ أُشاهِدْ مايُسَببُ الذُهولُ وَالأسَى العَميق !
لكِنَني عَلَى عَلْم ..



طَهَرني وإيّاكِ حَبيبتي مِن سُـوءِ أَفْعالٍ تُغْضِبُ مَولانا وخَالِقُنا


ولكِ ياعزيزة بِما دَعوتي وَأَكْثر ..
والرُقي بِحُضورِ عقولٍ كَـ عقلُكِ

لكِ بسَاتينٌ مِن خَيرٍ تحفُكِ ~ْ

/،ْ..





حَقِيْقَةً دَوْمَاً مايُبْهجُ وَيـسُرُ الْكَاتِب حِيْنَمَا يَجِدُ مُشَارَكَةً كـ هَذِه ..
وَكـأَنَّهَا الْجُزْء الْثَّانِي مِن الْمَوْضُوْع .. لِوُجُوْدِ الْثَمِيْن الْحِكـيَم
مِن يَنْظُر لأَبْعـاد الْحُرُوْف وَيَتَأَمَّل .. حينها يُحَسِّن بِمُشَارَكَتِه

أَحْسَنْتَ بَل أَكْثَر أَيُّهَا الْفَاضِل الْمُبَارَك فِيْمَا طُرِحَت ..




بَارِك الْعَزِيْز فِي رُوْحِك ..
لَك الْدُّعَاء بِالْخَيـر ~ْ

/،ْ..





وَكـ الْعَادَه
تَأْسِرْيِنَ الْقَلْبَ بِالْفـرَح .. بِجَمَآلِ وَعَذَّبِ الْحُضُوْر

دُمْتِ حَبِيْبَة ..
وَلِلْخَيْرِ سَبَّاقُة ~ْ

/،ْ..




حِكَايَاتِه .. تَجْمَعُ مَابَيْن الْجَمِيْلِ وَعَكْسه !
لايَبَوحُ بِالْحَقِيقَة ...نَعَم
لَكِن .. بَخَيلاتِنا وَالإِحْسَاس وَلَو مُحَاوَلَةً بِالتَّأَمُّل .. سَنَجِدُُ الْكَثِيْر !




حَبِيْبَتِي ألكساندرا ~ْ

حَرْفكِ وَصَدَّقِه ..
دَوْمَاً مايُخْجِلْنِي .. وَبِه يُطْرِبُنِي

لأَجْلكِ يَاغَالِيَة .. وَلِمَن مِثْلُ عَقْلُكِ وَإِن نَدَر
اعْتَصرُ الْعَقْل ..واجمعُ التفكير .. وَانْظُمُ الْحَرْف
لَعَلَّه يَرُوْقُ لمَزاجِكُم .. وَيَرْوِي عَطَشَ عُيُوْنُكُم الْعَالِيَة


شَرَفٌ ضَمَّنِي وإحْتَوَى الْحُرُوْف ... بِشُرُوْقُكِ هُنَا ~ْ

/،ْ..





أَسْعَدَ الله قَلْبِك .. وَرَحِمَ حَالِي
حَرَّوْفُكَ كَبِيْرَة جِدّا .. أَكْبَرُ مِنِّي يَاكـرِيِم وَلاأَسْتَحقُها

كَثِيْراً
مانُخْطِئ حَتَّى نُصيب .. وَنَصِلُ لِلْمُرَاد !



وَفَّقَكَ الله .. وَحَقِّق لَكَ الأُمْنِيَاتَ وَأَكْثَر ..
سَلِمَتْ روحُكَ مِن كُلِ شَرٍ وَ مكْروه ~ْ

/،ْ..



بُوْرِكتِ
وَكَأَنَّمَا أَعْطَيتِنا هُنَا يَافَاضِلّة تَعْرِيْفاً مُخْتَصِرٌ شَامِل ~ْ

ماذْكِرَتِيهِ يَاعَزِيْزَة مِن أَمْرِ الْكِتَابَة خُصُوْصَاً بِإِلْحَاقِ الْحَقِ فِيْه
أَتَشَرَّفُ بِذَكرِهِ .. فَأَمْثالُكِ تَقْيِيمهُم يُؤْخَذُ .. وَيُسْعِدُ



كُوْنِي بِأَلْفِ خَيـر ~ْ