![]() |
اقتباس:
loquacious~~ ربما المصارحة تنفع مع من يشعر بالذنب او من تبقى لديه القليل من الإحساس.. وربما المصارحة ستزيد الألم ألماً والجراح جراحاً اذا ووجهت بالبرود والامبالات وبالصمت القاتل الذي لا تفسير له..! اشكرك عزيزتي على محاولتك في إجاد الحل المناسب.. لك تحية بحجم قلبك الطاهر..(f) |
اقتباس:
شخت البؤس/ أشكرك أخي الكريم.. والجميل هو مرورك الطيب.. |
اقتباس:
متصفحة/ صدقتي بكلامك فهم لا يحبون الإلتصاق وأن شعروا به إنسحبوا او تهربوا.. وفي نفس الوقت يقلقهم إنشغالك بنفسك عنهم .. تناقض غريب! إحترنا وحيرونا معهم! اما نصيحتك فهي غالية حقاً وتحتاج كل النساء لتذكرها بين الفينة والإخرى كي تستعيد كيانها.. فلا هناك أغلى من النفس على اي إنسان.. عليك برمضان وبالدعاء فهو فرصتنا ولاتنسيني من دعواتك..أعانك الله عزيزتي ويسر امورنا وأمورك يارب متصفحة تحليلاتك صائبة وموفقة.. أشكرك عزيزتي على مرورك العطر وإضافتك المميزة..(f) بقيتي بحفظ الرحمن.. |
اقتباس:
نصراوي عسل/ غالباً الفضفضة تعود لسبب مؤلم والرغبة بالتخفيف عن حدة ذلك الألم في النفس وليس القصد او الهدف منها البحث عن حلول .. ولكن الأجمل كذلك لو عادت تلك الفضفضة بالفائدة والعون لصاحبها ممن يرى رأيا سديداً ولم يبخل بطرحة..! أشكرك أخي الكريم ودمت بحفظ الرحمن.. |
ااااااااااااااااااااااااااه
بس عن جد كلام رائع احسدك فيه انك قادره تنفسي عن خاااااطرك |
اقتباس:
كنان/ سلامتك من الآآآآآه ياوخيتي ماتشوفين شر.. وقد ماتقدرين نفسي عن مافي خاطرك.. لأن الواحد فينا إذا كان مازال بستطاعته يفضفض فهو مازال بنعمة والحمدلله.. والرائع مرورك الطيب وفقك المولى عزيزتي..(f) |
مساء الخير ..
مررت هنا قبل أسبوع .. ثم تركت الموضوع .. مع ترميزه بالمفضله .. وأردت أن يدور أسبوع ثم أتابعه من جديد .. فقد كان ظني أنه ثورة إمرأة ؛ لربما تعود لأنوثتها فتصفح وتغفر .. وبعد : فقد رأيت اليأس في الأمل المتيقن مرسوم .. والنظرة بعين العقل مشرّعة و مرتقبه .. فكان لحرفك صدى في نفسي ؛ بل في نفس كل رجل متزوج جاب عباب هذه الصفحات ، فهي رسالة لمن له قلب أو ألقى السمع وهو شهيد .. وحين يأتي من ينظّر حالة من في السطور فلن يأتي بعلاج منصف لأنه يجهل الأطراف .. والمسألة المهمة : كيف هو؟ وما هي إهتماماته .. فقد يكون التباين في الميول سبباً للفقر العاطفي ؛ وشواهد ذلك كثيرة .. إذ أن نفسية الرجل مهما كبر بسنه تبقى صغيرة في يد زوجته فحاجته للحنان مثل الطفل أو أشد .. والأمر الآخر : ربما جهله بالحياة الزوجية وواجباته سمة في شخصيته أو صنيعة بيئته ومن حوله ؛ ومن يكون كذلك فإن علاجه سهل جدا ويعتمد بالأمر الأول على درجة علميته .. فإن الجهل داء مزمن وصاحبه دوماً صديق الانانية .. لذلك لابد من البحث عن أصل المشكلة لعلاجها قبل المداومة على المسكنات التي تقف بنهاية الأمر للفراق العاطفي ولربما البدني وهو أبغض الحلال .. :::::::::::::: كما فضفضتي .. كان للرد فلسفته. كوني بخير. |
وه يابعدي غرغرت عيوني ................
|
والبعض يفضل ان يفضفض لغريب لايعرفه افضل لديه من القريب الذي ربما تندم انك فتحت له قلبك في لحظة يأس وتتمنا لو تعود الأيام والسنين ولا تقول ماقلت..
كلامك هذا يانجديه يكتب بماء الذهب |
اقتباس:
عبدالله الصالح/ راقت لي فلسفتك اخي الكريم وخصوصاً مالونته باللون الأحمر.. وبالعكس لا أرى تباين وإختلاف كبير بين الطرفين من ناحية المواصفات يستدعي عدم التفاهم بسبب الإختلاف..! ورغم ذلك تلاحظ صعوبة التفاهم والتواصل في كثير من الأحيان..! فهنا تكمن المشكلة..! فلا تستطيع وصفه إلا "بالسهل الممتنع" الذي تعجز ان تعامله على نمط معين او بالأحرى لم تجد النمط المناسب في التفاهم معه.. فتقف وتعتليك الحيرة وتقول في نفسك ترى كيف أتصرف وماالعمل المناسب ياترى..! وصدقت فربما علينا البحث عن أصل المشكلة التي قد تكون أمام أعيننا ولكننا نتغاضى عنها.. فالخوف من تلك المسكنات التي قد تقضي على حياتنا.. أخي عبد لله أشكرك على عودتك الحميدة.. فإضافتك التي تدل على تفهمك أثرت في نفسي حقيقة.. ووالله كم يسعدني كثيراً ان تكون الرسالة وصلت ويكفيني فخراً ان يكون ماأثرته من أشجان وأحاسيس أنثى "مجروحة من نصفها الآخر والذي يعزعليها تركه هكذا" قد أثر في نفوس ولو القليل من من لديهم ذلك الذي يقبع بين الأضلع ويدق ليس فقط ليعيش بل ليحس ويشعر ويتألم لآلامنا ويفرح لأفراحنا... ألا وهو القلب.. فالحياة والحب وجهان لعملة واحدة ومفتاح إستمرارهما هو المشاركة والعطاء والتفاءل والأمل الذي لاينتهي.. وفقك المولى وسخر لك امرك.. |
اقتباس:
قصيمية/ ياقلبي بسم الله على عيونك:eek5 أسعدني مرورك عزيزتي..(f) |
اقتباس:
عدالة السماء/ نعم عزيزتي فتجارب وماواقف الحياة المؤلمة رغم صعوبتها الا انها لها الفضل أحياناً في تشكيل شخصياتنا وتحديد رغباتنا فهي تصنع منا أناساً أكثر حذراً وتنبأً وحرصاً..وربما ذكاءً أيضاً..! أشكرك عزيزتي على مرورك العطر(f) |
الساعة الآن +4: 11:41 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.