![]() |
نحن الذين بمقدورنآ أن نعتلي آفآق الأخــلآق .. أو نكون بإنحطآط مطبق .. بإختصآر نحن من يرسم الخط للآخرين بأن يكونوا إنفعالاتهم وإنطباعاتهم .. وغالبآ مانخفق كمجتمع لايجيد سوى فن الإنتقاد .. الأستاذ القدير ../ لك وآفر التحايا ودآم لك هذآ الحس الزآهي والقلم البديع.. |
شهد الحياة ..
كل الشكر لطيب حضورك . dunhill .. سلمت أيها الطيب الغالي . |
طموح مشرق ..
رائع .. ولعل بعض قصص الداخلين في الإسلام أذكر منها ورأيتها عبر التلفاز لحظة السطو والقصه كامله : أن هناك شابٌ أمريكي قام بالسطو على متجر مسلم باكستاني , وهددهـ بالسلاح , فقاومه المسلم وأستسلم الشاب الأمريكي , وبدأ يبكي بأنه لا يجد ما يأكله لأهله , فأعطاهـ الرجل المسلم مالاً وأطلق سراحه , فبعث الأمريكي ببريقةٍ فيها المال الذي أعطاهـ إياه هذا المسلم , وأخبرهـ بالرسالة أنه أسلم من خلق وتصرف هذا المسلم .!! فرائع ورهيبٌ هذا التصرف من هذا المسلم الخلوق .. أمتناني لحضورك ايتها الكريمه . المنخرش .. نعم كما أسلفت عزيزي .. المناطق السياحية أو المناطق التي فيها عبادة مثل مكة والمدينة , فيتوجب علينا وضع صورةٍ حسنة عن مدينتنا وعن أخلاقنا . كل الشكر لك أيها الطيب |
أبو رائد ..
نعم .. قال بعضهم لا تظهرهم علينا فيظنوا أنهم على حق , ولا تعذبنا بأيديهم ولا بعذابٍ من عندك فيقولون : لو كان هؤلاء على الحق ما أصابهم ذلك . / وقوة المؤمنين بعتادهم وأخلاقهم ومعرفتهم وبروزهم في كل مجال , والتمسك بدينهم والتفوق على أهل الباطل بكل مجالات الحياة . كي لا يظهر ضعفنا . سلمك الله أخي .. وشكراً دائماً وأبدآ . راقية بأخلاقي .. وفقك المولى , وأسعد قلبك , ممتنٌ أنا لطيب حضورك . |
|
لماذا هذا ..
نعم هو كذلك .. الإستشعار في حجم هذهـ النقطة تكفي عن التنبيه كل مرة , ويضعها الشخص أيقونةً مهمةً في ترحاله , حتى يصبح الأمر إعتياديا في حياته وطابعاً ملازماً لشخصيته . أشكرك أيتها الفاضله . نزاريّـةُ الهوى .. نعم صدقتي نحن من يرسم خط الوضوح وإعطاء الطابع للآخرين , وحينما نرى إنطباع بعض المدن لأفكارٍ محددة أو طابع]ٍ محدد كالإنغلاق والتشدد أو قلة الوعي , فإننا نحمل أمانةً في تهذيب هؤلاء وطرح الحوار والأخذ والعطاء . .. لتواصلك شكرُ وإمتنان عظيم . سرعة بديهه .. رائع .. هو نقطة التغيير تكون ملازمةً في كل شيء , فتصحيح المفاهيم والبدء في خطواتها هي مرحلة تغيير نحو الأفضل , تحتاج لهمةٍ عالية ونقاط يسير عليها الشخص بتمهل ووضوح . وكما تفضلتي أبدع الدكتور سلمان في التغيير في حجر الزاوية , دروسُ رائعة , ولعل الكثير من البرامج في هذهـ السنة تتحدث عن التغيير . وكان بوّدي أن يشاهدها بعض القوم رغم أنهم لا يشاهدون التلفاز , ولكن إعطائهم خبر أنه بإمكان متابعتها عبر قناة الراديو . ولو أمعنا النظر في هذا التغيير مثل إعطاء الآخرين طابع ديننا أو سمعتنا لوجدنا أن الأمر غير متعب وقد لا يحتاج سوى إبتسامةٍ طيبه لا أكثر . أيتها القديرهـ .. سلم فكرك وطيب بيانك . |
أحسنتَ أستاذي ، و قد سبق و أن كتبت عن ( تسويق الذات ) وهي نوع من زراعة الانطباع الجيد المخالف لما يكون في تصور الأذهان ، و نحن في هذا الفضاء المفتوح ، و في ظل قلة الوعي عند كثير من الناس من جانب إطلاق الأحكام و إنزالها على الأعيان و الجماعات ، كان علينا احترام ما ننتمي إليه ، من عائلة أو إقليم أو بلد ، أو قبل ذلك دين ، فلا نشوه ما نعود إليه انتماءً بسلوكنا و تصرفاتنا ، بل إننا يجب أن نكون حضاريين في تعايشنا ، منطلقين من أبرز عناوين ديننا الحنيف حتى مع غير المسلم .. و هذا هو المؤمن يألف و يؤلف كما أخبر بذلك الرسول - صلى الله عليه و سلم -
عيدكـ سعيد .. |
جزاك الله اخوي احسنت قولا بوركت |
.
|
يا صآحب القلم المدرآر .. !!
لقد أحسنت القول وأوجزت الفصل .. !! وعلى مر شريط الذكريات أذكر أني قآبلت رجلا من الجنسية التشآدية في المدينة النبوية فعندما علم أننا من القصيم قآل : أنتم يالقصيم يقولون إنكم مثل الصحآبة .. صرآحة انصدمنا من وجود مثل هذه النظريات عندهم على رغم ما عندنا من التقصير فقلنا : الله المستعآن أنتم تحسنون بنا الظن .. فرد علينا قآئلا : هذا توآضع منكم .. !! إننا عندما نعيش مثل هذا المشهد لنعلم بجلاء أننا نحظى بتقدير عآلمي .. لكن يظل السؤال : هل سنكون مستحقين لهذا التقدير .. ؟! كل الشكر يا آسر الحرف والكلم |
بسم الله الرحمن الرحيم أشكرك لطرحك الرائع والموفق.. الانطباع الحسن لا يكون متعباً مادياً أو معنوياً إنما هو حُسن خلق وتصرف بسيط يعطي انطباع جميل للغير .. وكما ذكرت أن مكة والمدينة والمناطق التي تشهد إقبال سياحياً، فأنا هنا أذكر الجيران الأجانب والطلاب والطالبات في المدارس وكذلك الدكاتره في الجامعات والمستشفيات ، والبائعين الأسواق أيضاً.. أخص بالذكر أساتذة الجامعات، لما فيها من المصلحة ،، لنحرص على الرقي بتعاملنا ، وليكن اجتهادك وأدبك هو أساس نجاحك وليست تلك العبارات المنمقة والهدايا المتكلفة.. وبعد الانتهاء من المستوى او المادة ، يكون الحال مؤسف جداً من قلة احترام أو التلفظ بسوء! * احترم ثقافة غيرك ، ليحترم الآخرون ثقافتك.. |
الصمصام ..
أحسنت أبا عبدالعزيز .. ولعلَّ إشارتك لموضوعك تزيد لي وللعابرين كماً جميلاً من تزويد النفس بوقود المعرفة وتطوير الذات , كما أشرت أنت ايها الفاضل إلى جانب رائع وهو إطلاق الأحكام , وحسن التعامل مع حتى الغير مسلم , فديننا الحنيف أمرنا بذلك وكذلك سيرة النبي المصطفى عليه الصلاة والسلام . لك كل الود أبا عبدالعزيز . المهموم 2010 .. بورك فيك وفي حضورك . عزف الجنون .. الإستشعار جميل ومهم , في جانب القدوة وتمثيل البلد والعائلة وما آل إليها , الأمر بسيط فقط يحتاج إستشعار وتخليد هذا الأمر في ذهنه لا أكثر . كذلك أمر العبودية في ذلك , الأمر فقط يحتاج من البعض قراءة السنن والأحاديث الحاثة على ذلك في فن التعامل والخلق . سلمتي وبوركتي أيتها الطيبه . ولإرفاقك هذا المقطع الجميل . المعتز بدينه .. ذكرت موقفاً رائعاً وجميلاً , ولكنه مخيفاً حينما نسقط من عيون الآخرين , إنني لا أريد أن يضعوا لنا مكانةً بشكلٍ كبير وحين خطأ بسيط نسقط , بل أريد أن يضع الآخرون طابعاً جميلاً وإحتمالاً للصواب والخطا , مع ذكر الجوانب الجميلة لدينا , وكذلك وجود السلبيات حتى لا ينصدم حينما يواجه مخالف ما كان يضعه في ذهنه . ولكم هو رائع أن نشبه بالصحابة رغم أنا أقل من ذلك بكثير . أيها المعتز .. سلم الله قلبك , وأنار دربك , ودادُ يحفه طيب شعور وتقدير لقلبك الطيب . آفـاق .. صدقتي .. الأمر يحتاج لتصرفاتٍ بسيطة وقد تكون لقاءات لا تتجاوز دقائق أو حسن معاملةٍ بسيطة , وكذلك جانبٌ مهم ذكرتيه مثل الجامعات وغيرها , والمهم أيضاً وما ذكرتيه من التودد في لحظة الحاجة , وحين الإنتهاء ينتهي كل شيء , ولكن يجب أن نضع في المقياس من يرضى أخذ الهدايا وهو يعلم نواياها لا أظن سيكون منصفاً في حياته وهو يدس السم بالعسل وخان أمانة المنصب . أطيب التقدير على وقارك وعلى طيب حديثك . |
$ ,, $ أشكرك على طرحك .. لكن كثيييير من أهل القصيم طبعهم الخشووووونة الشديدة بغير محلها إلا من رحم الله $ ,, $ |
استاذا بقايا ذكريات .. كل عام وانت بخير يابعدي .. هذا من الأقوال المأثورة عن أهل القصيم .. :d مع علم الجميع بأنه قد أصبح أثراً بعد عين .. عزيزي بقايا ذكريات .. هناك جوانب مشرقة ومضيئة في رجالاتنا من أهل القصيم .. كما أن لهم هم أيضاً في تلك البلاد جوانب مظلمة ... وتلك هي سنة الحياة .. في كل طائفة تجد الجميل والقبيح .. ومن هذة الطوائف أهل القصيم .. الذين لم يُعدموا جوامع الخُلق .. نعم هناك قسوة وتجبر ولكنها في أجساد قلوبها تحمل الرحمة والشفقة وحب الخير .. لست مبرراً أو مدافعاً .. وإن فعلت سأكون ظالماً .. ولكني مذكراً بفضائل وخصال جميلة لأولئك الرجال .. فحينما أجد جوانباً سلبية .. فإني أحرص على إظهار الجوانب الايجابية .. للتذكير بالجوانب المشرقة للحياة .. بقايا ذكريات .. لك مني كل التقدير والحب والشوق والوله .. وطبت وطاب قلمك الندي .. سي يو .. |
الساعة الآن +4: 04:18 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.