^^




لَااعْلَم أَيْن تَقَع ( الوناسه !)


وَلـ مُحْتَوَى الْمَوْضُوْع ..

لِلْمَوَاضِيْع الْحَوَارِيْه وَذَات النَّقَّاش الْهَادَف لَابُد مِن الْرُدُوْد وَمُنَاقَشَة مايَحْتَوي عَلَيْه الرَّد
لَوُصُول الْفِكْرَه أَو الْأَفْكَار الْمَطْلُوْبَه وَهِي مُشَبَّعَة مِن جَمِيْع الْجَوَانِب وَذَلِك بِإِفْرَاد كُل عُضْو بِمَا تَحْوِي مُشَارَكَتِه .. كَمَا الْمَوَاضِيْع الآُخْرَى بِنَظَرِي لَابُد إِهْتِمَام الْكَاتِب بِكُل عُضْو ضَيْف لَدَى مَوْضُوْعِه وَإِكْرَامِه بِالْرَّد الْحَسَن مَع الْدُّعَاء ..
فَهُنَا بِلَا شَك يَحْظَى الْكَاتِب عَلَى قُرَّاء أَكْثَر وَاهْتِمَام أَكْبَر لِمَ سَـ يَطَرْحَه ..

أَمَّا مَن يَضَع الْمَوْضُوْع وَكَأَنَّه مَرْمِي مَع الْعِلْم أَنَّه يَحْوِي نِقَاش .. وَيَدْع الْأَعْضَاء يَتَنَاقَشُوْن فِيْمَا بَيْنَهُم
دُوْن الْرَّد عَلَيْهِم .. وَيَأْتِي بِالآخِيّر يُحْيِي الْجَمِيْع ويَشكْرِهُم .. لَااعْلَم تَحْدِيْداً مَاذَا يُرِيْد مِن فَتَح الْمَوْضُوْع !


شُكْرَاً لَكُم ~ْ