![]() |
طيب من جهه اخرى...
(( معلمات تدرس طلاب ذكور )) يفهم من ذلك أنه لايوجد معلمين ذكور ولايوجد معلمين ينتظرون التدريس "عاطلين". فالتعليم بحاجه الى معلمات لذكور .. قرار فاشل .. |
الفاااااايز وخرابيطها اصلا
ما تنتهــــــي تتتتتتتتش مالت على التعليم من وراها |
مادام ان وضع المدرسى نظامى ومسموح لها من قبل الجهة المختصة بوزارةالتربية والتعليم اعتقد انه مافية داعى للبلبة واثارة الفوضى بدون داعى ومن لم يريد ادخال ابنه بالمدرسة فالتاكيد هو حر اما الاعتراض عن نظام الدولة فهو شى ثانى يحتاج الى توقيف كل متجاوز على حده لان الفوضى ماتصلح وغير مقبولة البته
|
للاسف خطوة اخرى للوراء انظر للمقال الجميل ادناه الذي يوضح مخاطر هذا التوجه مقال جميل للشيخ الفاضل إبراهيم السكران / تأنيث الصبيان |
الغريب بدات دول االخليج تستقل مدراس البنين عن البنات لانهم اكتشفو مخاطره علي الجيل حتي بمصر بدات بنفس الفكره
واحنا ناخذ طريقة فاشله في التنشئه الي متي ناخذ اخطء الاخرين ونطبقه عندنا ليش ماناخذ افكار اليابنين ونطبقه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ |
اقتباس:
|
-
يوجد تناقض في الخبر مره يقول الطلاب في مبنى مستقل والبنات في مبنى مستقل آخر والكوادر نسائية طبعاً ومره يقول الطلاب بفصل مستقل والبنات بفصل مستقل والمبنى واحد ( مختلط في الفسح ) ارجوا التوضيح وش صفت عليه |
ههههههههههه
رهيبيييين من زماااااان الدمج فيه ومدارس بالرياض من الابتدائي للثانوي صح النووم |
-
بعد مراجعة الخبر اكثر من مرة تبين الآتي : أن الوزارة شرطت ان يكون الاولاد بفصل مستقل والبنات بفصل مستقل ولكن المبنى واحد !!! وما قامت به مدرسة رواد الصرح الأهلية مشكورة بقيامها بعمل مبنى مستقل للاولاد و بمبنى مستقل آخر للبنات . وهذه تعد نقطة ايجابية تصب لصالح مدرسة رواد الصرح الأهلية فلو كانت مدرسة غير هذه المدرسة لطبقت النظام المقدم من الوزارة وهو الشرط ان يكون الابناء بفصل والبنات بفصل آخر والمبنى واحد فمع مرور السنين ستخرج لنا مدارس آخرى تطبق الشرط وتجعل الاولاد والبنات بمبنى واحد ولكن بفصول مستقلة .... وهذا ما ناخشاه ولا نرضاه لذلك نرجوا من الوزارة تغيير هذا الشرط إلى : (ان يكون الاولاد بمنى خاص والبنات بمنى آخر خاص بهن والكوادر نسائية للجميع) - |
قال صلى الله عليه وسلم((من سن سنه سيئه فله وزرها ووزر من عمل بها الايوم القيامه))
لاحول ولاقوة إلا بالله . |
اقتباس:
|
اقتباس:
|
أحبابي ..
ننظر إلى هذا الموضوع ببُـعد نظر .. إليكم هذه القصه .. "هاني يعشق معلمته فيُطلّق زوجته!" لقد كَبُرَ هاني ودخل سنّ السابعة، وكان أبواه يَريَا فيه سعادتهما كلّما غدا أو راح، وقد اتفق والداه على أن يتولّى تعليمَه النساء، وكان الوالدان مخطئين في رأيهما، فالولد من حين أن يُولدَ تُولدُ العاطفةُ معه، فهو يحنّ لحجْرِ أمّه، حتى إذا بلغ سنَّ السابعة بدأت تتفتق العاطفةُ ليحنّ إلى من يُحبّ، حتى إذا ما بلغ الحُلُمَ ثار بُركان العاطفة، فإما أن يوجهها لما يُرضي الله أو يُغضبه، وهذا مصداق قول الحبيب صلى الله عليه وسلم: "مروا أبناءكم بالصلاة لسبع، واضربوهم عليها لعشر، وفرّقوا بينهم في المضاجع"، بالإضافة إلى أن التربويين ينصحون بتربية الولد على الشجاعة والخشونة في مكانيهما، كالبادية مثلاً، لا على النعومة. نعود إلى هاني الذي بدأ الدراسة في مدرسة تُدرّسُ الصبيان فيها المرأةُ، ولأن هاني حديثُ عهدٍ بالمدرسة وملامح الرهبة تبدو في وجهه لم يكنْ يُعيرُ اهتماماً لبناء جسور علاقة مع زملائه أو غير ذلك. ولكن مع مرور الأيام تتغير لدى هاني النظرة عن المدرسة، فبالأمس يخاف منها، واليوم يتهلّل وجهه بِشْراً إذا أخذه السائق إلى المدرسة، لأنه أصبح لهاني أصدقاء ينتظر لُقياهم. وذات يوم أخذ كل صديق يبوح ما يدور في خاطره لأصدقائه، وكانت المفاجأة أن كلّهم معجبون بالمعلمةِ ناهد، لتميّزِها خلُقاً وخلْقاً، فكل واحد منهم كان يتفرّس في معلمات الصفّ، ولا سيّما مع تفتّح أذهانهم بما يرونه في الفضائيات والإنترنت أو بما يسمعونه هنا وهناك. وفي آخر العام الدراسي فرِحَ زملاءُ هاني بنجاحِهم وانتقالِهم للصف الثاني ولكن هاني المسكين تأخر عنهم، ثم تأخر كذلك سنة في الصف الثاني، وأخرى في الصف الثالث، وبدأت تظهر على هاني مخايلُ البلوغ، ولأنه كان وسيماً فقد اشتهر ذِكْرُهُ لدى معلماته اللاتي لا تتأخر إحداهن عن إجابته عن استفساراته الكثيرة على الإيميل. وتذهب السنون بحُلْوها ومُرِّها، وينتقلُ هاني من المدرسة ليتولى تدريسَه رجل، ولكن ما زالت العلاقة قائمةً بينه وبين معلماتِه كتلميذٍ ومعلمةٍ! فرُبّما صادف هاني إحدى معلماتِه في السوق أو الشارع فتبادلا التحية. ويكبر هاني كما يكبر في عيني والديه ليُقررا تزويجه، وبالفعل تمّت الخِطْبة له بعد موافقته. فتزوّج هاني من امرأة حسناء خُلُقاً وخلْقاً، وكان في أول أيامه كاسمه هانئاً بزواجه، ثم أخذ حاله مع من تزوّجها يتردّى شيئاً فشيئاً، بسبب شريط الذكريات الذي يستدعيه الشيطانُ من "الأرشيف" ويُمرّرهُ أمامَه حتى خَيّل له أن عند ناهدَ ما ليس عند زوجته فزَهِد في زوجته وطلّقها، وتدور الأيام ويكثرُ تفكير هاني بناهد ليُقرر ذات يوم محادثتها عبر الإيميل للسؤال عن حالها كتلميذٍ يسأل عن معلمته! ويكثر السؤال، ثم يكثر الحديث الجانبي رُغم أن ناهد متزوجة، ليقع الاثنان في عشق بعضهما، ثم يكتشف زوج ناهد هذه المحادثات في الجهاز ليَبتّ طلاقها، وعلى أثرِهِ خرب بيتها، وتشرّدَ أبناؤها. عند ذلك صرخت ناهدُ صرْخة النّدم، ولات حين منْدم، "كلّ ذلك بسبب تعليمِ الصّبْيَان". سلطان بن عثمان البصيري سبـــــــــــق .. اتمنى أن تدركوا .. |
لا تعليق |
الساعة الآن +4: 03:24 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.