![]() |
لو كل انسان احب للمسلمين مايحب لنفسه لكانت حياته في احسن حال
؟؟؟؟ كيف بالتدريب !!!!! نعم الرسول صلى الله عليه وسلم كان يدرب اصحابه على الصفاة وحب الفضيلة فبامكان كل شخص تدريب نفسه على هذا الشيء بمعنى اذا شاهدت زوج مع زوجته ادعو لهم بالسعاده وان يجمع بينهم على خير واذكر الله ياسبحان الله بقدر ماتفعل ستجد هناك ملك من الملائكة اوكله الله بان يدعو لك مثل مادعوة لاخيك المسلم إذا نلخص الكلام أحب لاخيك المسلم مثل ماتحب لنفسك تسعد في حياتك !!! اقسم بالله انني جربت هذه الشيء وحاولت تدريب نفسي كي استفيد من سيرة الرسول صلى الله عليه وسلم ولله الحمد وجدت افضل النتائج !!!! اشكرك على الموضوع والذي اعادنا الى امور كنا غافلين عنها ؟؟؟؟؟؟ |
عين العقل .. بورك فيك. |
الطريق الثاني :
خرجت من إحدى المحلات تحمل مجموعة أكياس فسار خلفها أحد مقتنصي الفضيلة ليقول لها : تحتاجين خدمة !!! إذا تبين أشيل عنك الأكياس !!! التفتت وإذا هو رجل بسن زوجها أو أكبر نهرته وسبته بقلة الأدب . لكنها في الوقت نفسه بدأت تقارن بينه وبين زوجها متذكرة المواقف التي تحمل الشيء دون أن يقول زوجها لها شيئاً ناسية كل احتياجات البيت وتغذيتة التي يحملها بنفسه دون أن يخطر بباله أن تشاركه زوجته . كما أنها نظرت إلى تلك الصفحة المشرقة التي رسمها ببالها مقتنص الفضيلة وما يحمله بظنها من مشاعر وأحاسيس وحنية ناسية أنه ذلك صنع لقنصها كما نسيت أنه يخون زوجته بينما زوجها يحفظ نفسه ولو عرفت أن زوجها قال لامرأة غريبة لأقامت الدنيا ولم تقعدها وقد تطالب بالطلاق . يتبع الطريق الثالث >>>>>>>>>>>> |
اقتباس:
طيب الله أوقاتك بالمسرات |
اقتباس:
|
اقتباس:
طيب الله أوقاتك بالمسرات |
الطريق الثاني
قنص على اصوله بس لاتنسى الشيطان حاضر في كل مكان <<<<< |
شكرا لك .
موضوع رائع.......... |
اقتباس:
ربي يستر علينا وعليك وعلى كل مسلم ويحمينا |
اقتباس:
|
الطريق الثالث :
سقطت صينية من ابنها ذي الخمس سنوات لينكسر بعدها بعض كاسات الشاي فنهره والده وشدد عليه تولد لديها نوع من الاتهام لزوجها بالغلظة فالموضوع لا يستحق بعدها أخذت ابنها إلى السوق وفي المحل اخذ ابنها بادية صغيرة زجاجية من المحل لتسقط من يده وتنكسر وبجوارها البائع ليقول لها بكل هدوء بسيطة أختي وما تخاف حبيبي هنا تتحرك العاطفة تجاه ذلك الأجنبي ليسقط مقابلها زوجها بكل خدماته وعواطفه بل وشرعيته تعقد المقارنة والشيطان يشارك في ورشة العمل بكل ما يسقط ذلك الزوج الذي ينتظرها في سيارته تاركاً كل مشاغله لم تحكم المرأة عقلها لتقارن بين الحدثين فالزوج يؤدب ولا يريد أن يكون ابنه مسخرة لأحد وذلك الأجنبي يتصيد مشاعرها فلا بأس أن يخسر ريال أو ريالين مقابل أن يحجز في قلبها مقعداً علها تعود في يوم ما وقد يحدث في الأسواق ابتسامات قاتلة وخدمات هي عرابين علاقة ورومنسيات كاذبة قاتلة لقاصرات العقل تجعل مجموعة من النساء تعيش بين الواقع من خلال زوجها والسراب الذي تتوقعه من غيره يتبع الطريق الرابع >>>>>>>>>>>> |
متابع بشغف ؛
شكرا محب الفضيلة فقد راق لي حرفك بعنفف .. |
اقتباس:
|
الطريق الرابع :
كثيراً ما ترى الجميل عند كل أحد إلا نفسها لتزعج نفسها بالمقارنة تشتري الملبس أو تقص التسريحة وتتعب نفسها أن يعجب الآخرين وما أن تلبسه وتقف أمام المرآة تراه غير ما كان في المحل ولذلك تقرأ في عيون من يراها أنه غير أنيق بينما ترى كل لباس من حولها أنيقاً . ولو أنها جعلت همها رضا نفسها عند الاختيار وأقنعت نفسها أن الناس أذواق وليس بالضرورة أن يرضيهم ذوقها لأراحت نفسها . وتتأفف أحياناً مما قدر الله أن يكون فلماذا هي قصيرة أو سمينة أو نحيفة ؟ ولماذا شعرها خشن ؟ ولماذا بشرتها كذا ؟ فتعذب نفسها بالأماني وتزيد على نفسها المآسي وليس من شيء أن يتغير فهي صناعة الله وقدره عليها . ولو رضيت وتذكرت أنها أفضل من ملايين النساء التي تفتقد الكثير مما أنعم الله عليها لسعدت بالراحة ونعمت بالطمأنينة وحصلت على خيري الدارين . يتبع الطريق الخامس >>>>>>>>>> |
الساعة الآن +4: 05:41 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.