![]() |
×~ |
لله درك .. !!
|
مثل اللي قال اخوي ابوربــــى .. اختى الكساندرا : هلاّ تكتبين بمحافل اكثر واكبر ..؟؟ ....... |
×~ |
×~ |
×~ |
. ،، لما نذرت مريم عليها السلام نذراً لربها كانت تظن أنها ستنجب ذكرآ ليقوم بالوفاء بالنذر , فلما وضعت أنثى ولم تضع ذكراً توجهت إلى ربها كأنها معتذرة بأن ما وضعته غير قادر على قضاء المهمة التي هي من خصائص الذكور .. ,,لو كان للمساواة ما يدعوا لها .. لمَ لمْ يخلقنا ربي جنساً واحداً ..! حكمة ربانية وهبها الله لجنس دون آخر أو العكس وجعلها متوافقة مع جميع خصائصة و مقوماته ..! ,, ومن يدعي إلى المساواة يبدأ تدريجياً أو يأتي بقول المشفق المحب على جنسه الآخر , بأن يطلب أن تُعطى كامل الحقوق ويزيد عليها بحجة أنها من حقوقها وهي ليست كذلك , أو يأتي بأحوال و مستثنيات وشواذ ويقيم المطالبات بهذا الشأن و يحكم له ., كقولهم دائماً : هناك نساء لا تجد من يقود لها السيارة و تكون مضطرة ومحتاجة لأن تقود أو تأتي بسائق , وقيادتها أولى من سائق أجنبي عنها ..! < على سبيل المثال لا الحصر .. لو تأملتي عجبا : هم يطالبون من بمثل تلك الحالة أن تقود خير لها من سائق أجنبي غير محرم . ومن جهة أخرى يطالبون بأن لها كامل الحرية في سفرها دون محرم , ,, من أول قراءة لطرحك كنت سأورد محاضرة الشيخ الأحمد لكنكِ سبقتني = ) فعلآ رائعة . ,, الحمد لله يسبشر الإنسان بوجود يقظة أمثالك وأمثال من شاركوك هنا , ,, وفقكِ الله لكل خير , وأنار بصيرتك بنور العلم والإيمان , ,, |
×~ |
×~ |
×~ |
لـ الإعلام دورٌ كبير في إبراز تلك المفاهيم , وإدخالها للمجتمع من طرقٍ عدة , تبدأ في المسلسلات ثم الحوارات ثم إبراز الواقع والأمثال , ولـ التأمل نجد أن المطالبين بالمساواة هم قلّة من المجتمع , يحاول الإعلام إبرازهم عبر لقاءات وندوات , ومنها تبدأ بـ ترسيخ مفاهيم خاطئة تجاهـ الشعب , وإننا حقاً .. محتاجون لرموز أمةٍ يواكبون العصر في تخفيف حدة الإحتقان بين التيارات , لرموزٍ يملكون فكراً واعياً وإطلاعاً أكثر , وتعبئة المواقع المهمة في المجالات ليقودوها , ونزيل فكرة أن الوقوف ضدهم يأتي من قبل الدعاة أو المشائخ , بل يتعدى الأمر في تقرب الجميع من كل الأطراف وبنفس الوقت سيادة مركب هذهـ الأمة لفكرٍ متزن ومطلع , يستطيع العالم أو الدكتور قراءة الحدث برويّة وإتزان , ولنا في الشيخ الدكتور سلمان العودهـ دليل , واكب العصر بتقنيتها وعولمته وتقرب من كل الأطراف وأوضح المفاهيم وأنحرجت أطراف المنادين بتلك .
أيتها السخية بالفكر .. إلكساندرا .. أطيب التحايا لـ عقلك النيّر . |
.
. . . . .
|
فتاة من صحاري نجد ،، تكتب بماء الذهب عن خرافة إختلقها رجال (أنصاف رجال) ممن تعلموا وتعلمنوا من مدارس الغرب .
للأمام در ... ربي يحفضك |
في أحد الأيام وبينما كنت أشاهد برنامج 99 بـ عنوان " هموم الفتيات " في تلك الحلقة قال د/تركي العطيان {. نحن لا نطلب المساواة بل نطلب العدل .} توقفت كثيراً عند تلك الكـلمة .. وفي الحقيقة لـ أول مرة افكر بـ ذلك "الفرق" بين العدل و المساواة..لـ أفكر بـ تلك الطلبات التي نريدها .. نريد أن نقود سيارة ..لمـاذا؟!. لا يغلب على من تريد ذلك أن تتسلى بل لـ أنها تريد أن تقضي حوائجها بـ لا منه أو لايوجد لـ تلك سند في المدرسة ..عندما تقول أي بنت..آاهـ ليتني أسـوق.. أسألها.لمـاذا تمنيتِ ذلك ؟!. مباشرةً تجيب ..حتى أقضي حوائجي بـ لا منه ومذله وكما ذكرتِ سابقاً لم يُطلب المساواة بل طُلب العدل ومن المعروف أن طبيعة الرجل تختلف كثيراً عن طبيعة النساء .. ومن يطلب المساواة لن يتحقق له مايريد وإن تحقق لن يستطيع البقاء بما طلب فـ صبره وقوة تحمله تختلف عن الجنس الآخر تخيلي .. يوم له ويوم لها .. المرأة{.. تخرج لـ العمل في الصباح وعلى طريقها تودع الأبناء لـ المدارس والرجل{.. عند الأبناء الصغار يرضع ذاك ويبدل ملابس تلك وينظف البيت هل يتحملون؟! بـ الطبع لا فـ المرأة سـ تتعب ولن تبدع والرجل سـ يغضب ولن يبدع لـ عدم صبرهما وعندما يكون العكس فـ الأوضاع حتماً سـ تكون أفضل كيف لا وهم قلبوا الفطرة التي فطروا عليها.. ولو تحقق ذلك فـ الدنيا تصبح فوضى ـآ ولن يشعر الشخص بـ أنه يعيش كما هو الكساندرا .. كتبتِ فـ أحسنتِ ..أعجبني كثيراً طرحك .. جزاك الرب خيراً غاليتي |
الساعة الآن +4: 04:49 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.