لا جديد فقط مزيد من الابداع والتميز
ما شاء الله عليك ..
لا تحرمنا من ابداعاتك

اقتباس:

المشاركة الأساسية كتبها بقايا ذكريات (المشاركة 2705612) * دعني أخرجُ مرةً من صومعةِ عَذابك , لأتبضع قليلاً من دكاكين السعادهـ !

هذا الزمن لا يخضع لرغباتنا أبداً !

اقتباس:

* إنني أتبعثر .. كـ / اجزاء عطرٍ مكسور , كـ / لفافة تبغٍ تهالكت على أقدام السائرين , ألقوني في هذا الفضاءِ لـ أتبعثر , وأجمعوا شتاتي .. كـ / ألعاب طفلٍ رحل عن هذهـ الدنيا , !!

والانكسار في الاغلب للقوه شموخ يزيد

اقتباس:

عــامٌ مـن رحيـلـك مـضـى . . وللرحـيـل بـقـيــّه !!

[كُّل منّ عليهَا فآن ويبقْى وجِه ربكِ ذوُ الجلآل والإكرآم]

الموت أكبر يتم والصبر أجمل فنووووون ..!
لك الدعوات بأن يصبح رحيلهم برداً وسلاماً على قلبك

اقتباس:

* ليس هُناك شيءٌ يُشعُِرنا بوجودنا .. سوى بقايا من ذكريات !

هي الذاكرة تطعمنا دوماً رغيف النسيان يا بس ..!

اقتباس:

والعُمرُ كـ / الحطّابِ لا يحفلُ بالزهــور ..!

يَ يأس لا تعترضني قف بعيداً عن النور أحتاج أن أرى ...!

قرأتك فَ كتـبتني ..! ، وعسـى ان لااخدش جمال المكان

~ْ

موجع هو علمنا بمرورنا العابر ولو بذكرى
بسيطه وبوقت موجز ...!

،،

ياسر ()
لك تصفيق حآآآآآر
كلمآت تصرخ بالجمآل وفي نفس الوقت بَ الإكتفآء حزناً !!
دمت رمزاً يحكي أساطير .../

اقتباس:

* إن الأماني باردةٌ كـ / كوب قهوةٍ مُهمَل . لرجلٍ عجوز غفى على أريكته .. في صباحٍ شتويّ !

هذا النص الأدبي ليس كغيره , ممتلىء لا بل يضجّ حنيناً , أو ربما يأساً لكن الأكيد أنه واقعيٌ وجداً !
عندي قناعة أن كل مانقْتَتِل من أجله , كل ما نستنزف أرواحنا له لأجل أن يتحقق عندما يتجسّد يصبح بارداً
خاوياُ لا طعم له , لا رائحة , ولا لون !
الأماني المنتظرة هي كما صورّتها يا أستاذ / ( باردةٌ كـ / كوب قهوةٍ مُهمَل . لرجلٍ عجوز غفى على أريكته .. في صباحٍ شتويّ !)
بعكس مايحدث فجأة و دون سابق إنذار ,’
هكذا فهمته وقد يكون الفهم خانني ,’

كانت فلسفتك واقعية , ثمينة و... أدب !

طبت ياسيد والحرف ,’

مُنذُ بِدايةِ حُضوركِ !
وأنا أرى بِعينٍ تملؤها الدهشة ,
وبِرَحيِقِ ياسَميِنَهٍ غُرِست جُذُورَها
وبِنَبيذِ تِلكَ اليَاسَميِنَه ... وتحت ظِلِها .. كَان الهذَيانُ مُختلِفً ...
كَـ بَياضِها، بِكُؤوسِ الصَبَاحِ تُصَافِحُهَا تَراتيِلُ المَشاعِر
لِلِقَاءٍ بِداَيَتُهُ عِطرٌ وآخِرَهُ وَردَةٌ حمراء , يَفُوحُ بِرِقَةٍ كَفُها ()
مَارَست طَيَرانك ِبهُدوءِ في الأُفقِ بـِ أناقةِ حضوركِ
مُغرِداً بـِ أهازِيجَ ورَسائِلَ لم تُكتَب مِن قَبل ()
بقايا الذكريات ()
سررتُ بقرائتي لهذه الأحرف تحيتي الكبيرة ولاخلا ولاعدم ؛