جزيتم خيرا على تعليقكم ومروركم الجميل

( البـــــتار - الوساااام )

كم هُو رآئع أن تدوم أعمالنا ولو كانت باليسير ,,
وكم هُو رآئع أن أجعل رباطي بيني وبين ملك الملوك مستمراً دائما ~

والجميل أيضاً , حِين نربّي أنفسنا ومن حولنا وحتّى أطفالنا على مثل هذه الأعمال ,,
خصوصاً الصّغـار , نستطيع تنشئتهم على مثل ذلك مآدآموا أرضاً خصبة لغرس القِيم والعادات ,
وترسيخ أشياء في أذهانهم , كالصدقآت والسّنن ,,

بارك ربي فيكم وأجزلَ لكم الأجر ~

الله يجزاك خير
الله يذكرك الشهاده

تعليق يرقق القلب
جزيتي خيراً

لله درّها من امرأه
جزاك الله خيرا لتذكيرك

تذكرت دعاء الملائكه كل يوم: اللهم أعط كل منفق خلفا وأعط كل ممسك تلفا

قال تعالى ( فاستبقوا الخيرات ) .. وقال تعالى ( يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَأُوْلَـئِكَ مِنَ الصَّالِحِينَ ) ..

وقال تعالى (وَفِي ذَلِكَ فَلْيَتَنَافَسِ الْمُتَنَافِسُونَ ) .. ]. وقال سبحانه: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ أَنفِقُواْ مِمَّا رَزَقْنَاكُم . وقوله

تعالى: لَن تَنَالُواْ الْبِرَّ حَتَّى تُنفِقُواْ مِمَّا تُحِبُّونَ .قوله سبحانه: (فَلا اقْتَحَمَ الْعَقَبَةَ (11) وَمَا أَدْرَاكَ مَا الْعَقَبَةُ (12) فَكُّ

رَقَبَةٍ (13) أَوْ إِطْعَامٌ فِي يَوْمٍ ذِي مَسْغَبَةٍ . )

و قوله صلى الله عليه وسلم : { إن صدقة السر تطفىء غضب الرب تبارك وتعالى } وقوله : { داووا مرضاكم

بالصدقة }. و قوله : { لا حسد إلا في اثنين: رجلٌ آتاه الله القرآن فهو يقوم به آناء الليل والنهار، ورجل آتاه الله مالاً

فهو ينفقه آناء الليل والنهار }، فكيف إذا وفق الله عبده إلى الجمع بين ذلك كله؟ نسأل الله الكريم من فضله.

.

تعليق زاد الموضوع عطراً فائحاً
لك ودي

مااشااء الله تبارك الله

.,}


زادك ربي فضلاً , وأجزل لك الأجر والمثوبه ..

كم نحن بحاجة إلى أمثال هؤلاء الأشخاص

قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -:

((من استطاع منكم أن يكون له خبء من عمل صالح فليفعل))


أليس الله بكاف عبده:
ممتنة لك طرح مثل هذه المواضيع .
زادك ربي خيراً.

.,ــ

ما شاء الله تبارك الله اللهم ثبتها ..



و جزآك الله خيراً على التذكير
وجعله في موازين حسناتك