![]() |
. . |
اصنع سعادتكـ بنفسكـ |
هناك سعادة مكتسبه حتما ستجدها وأهمها التقرب الى الله واعمال البر والجلوس مع الفقراء والايتام والتواضع كل هذه تعتبر سعادة حسيه وهناك سعاده معنويه مثل السفر والجلوس مع الاصدقاء شراء الحاجيات التي تثري النفس اما السعادة الفطريه فهي داخل القلب وتغذيتها تاتي بالابتعاد عن الحسد والحقد وحب الخير للاخرين على العموم البعض ينشد السعاده ويبحث عنها رغم انها موجوده في داخله ولكن قد يفقد للادوات التي تساعده على التعرف عليها طرح موفق وردود جميله من الاعضاء زادت الموضوع جمال بارك الله في الجميع وصاحبة الموضوع جزيل الشكر والامتنان |
إرسلي ذبذبات سعاده وفرح وتفائل لعقلكـِ الباطن ولو أنكِ تفقدينها فستشعرين بسعاده عارمه تضاهي سعادة أسعد البشر ,, |
الكلام عن السعادة كثير لكن اختصره بالبيتين
ولست ارى السعادة بجمع مالِ .... ولكن التقي هو السعيد الزهد بالدنيا وانشغال البال في الدار الاخرة و التقرب إلى الله في :الذكر بعد الصلاة ؛ الصلاة ؛ الصدقة ؛ جميع انواع العبادات هن من اعظم مقومات السعادة ( من عمل صالحا من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فلنحيينه حياة طيبة ولنجزينهم أجرهم بأحسن ما كانوا يعملون ( 97 ) ) هذا وعد من الله تعالى لمن عمل صالحا - وهو العمل المتابع لكتاب الله تعالى وسنة نبيه من ذكر أو أنثى من بني آدم ، وقلبه مؤمن بالله ورسوله ، وإن هذا العمل المأمور به مشروع من عند الله - بأن يحييه الله حياة طيبة في الدنيا وأن يجزيه بأحسن ما عمله في الدار الآخرة . والحياة الطيبة تشمل وجوه الراحة من أي جهة كانت . وقد روي عن ابن عباس وجماعة أنهم فسروها بالرزق الحلال الطيب . وعن علي بن أبي طالب - رضي الله عنه - أنه فسرها بالقناعة . وكذا قال ابن عباس ، وعكرمة ، ووهب بن منبه . وقال علي بن أبي طلحة ، عن ابن عباس أنها السعادة . وقال الحسن ، ومجاهد ، وقتادة : لا يطيب لأحد حياة إلا في الجنة . وقال الضحاك : هي الرزق الحلال والعبادة في الدنيا ، وقال الضحاك أيضا : هي العمل بالطاعة والانشراح بها . والصحيح أن الحياة الطيبة تشمل هذا كله كما جاء في الحديث الذي رواه الإمام أحمد : حدثنا عبد الله بن يزيد ، حدثنا سعيد بن أبي أيوب ، حدثني شرحبيل بن شريك ، عن أبي عبد الرحمن الحبلي ، عن عبد الله بن عمرو أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال : " قد أفلح من أسلم ورزق كفافا ، وقنعه الله بما آتاه " . ورواه مسلم من حديث عبد الله بن يزيد المقرئ به وروى الترمذي والنسائي من حديث أبي هانئ ، عن أبي علي الجنبي عن فضالة بن عبيد أنه سمع رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقول : " قد أفلح من هدي إلى الإسلام ، وكان عيشه كفافا ، وقنع به " . وقال [ ص: 602 ] الترمذي : هذا حديث صحيح . وقال الإمام أحمد ، حدثنا يزيد ، حدثنا همام ، عن يحيى ، عن قتادة ، عن أنس بن مالك قال : قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - : " إن الله لا يظلم المؤمن حسنة يعطى بها في الدنيا [ ويثاب عليها في الآخرة ، وأما الكافر فيعطيه حسناته في الدنيا ] حتى إذا أفضى إلى الآخرة ، لم تكن له حسنة يعطى بها خيرا " . انفرد بإخراجه مسلم . إسلام ويب http://www.islamweb.net/newlibrary/d...k_no=49&ID=995 |
موضوع إستمتعت كثيرا بالقراءه فيه .. دمت بسعاده أيتها الطيبه .. |
بصراحة من أحسن العمالة عندنا الهنود .. السواويق استقدمنا الهنود وغيرهم .. ما شفنا أحسن منهم .. تعاملهم و طبعهم أزين من غيرهم .. شكرا لك .. ورزقنا الله سعادة تفوق سعادة ابو هنود :) |
السعادة مو بالمال <<السعادة براحة البال<<وخير الكلام ماقل ودل
|
يآملحهم ابو هنود والله انهم عايشين اطلق شئ >>ودهم للخبيب تقل موديهم لندن:d:41
عوآفي عالموضوع .. تحيآآآآتي |
عن نفسي أرتااح في المحل اللي فيه هندي عن غيره ,,
وصدق ماشاء الله تقولين ماخذين سعادة العالم فرفوشين وحبوبين : ) ~ عافاك الله ,, |
.
. |
كُلما نظر الشخص لهذه الحياة نظرة عابر سبيل وحاول أن يتغاضى عما يعكر صفو حياته..عاش بسعادة.. ربما تضيق بنا الحال يوماً..وربما طال انتظار الفرج..ولكن.. كل هذا خير لنا,,إن كان بسبب معاصي فهي والله لترينا ضعفنا وقلة حيلتنا.. وإن كان ابتلاء..فهو ابتلاء ليرى الله مدى صبرنا وقوة تحملنا وعدم تسخطنا ليثيبنا..ويزيدنا بها رفعةً عِنده.. وهل إذا غضبنا..أو حزِنَّا..أو بكينا حظنا..سنرى سعادة؟.. لاأعتقد ذلك أبداً.. السعادة نحنُ صانِعُوها..ونحنُ من يتَلذذُ ويهنأ بها.. أما التعاسة..فهي التي تجلب الأسقام وتُبعد التفكير في ملكوت الله وحُسن تدابيره لهذا الكون ليصبح اعتراضاً على الأقدار..! نعم..جربنا حمل الهموم..وجربنا النظر للنعم التي بيد الغير..فلم يزدنا ذلك إلا سوءاً..مع أننا نملك الكثيـر الكثير منها.. فجربنا القناعة..والرضى بنصيبنا في هذه الحياة الفانية..فلم نرى إلا سعادة بوجود إله لن يخيب رجاء..أو يرد دعاء.. ويثيب للرضى بالقدر والقضاء.. هي السعادة حين نتفكر كم نحن محتاجون لرحمة الله فنتوسل إليه..ونحيا بذكره..وندعوه أن يقبض أرواحنا وهي مؤمنة به.. ،، ءأسف أخيتي للإطالة..ولكِ ولأبو هنود أطيب الأمنيات بالسعادة بالدراين.. دُمتِ بابتسامة رضى(f) |
الساعة الآن +4: 07:53 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.