هلا بك اختي وحياك الله

اسمعي يا اختي هذه نصيحه خوذيها مني بارك الله فيك ورعاك وهي سياستي في الحياة

بعض الناس لا يفهم الا بلغته هو بمنهجه هو فادخلي عليه بنفس الاسلوب لانه حينها سيفهم المراد؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وانا عندما ناديته بصغار العقل محقه بذلك لأنهم يا اخيتي هم اللذين اوضحوا لنا يقينا انهم صغار في اساليبهم واطروحاتهم فمهما جئنا معهم بالاسلوب المؤدب والجميل يأبون الا الهمجيه في الفكر والطرح والكتابه
اختي انا والله سكت حتى عن حقي وعن سخريتهم بي واستهزائهم بعقليتي مرارا لكن أن يصل الأمر بعلمائنا لا وألف لا
أبن حُرمة الاخ المسلم أربى الربا ان يقذف المسلم اخيه
فكيف اذا كان عالم رباني
انا رأيت احدهم هنا فعلا من صغار العقول كاتب سلمان العوده هداه الله؟
هو يعتقد انه يريد له الخير بهذه الدعوه ووالله انه اراد به الشماته والتعريض به
لا يوجد انسان كامل وكل يؤخذ برأيه ويرد إلا المصطفى صلى الله عليه وسلم
شكرا لك

اتعب حنايا القلب وزاده ضيقا
فلا سبيل إلا ببثه لعله يجد مسلكا جميلا

اتمنى من كل قلبي ان تصلح الأحوال

معلمة وفاء
درر وهّاجه

شكرا لك بحجم حرفك

هلا فيـــــــك
رفع الله قدرك وعلا منزلتك

يَعْني أَتُريدُونه أَنْ يَقُولَ سَلْمَان العَوْدَة الله لا يَهْدِيهِ مَثلا ؟!

سبحان الله العلي العظيم

إي نَعَمْ قُوليهَا للجَميعْ ، وَمَنْ يَرُدَّ الهِدَايَةَ والدَّلالَةِ مِنْ اللهِ فَهْوَ مَريضْ
نَسْأل اللهَ لَنَا وَلَكُمْ وللجَميعَ الهِدَايَةَ وطَريقَ الحَقِّ والرّشَادْ ، وَلا نَكُونُ
مِمَّنْ يُزَيَّنُ لَهُم سُوءُ عَمَلِهِمْ وَيَعْتَقِدُونَ أَنَّهُم بَعْدَها لا يُريدُونَ دَعْوةً لَهُمْ للهِدَايَة فَقَدْ بَلغُوهَا ..!

اللَّهُم لا تَجْعَلنَا مِمَّن قُلْتَ عَنْه : [ وَإِذَا قِيلَ لَهُ اتَّقِ اللّهَ أَخَذَتْهُ الْعِزَّةُ بِالإِثْمِ فَحَسْبُهُ جَهَنَّمُ وَلَبِئْسَ الْمِهَادُ ]
قِيَلت للفَارُوقِ رَضِيَ اللهُ عَنْه ، فَلمَّا غَاضَ الصَّحَابَةُ عَلى قَائِلِهَا ، قَالَ لا خَيْرَ فيكُم إِنْ لَمْ تَقُولُوها لِي أَوْ كَمَا قَالَ رَضِيَ الله عُنْه .

ارجع واقول سبحان الله

جزاكم الله خيرا ورفع الله قدركم على ردكم القيم ..

وبالمثل لكاتبة الموضوع بارك الله فيها ولها ..

أَوَّلاً يَا أَخي الكَريمْ نَحْنُ قُدْوَتُنَا وَحبيبُنَا مُحَمّدٌ بن عَبدِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَليْهِ وَسَلَّم
فَمَنْ يُجَرِّدُ أَيَّ إنْسَانٍ مِنْ صِفَةٍ لَهُ لا يَعْني أَنَّهُ جَرَّدَهـُ مِنْ قَدْرِهـِ أَوْ احْتِرَامِهِ ،
وَ أَظُنُّ أَنُّه يَجِبُ عَليْنَا كَعَامَّةٍ أَنْ لا تَكُونَ الحَسَاسيَّةُ حَتَّى في الأسْمَاء ..
نَعمْ إِنْ أَلْبسَ شَخْصٌ مَا رَجُلاً حَتَّى وَلو كَانَ عَاميًّا لا يَعْني هَذا أَنَّهُ كَذلِكَ عِنْدَنَا جَميعاً
وَفي المُقَابِل لَوْ جَرَّدَ شَخْصٌ عَالِماً مِنْ مَشْيَخَتِهِ الإسْميَّةَ لا يَعْني أَنَّهُ لِزَاماً لا بُدَّ أَنَّهُ
يَشْتُمُهُ أَوْ يُبْغِضُهُ ، فَاللهُ سُبْحَانَهُ وَتعَالى جَرَّدَ النَّبي صَلى اللهُ عَليْه وَسَلَّمَ في إِحْدَى الايَاتْ
وَكَذلِكَ أَبُو بَكْرٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ لَمَّا تُوفي النَّبي صَلى اللهُ عَليْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : [ وَمَنْ كَانَ يَعْبُدُ مُحَمَّداً فَإنَّ مُحَمَّداً قَدْ مَاتْ ] ..!
فَلَمْ نَسْمَع مِنْ عُلمَاءِ الصَّحَابَةِ مِنْ يُشَنِّعُ عَلى أَبو بَكْرٍ الصِّديقُ رَضيَ اللهُ عَنْه ، بَلْ النَّبي صَلى اللهُ عَليْهِ وَسَلَّم لَمّا خُيَّرَ بَيْنَ المُلكِ وَالنّبوَّة أَو العُبوديَّةُ والنَّبوة اخْتَارَ الأخِيرة .

يُرْوى أَنَّ مُحمَّد بن إِبراهيمَ رَحِمهُ الله اتَّصَل مَرَّة بِأحَدِ الفَنَادِق لِيَحْجُزَ للوُفودِ التيْ سَتأتي آنَذَاك ، فَقَالَ لَهُ المَسؤل بإسْمِ مَنْ ؟! فَقَال الشَّيخُ رَحِمَهُ الله : باسمِ مُحَمَّد بن إبراهيم ، فَكَأنَّ المَسؤولَ لَمْ يَفْهَمْ فَطَلَبَ الإسْمَ كَامِلاً حَتى جَعَل الشَّيْخَ يَضْطَرَّ لِيَقُول " مُفتي المَمْلَكة " .
فَلمَّا انْتَهَتِ المُكَالَمَةْ قَالَ رَحِمَهُ الله : هَدَاهـُ اللهُ أَجْبرَنَا عَلى أَنْ نَقُولَهَا أَوْ كَمَا قَالَ رَحِمَهُ الله .

هَؤلاءِ هُم الذينَ لا تَهُمّهم المُسَمَّيَاتُ ، بَلْ صَنَائِعُهم تَشْهَدُ لَهُم
فَكَم مِنْ رَجُلٍ يُقَالُ لَهُ مُفَكِّرٌ وَ عَالِمٌ وَفِكْرُهُـ مَليءٌ بِالضَّحَالَةِ والزَّنْدَقَة ، وَكَمِنْ عَالِمٍ جُرِّدَ اسْمِهُ لَكِنَّ اللهَ وَضَعَ قَبُولَهُ بِعِلْمٍ يَحْمِلُهُ في جَنَبَاتِه .

الحَمْدُ للهِ عَلى كُلِّ حَال