الصمت الهادئ ؛/

إطلالتك أكثرُ غَدَقًا و رَوعة ..~
ثُمّ إنهُ / لكِ أن تعودِي لِلمكوث , و تنصِبِي رُوحَكِ في فيَافِي صفحَتِي ..!



‘’


قيود من حرير ؛/

راقَ لِي عبِيرُكِ و حريرُكِ ..:f:

LoVeR Clam ؛/

أهلاً بكِ , كعِطرٍ يُغوِينِي لِلبوحِ أكثر ..
وأستلهِمُ منهُ الجمالَ و الشفافِيّة ..~



‘’



أصيلة بطبعِي ؛/

عزيزتِي ,, أصالتكِ تمنَحُنِي التحفيز ...

صبآحكِ أخضر ..:f:

في حدِيثي عنه ..
أخبرتهم أنهُ كاريزما غير اعتيَادِية !
أنه كوناً يسعُ الأشياء المختلفة ، وَ وطناً أجدني فيهِ بلا موعِدْ .
أنه أطرافاً تلامِسُ الغَيْم ، وقلباً كـ الدانتيل /
.. أنه هيئةً يوسفيّة !

مؤخراً , لديّ رغبة شديدة أن اسْتَوطِنه وأحكيني *"
أحكي عني .. وعن ذكريات جدتي البارِحَة ، وعن أجزاءِ حديثِهَا الذي لَمْ يكتمِلْ !
أرغب في أن أحكي لهُ عن نجاحاتي التحصيلية الكبرى " وعن إخفاقاتٌ أكبَرْ في دواخلي !
أرغب أن أنثني عليهِ وأبكي ".
ولكني أخشى على صدرهِ منّي !
.. أخشى أن أثقلهُ بـ أحزاني "/

أرغبُ هناك فقط أن يقسو عليّ المطَرْ .. لـ / تَبْتلّ تفاصِيلي !


عزف ..
وأرغَبُ أن أجد مفرَدة منفرِدة تليقُ بكِ : )

ميرال ؛/

لابُدّ أنكِ تحمِلينَ روحًا مِن الحرِيـــرِ
لِتَتمنّي قلبًا مِن الدانتِيل ينزلِقُ بِنعومتِها ..!


الأشهى مِن البوحِ
صداهُ ومُنتهآه !

وإن كانَ مُناكِ , يُشبِهُ أطرافَ الغيوم
ففِي أطرافِها يكمُنُ المطر !
وأزفّ إليكِ خبرًا :
بأنكِ ستبتَلّينَ تفاصِيلاً ,,
من المِفصَلِ إلى المِفصَل !



آنستِي الغزيرة ميرآل ,, إنّي أحيّيكِ من أقصى ذرّاتِ الكافيِين التِي في دمِي ...



‘’



فنجان كِيف ؛/

عزّالله إن لقبِك راكِب مع المُود ,, تفضّلي شاركِينِي في كوبِ الكابتشِينو ..
وأهلاً :f:

حاملة وحي السماء ؛/

أنتِ التِي تقبِضِينَ قِبابَ الرقِيّ في راحةِ يدِك ..!
وتبسطينها بِكرمِك على من حولِك ~

فــ شكرًا لِبسطِ يدِكِ إلي ,,
لِتتساقَط بلّورات الصدق على ممَرّاتِي ...



‘’



قليبِي ثق بالله ؛/

لم يكشِف الجاذبِيّة !
إلا تُفّاحة نيوتن ..!

فمرحبًا بِكِ على أرضِك يا أنقى تُفاحـة ...:f:

نيران ؛/

انزوِي بِـ جمودِك !
لكِن ,, بعيـــــــدًا عن عزفِي ,,
يا سيّدةَ مُتذوّقِيهِ !

فأنا أحتاجُكِ لِتُضرِمِي نار حرُوفِي بِــ نارِك !
لِتُلهِمِينِي بِالحطب !
لِتَسكُبِي على بقايا الجمرِ وقودًا !
يجعلُنِي أشتعِل !



وردتِي الزرقاء /
فقرُكِ المُدقِع قد سبّبَ حرِيقـــًا !
تخيّلِي ..!!



‘’



رايسِل ؛/

هل كنتِ صامتة حقًّا ..!؟
تمتماتكِ المبتورة ,, أدّت مع أحرفِي رقصَةً كامِلة !



ملِكةُ الليل ,, وجودكِ التعبِيــــــرُ في حدّ ذاتِه ~
رأيتُ فيهِ حدِيثًا طوِيلاً خاصًّا !
رُبّما عيونُ المُرهَفِينَ لها عيونٌ ,,, ترى مالا يراهُ الناظِرونَ ~