![]() |
بانتظار المشاركات من جميع المشاركين في مجموعة رسولنا قدوتنا |
أمسك عليك لسانك لسآن المرء هو أخطر عضو فيه على الإطلاق فهو قد يكون سبباً في إسعاده ودخوله الجنة أو يكون سببً في هلاكه وإلقاءه في النار . . كيف ؟! افتح هذا الرابط وانظر كيف حذر الشرع من اللسانhttp://www2.0zz0.com/2011/07/22/00/149979388.jpg |
أتمنى من الاعضاء المسجلين هُنا ان يشاركوا في هذا الموضوع
|
اولا المعذرة عن الأيام الثلاثة السابقة لانشغالي
ثانيا الشكر والدعاء لكل من شارك ولكل متابع باهتمام ثالثا الأخوة والأخوات اللي لم تظهر مشاركاتهم حتى الان راح ننتظرهم لبعض الأيام القليلة ربما هم في سفر أو مناسبات عائلية وفق الله الجميع لما يحبه ويرضاه |
يا أخي تمهل لا تطلقه فتخسر قال تعالى |
صور الغيبة :
ذكر النبي صلى الله عليه وسلم بأن الغيبة إنما تقع فيما يكرهه الإنسان ويؤذيه فقال: ((بما يكره)). قال النووي في الأذكار مفصلاً ذلك: ذكر المرء بما يكرهه سواء كان ذلك في بدن الشخص أو دينه أو دنياه أو نفسه أو خلْقه أو خُلقه أو ماله أو والده أو ولده أو زوجه أو خادمه أو ثوبه أو حركته أو طلاقته أو عبوسته أو غير ذلك مما يتعلق به سواء ذكرته باللفظ أو الإشارة أو الرمز. ومن الصور التي تعد أيضاً في الغيبة قال النووي: ومنه قولهم عند ذكره : الله يعافينا ، الله يتوب علينا ، نسأل الله السلامة ونحو ذلك ، فكل ذلك من الغيبة . ومن صور الغيبة ما قد يخرج من المرء على صورة التعجب أو الاغتمام أو إنكار المنكر قال ابن تيمية: ومنهم من يخرج الغيبة في قالب التعجب فيقول : تعجبت من فلان كيف لا يعمل كيت وكيت... ومنهم من يخرج [النية في قالب] الاغتمام فيقول: مسكين فلان غمني ما جرى له وما ثم له.. . قال النبي صلى الله عليه وسلم: ((أتدرون ما الغيبة؟)) قالوا: الله ورسوله أعلم. قال: ((ذكرك أخاك بما يكره)) عذرآآآ عالتآخير , |
اخواني الاعزاء..
وافر التقدير لماتقومون به من مجهود،، والعذر من الله ثم منكم على تأخيري وعدم إلتزامي باالموضوع المسند إلي لألتزامي بظرف خارج (غاليتي) بريده.. (وشو اللي علي الحين)؟؟؟؟ تحياتي ..والله يكتب لكم الاجر بجميع ماسطر في هذه الصفحه... |
http://t1.gstatic.com/images?q=tbn:A...V1s1IsvBuViqPA أمسك عليك لسانك لسآن المرء هو أخطر عضو فيه على الإطلاق فهو قد يكون سبباً في إسعاده ودخوله الجنة أو يكون سببً في هلاكه وإلقاءه في النار . . كيف ؟! سبب السعادة : جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم يقول له : أوصني , فقال له النبي صلى الله عليه وسلم ,( لايزال لسانك رطبا ً بذكر الله ) سبب هلاكه: http://im2.gulfup.com/2011-03-26/1301143330314.gif قال الشافعي _رحمه الله_ : إحذر لسانك أيها الإنسان لايلدغنك إنه ثعبان وكم رجل مات شهيداً لسانه كانت تهابه الشجعان http://upload.arabia4serv.com/images...bc8c2iou8i.gif وقد شبهها الله في محكم التنزيل http://t2.gstatic.com/images?q=tbn:A...rkEroUVyqv2rCl وفي أبيات للعشماوي قال فيها : وأقبح القبائح الوخيمة الغيبة الشنعاء والنميمة فتلك والعياذ بالرحمن موجبة الحلول في النيران والنجاه هي أن يقلل الإنسان من كلامه الكثير . . وأن لا ينطق إلا بما هو ضروري . . وأن ينظر فيما يقوله قبل أن يتفوه به .. وعندما جاء عقبة بن عامر إلى النبي صلى الله عليه وسلم وسأله ما النجاة ؟ فقال صلى الله عليه وسلم (أمسك عليك لسانك) رواة الترمذي http://upload.arabia4serv.com/images...bc8c2iou8i.gif من بواعث الغبية الحسد الأستهزاء موافقة الأصحاب نجنا الله منها http://up.g4z4.com/uploads/b2bcb37b9a.gif |
جزآآآآآآآآآآكـ الله خيير ي الغآلية عآشقة مكة أخي الرجم عليكـ تعريف الغيبة على مأ أظن مووفقين جميعاً |
اللسان وما أدراك ما اللسان ... هو نعمة من نعم الله العظيمة ولطائف صنعه الغريبة .. صغير حجمه عظيم طاعته وجرمه .. إذ باللسان يستبان الكفر والإيمان ... اللسان رحب الميدان .. واسع المجال .. هو ترجمان القلوب والأفكار .. آلة البيان وطريق الخطاب .. له في الخير مجال كبير وله في الشر باع طويل .. فمن استعمله للحكمة والقول النافع .. وقضاء الحوائج .. وقيده بلجام الشرع .. فقد اقر بالنعمة ووضع الشيء في موضعه .. وهو بالنجاة جدير.. ومن أطلق لسانه وأهمله .. سلك به الشيطان كل طريق .. ولا يكب الناس في النار على مناخرهم إلا حصائد ألسنتهم ... بل أن جوارح الإنسان كلها مرتبطة باللسان في الاستقامة والاعوجاج .. روى الأمام الترمذي وحسنه الألباني عن أبى سعيد الخدري رضي الله عنه إن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " إذا اصبح ابن أدم فان الأعضاء كلها تكفر اللسان ـ أي تخضع له ـ فتقول : اتق الله فينا فإنما نحن بك فان استقمت استقمنا وان اعوججت اعوججنا " تأمّل يرعاك الله في هذا الحديث العظيم ... في "الصحيحين " من حديث أبى هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم : " إن العبد ليتكلم بالكلمة من رضوان الله لا يلقي لها بالا يرفعه الله بها درجات وان العبد ليتكلم بالكلمة من سخط الله لا يلقي لها بالا يهوي بها في نار جهنم " ومن هنا جاء التأكيد العظيم على حفظ اللسان .." ما يلفظ من قول إلاّ لديه رقيب عتيد" ومن هنا أيضا جأت تلك الوصية العظيمة ... " يا معاذ كف عنك هذا وأخذ بلسانه .. وهل يكب الناس ا في النار على مناخرهم إلا حصائد ألسنتهم " ..... |
مع الشكر للجميع وخاصة اختنا عاشقة وراما ،
ربما اننا اخترنا وقت غير مناسب وهي الاجازة حيث تكثر المناسبات والسفريات ، ننتظر حتى رمضان بعون الله ونكمل وش رايكم واقتراحكم |
اوكي نرجع في رمضان
وموضوع جديد |
وفقكم الله تمنيت أن أكون من سن سنة حسنة في اخراج الموضوع لكني لن أستطيع المواصلة جزاكم الله خيرا |
الساعة الآن +4: 07:15 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.