بوديأتحدث بلسان امرأة
يقولون :

اقتباس:

والمرأة دخلت الشوى دخلت ، لكن لابد من الضوابط الشرعية

التي هي رديفت كلمة
كتبت على السمك ( ذبحت على الطريقة الإسلامية )

أولا /
الذي يرى أن القرار صار صار ولن تنفع المعارضة هل يعني ذلك
أن أرضخ وأوافق
لا أجد تفسيرا لهذا الرضوخ إلا

اقتباس:

( _ الهزيمة النفسية_)

التي لبستها الأمة قي عقودها
الأخيرة حتى تبنت لنا ( انظروا إلى كتاب الهزيمة النفسية )

اقتباس:

مذهب الإخوان المسلمين

ثم تبعهم

اقتباس:

علماء التيسير

وساهم في نجاحهم ثلة قليلي العلم ، متفيقهين ،


___

والحق إذا ظهر لايحتاج إلى كثيرا مراء وجدال
أبدا لكن وجب علي ان أكتب نصرة لما أحمل في جعبتي
وإن كان معشار ماعند العلماء

___


ما تاملت نقاش في هذه الساحة ، إلا وجدت أصحاب الأهواء يركضون خلف عواطفهم
فقط ،
ولو جئت لهم بحديث ودليل لسبقونا بكلمة لكن ،
وهنا نبرهن أن المرأة مرأة تبقى مرأة
(ولاتتبع الهوى فيضلك عن سبيل الله)
___

كاتب الموضوع قرأنا كلام سبق لكم عن قيادة المرأة وكان فحوى الكلام جيد
لكن ما لمغزى من هذا المقال !
___

قال أحد الصحابة ما نجاني من فتنة القتال بين الصحابة _رضي الله عنهم_ وكان القتال فيهم من الصحابيات
إلا حديث :

( ما فلح قوم ولوا أمرهم امرأة )
___

العدائية القائمة بين الجنسين والمراة أصبحت تطالب باشياء ليست من حقها ،
هي ابنة يعني وليدة فكر زرعه العلمانيين وهي العلاقة التنافسية بين الجنسين
ولما نجحوا في ذلك تولدت بعد المنافسة عداء ومطالبة

___

لك الحمدلله ربا كرمتنا ومن كل ما سألناك أعطيتنا ، وليبقى عند الجميع أن النصر
هو الثبات على لمبدأ كما انتصر اصحاب الأخدود فسماه الله فوزا كبيرا

___

لمن قال المراة لما لاتستشار في كل شيء مارأيكم أن تسألوا الرسول _صلى الله عليه وسلم_
أنا لم أشعر بالنقص أبدا ولله الحمد برؤية شرع شرعه الله ولن يسعنا إلا ماوسع نساء الصحابة رضي الله عنهم

^^^

أرحب فيك أختي ...

أولا /
كلامك ورؤيتك لا أجد عليها غبرا
فحقي هو حقي ، عدل الرجل أم لم يعدل ،
( هذا هو ماقصدتي )

ثانيا /

القضايا التي تهضم أي حق من حقوق المرأة
لها حلا في الشرع من دون هشم قواعده
ومطالبات العلمنة اليوم لاتستقيم مع الأصل أبدا
هي دعاوي براقة في عنواينها ، لكن! مكنونها يكشر عن أنياب
حاقدة / والحق ماشهدت به الأعداء ، والتاريخ يعيد نفسه ،

ثالثا /
ماعاشته المراة في الماضي أو الحاضر من الظلم وهضم وأكل الحقوق
هو قضية مغايرة عن مايرده أعداء اليوم فهو استغلال وتمسح بالدين لخدمة فكرة فاسدة لديهم .
هل قرأت ماتكتب
بنات علمان حفيدات هدى شعرواوي
وغيرها
وقد نبزت الذين رفضوا التعليم سابقا
وقرنتهم بمن يرفض القيادة اليوم
ورمت الرجال بحفنة من التشدد
ولو قرات كلامها أختي واطلعت عليه
لوجدتيها
( هم العدو فاحذرهم )
وإن قالت :
قال الشافعي
قال أحمد
فهن
(فمن الناس من يعجبك قوله في الحياة الدنيا ويشهد الله على مافي قلبه وهو ألد الخصام)
___
وفي كل الأحوال أختي ...
نحن مازلنا نَطلب الحق حتى نموت ، ولابد أن نعتبر
وأريد أن أقيس الشورى ، بتصرف غالب النساء اليوم
والله ثم والله ثم والله لو وكلنا لهم لضعنا
ووأيضا نطالب المحاكم اليوم
بتطبيق الشريعة كما جاءت بلا واسطات وزو وتدليس ورشوات
هذا هو الحل
نطالب بتحكيم شرع الله في كل امور الحياة
فالسارق تقطع يده
والزاني يرجم
وعلى هذا فقيسي
ولن يصلح زمان ولامكان إلا بالاسلام
فالمشكلة لاتحل بمشكلة أكبر شورى قيادة حجاب ابتعاث وغيرها ...